فيما كشف وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن إمدادات السعودية من النفط عادت إلى مستوياتها قبل الهجوم على مرافق شركة أرامكو، وأن المعروض النفطي للمملكة عاد بالكامل بعد هجمات الأسبوع الحالي التي قلصت الإنتاج إلى النصف، وأن طاقة المملكة تصل إلى 11 مليون برميل بنهاية شهر سبتمبر الجاري، وإلى 12 مليون برميل يومياً بنهاية شهر نوفمبر القادم، أعلن وزير الطاقة أن شركات التأمين لا تغطي الأضرار الناتجة عن حادثة استهداف معملي شركة أرامكو.
وأفصح خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس الأول (الثلاثاء) في جدة، أن شركات البتروكيماويات السعودية ستفصح عن العديد من الأمور الإيجابية قبل بدء تداولاتها أمس (الأربعاء)، وهو ما تم بالفعل، إذ أعلنت شركات البتروكيماويات المدرجة في سوق الأسهم، عن تحسن واضح في معدل الإمدادات التي تضررت بشكل لافت جراء الهجوم على معملي بقيق وخريص التابعين لشركة أرامكو يوم (السبت) الماضي.
وأعلنت شركة «سابك» في بيان على موقع «تداول» إن النقص في إمدادات اللقيم من شركة أرامكو السعودية انخفض من 49% إلى متوسط تقريبي 30% متوقعة عودته للمستويات الطبيعية نهاية الشهر الجاري.
وكشفت شركة «سافكو» عودة إمدادات مواد اللقيم لمصانع الشركة لمستوياتها الطبيعية أمس (الأربعاء)، بعد النقص الذي حدث.
وذكرت شركة «كيان السعودية» أن نقص الإمدادات انخفض من 50% إلى 37% تقريباً.
وأفادت شركة «ينساب» أن النقص في الإمدادات انخفض بمتوسط تقريبي من 30% إلى 17%.
وأوضحت شركة «التصنيع» أن نقص الإمدادات تقلص من 41% إلى متوسط تقريبي 25%، متوقعة العودة للمستويات الطبيعية نهاية الشهر الجاري.
وقالت الشركة المتقدمة للبتروكيماويات إن النقص انخفض من 40% إلى 20% تقريباً، متوقعة العودة للمستويات الطبيعية نهاية الشهر الجاري.
وذكرت شركة رابغ للتكرير والبتروكيماويات «بترورابغ» أن النقص في إمدادات غاز الإيثان سيكون بنسبة 20%.
وكان وزير الطاقة قد أعلن أن أسعار البنزين والديزل المحلية للربع القادم لن تتأثر بالأحداث الماضية، مؤكداً أن إمدادات الكهرباء والمياه المحلية لم تتأثر بالسحب من الاحتياطيات، إذ تم السحب من أنواع أخرى من الوقود.
من جهة أخرى، انخفضت أسعار «برنت» خلال منتصف تداولاتها أمس (الأربعاء) إلى 63.88 دولار للبرميل، لتتراجع ارتفاعات بنسبة 6.2% مقارنة بالأسعار التي سجلتها في نهاية تداولاتها يوم (الجمعة) الماضي قبل الهجوم على مرافق شركة أرامكو، التي بلغت بنهاية تداولاتها 60.15 دولار للبرميل.
وكانت أسعار «برنت» قد سجلت ارتفاعات نسبتها 15.26% خلال تداولات هذا الأسبوع، مقارنة بإغلاقها يوم الجمعة الماضي، إذ بلغت في أعلى مستوياتها هذا الأسبوع عند سعر 69.33 دولار للبرميل.
وأفصح خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس الأول (الثلاثاء) في جدة، أن شركات البتروكيماويات السعودية ستفصح عن العديد من الأمور الإيجابية قبل بدء تداولاتها أمس (الأربعاء)، وهو ما تم بالفعل، إذ أعلنت شركات البتروكيماويات المدرجة في سوق الأسهم، عن تحسن واضح في معدل الإمدادات التي تضررت بشكل لافت جراء الهجوم على معملي بقيق وخريص التابعين لشركة أرامكو يوم (السبت) الماضي.
وأعلنت شركة «سابك» في بيان على موقع «تداول» إن النقص في إمدادات اللقيم من شركة أرامكو السعودية انخفض من 49% إلى متوسط تقريبي 30% متوقعة عودته للمستويات الطبيعية نهاية الشهر الجاري.
وكشفت شركة «سافكو» عودة إمدادات مواد اللقيم لمصانع الشركة لمستوياتها الطبيعية أمس (الأربعاء)، بعد النقص الذي حدث.
وذكرت شركة «كيان السعودية» أن نقص الإمدادات انخفض من 50% إلى 37% تقريباً.
وأفادت شركة «ينساب» أن النقص في الإمدادات انخفض بمتوسط تقريبي من 30% إلى 17%.
وأوضحت شركة «التصنيع» أن نقص الإمدادات تقلص من 41% إلى متوسط تقريبي 25%، متوقعة العودة للمستويات الطبيعية نهاية الشهر الجاري.
وقالت الشركة المتقدمة للبتروكيماويات إن النقص انخفض من 40% إلى 20% تقريباً، متوقعة العودة للمستويات الطبيعية نهاية الشهر الجاري.
وذكرت شركة رابغ للتكرير والبتروكيماويات «بترورابغ» أن النقص في إمدادات غاز الإيثان سيكون بنسبة 20%.
وكان وزير الطاقة قد أعلن أن أسعار البنزين والديزل المحلية للربع القادم لن تتأثر بالأحداث الماضية، مؤكداً أن إمدادات الكهرباء والمياه المحلية لم تتأثر بالسحب من الاحتياطيات، إذ تم السحب من أنواع أخرى من الوقود.
من جهة أخرى، انخفضت أسعار «برنت» خلال منتصف تداولاتها أمس (الأربعاء) إلى 63.88 دولار للبرميل، لتتراجع ارتفاعات بنسبة 6.2% مقارنة بالأسعار التي سجلتها في نهاية تداولاتها يوم (الجمعة) الماضي قبل الهجوم على مرافق شركة أرامكو، التي بلغت بنهاية تداولاتها 60.15 دولار للبرميل.
وكانت أسعار «برنت» قد سجلت ارتفاعات نسبتها 15.26% خلال تداولات هذا الأسبوع، مقارنة بإغلاقها يوم الجمعة الماضي، إذ بلغت في أعلى مستوياتها هذا الأسبوع عند سعر 69.33 دولار للبرميل.