أظهر بحث جديد أجري في الولايات المتحدة الأمريكية من قبل فريق من الأطباء المختصين بالأمراض النسائية والنفسية، بأن استئصال الرحم يزيد من خطر الإصابة باضطرابات الصحة العقلية.
وقال شانون لافلين توماسو، مدير مركز مايو كلينيك، في بيان صحفي، إن دراسة أجراها مع فريق مختص، أظهرت بأن النساء اللاتي يخضعن لاستئصال الرحم أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب والعديد من الأمراض النفسية.
وأشار توماسو إلى أن استئصال الرحم له العديد من التأثيرات السلبية على الصحة العقلية والنفسية وخاصة إذا تم في سن مبكرة. ووفقاً للدراسة فإن خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق والخرف المستقبلي والإدمان على المخدرات وانفصام الشخصية، يرتفع بنسبة 12% لدى النساء اللاتي يخضعن لإزالة الرحم في سن تتراوح بين 18 و35 عاماً.
يذكر أن الدراسة التي امتدت على مدى عقدين من الزمان، أجريت على أكثر من 2100 امرأة خضعن لاستئصال الرحم، وفق ما ورد في موقع «يو بي آي» الإلكتروني.
وقال شانون لافلين توماسو، مدير مركز مايو كلينيك، في بيان صحفي، إن دراسة أجراها مع فريق مختص، أظهرت بأن النساء اللاتي يخضعن لاستئصال الرحم أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب والعديد من الأمراض النفسية.
وأشار توماسو إلى أن استئصال الرحم له العديد من التأثيرات السلبية على الصحة العقلية والنفسية وخاصة إذا تم في سن مبكرة. ووفقاً للدراسة فإن خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق والخرف المستقبلي والإدمان على المخدرات وانفصام الشخصية، يرتفع بنسبة 12% لدى النساء اللاتي يخضعن لإزالة الرحم في سن تتراوح بين 18 و35 عاماً.
يذكر أن الدراسة التي امتدت على مدى عقدين من الزمان، أجريت على أكثر من 2100 امرأة خضعن لاستئصال الرحم، وفق ما ورد في موقع «يو بي آي» الإلكتروني.