أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أن العقوبات المشددة على النظام الإيراني سيتم الإعلان عنها خلال 48 ساعة، وستكون قوية جدًا.
وقال في تصريح للصحفيين بمطار لوس أنجلوس أمس (الأربعاء): «الولايات المتحدة في موقف قوي جدًا الآن، ولدينا أقوى جيش في العالم، وجميع الخيارات مطروحة في التصدي لإيران بما فيها خيار المواجهة العسكرية، ولكننا سننتظر ونرى ما ستؤول إليه الأوضاع».
فيما كشف موقع شبكة «إن بي سي نيوز NBC News» الأمريكية، أمس، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تدرس فعلياً مجموعة من الخيارات لاتخاذ إجراءات ضد إيران، من بينها الهجوم السيبراني، وضرب منشآت نفطية، أو أصول للحرس الثوري الإيراني.
ووفقا لما صرح به مسؤولون أمريكيون للشبكة فإنه في اجتماع لمجلس الأمن القومي، الإثنين الماضي، قدم مجموعة من القادة العسكريين للرئيس ترمب قائمة من الإجراءات المحتملة ضد إيران، إلا أن ترمب، الذي يبحث عن رد محدود ومكثف لا يجر الولايات المتحدة لصراع عسكري واسع مع إيران، بحسب الموقع، طلب من القادة مجموعة من الخيارات الأخرى.
وأكدت الشبكة أن صور الأقمار الصناعية أظهرت أن الصواريخ التي استهدفت المنشآت النفطية التابعة لشركة أرامكو بالسعودية، السبت الماضي، أتت من الجهة الشمالية أي إيران.
وأضافت أن الصواريخ المعدلة يمكنها التحليق منخفضة للتخفي عن الرادارات.
وقال مسؤول أمريكي لـ«سي إن إن» إن الولايات المتحدة والسعودية حددتا «بدرجة احتمال كبير المسؤول ومن يقف خلف الهجمات الأخيرة التي استهدفت أرامكو».
وأضاف المصدر أن الهجوم انطلق من قاعدة إيرانية قريبة من الحدود العراقية، وأن أجزاء من الأدلة التي عثر عليها كانت دائرة كهربائية كاملة هي جزء من صواريخ فشلت في ضرب أهدافها، تظهر المسار المحدد.
وقال في تصريح للصحفيين بمطار لوس أنجلوس أمس (الأربعاء): «الولايات المتحدة في موقف قوي جدًا الآن، ولدينا أقوى جيش في العالم، وجميع الخيارات مطروحة في التصدي لإيران بما فيها خيار المواجهة العسكرية، ولكننا سننتظر ونرى ما ستؤول إليه الأوضاع».
فيما كشف موقع شبكة «إن بي سي نيوز NBC News» الأمريكية، أمس، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تدرس فعلياً مجموعة من الخيارات لاتخاذ إجراءات ضد إيران، من بينها الهجوم السيبراني، وضرب منشآت نفطية، أو أصول للحرس الثوري الإيراني.
ووفقا لما صرح به مسؤولون أمريكيون للشبكة فإنه في اجتماع لمجلس الأمن القومي، الإثنين الماضي، قدم مجموعة من القادة العسكريين للرئيس ترمب قائمة من الإجراءات المحتملة ضد إيران، إلا أن ترمب، الذي يبحث عن رد محدود ومكثف لا يجر الولايات المتحدة لصراع عسكري واسع مع إيران، بحسب الموقع، طلب من القادة مجموعة من الخيارات الأخرى.
وأكدت الشبكة أن صور الأقمار الصناعية أظهرت أن الصواريخ التي استهدفت المنشآت النفطية التابعة لشركة أرامكو بالسعودية، السبت الماضي، أتت من الجهة الشمالية أي إيران.
وأضافت أن الصواريخ المعدلة يمكنها التحليق منخفضة للتخفي عن الرادارات.
وقال مسؤول أمريكي لـ«سي إن إن» إن الولايات المتحدة والسعودية حددتا «بدرجة احتمال كبير المسؤول ومن يقف خلف الهجمات الأخيرة التي استهدفت أرامكو».
وأضاف المصدر أن الهجوم انطلق من قاعدة إيرانية قريبة من الحدود العراقية، وأن أجزاء من الأدلة التي عثر عليها كانت دائرة كهربائية كاملة هي جزء من صواريخ فشلت في ضرب أهدافها، تظهر المسار المحدد.