• أنا مع الهلال..
• هكذا قلت وأكررها اليوم وغداً فمن سيرافقني في دعم الهلال ضد السد القطري فمرحى به في ساحة لا تعترف إلا بالالتفاف.
• ومن لا يشجع الهلال في هذه أو غيرها من أبسط حقوقه أن يقول ما يبرر توجهه، لكن يجب أن لا يتدخل في مشاعر الآخرين.
• القضية ليست قضية وطنية، ففي الرياضة مثل هذه العبارات حمالة أوجه ولا يمكن فرضها على وسط رياضي الأندية فيه غير متصالحة مع نفسها، ولهذا سنترك حق تشجيع الهلال في آسيا مفتوحا على أكثر من باب.
• صحيح أن بعض الهلاليين، إعلاما وجمهورا، كانوا فرحين لمغادرة النصر بل وشامتين، لكن لا يمكن أن نتعامل مع الكيانات من خلال تصرفات جمهور أو تعصب إعلام، وعليه سجل عندك أنا هلالي ضد السد كما هو إعلام وطني.
• ثمة جمهور محتقن من الهلال وربما لذلك أسباب، لكن أياً كان الاحتقان فيجب أن لا يصل إلى درجة الكراهية.
• لا يمكن وأنا الأهلاوي أن أنسى احتفال الهلاليين أو حتى أكون دقيقاً بعضهم بخسارة الأهلي من أولسان الكوري، لكن كل هذا وأكثر لن يمنعني من دعم الهلال أمام السد القطري، فهذه مشاعري وأنا حر فيها.
• أحبابي الهلاليين ركزوا في شحذ همم لاعبيكم وكفاية مشاحنات مع الأندية، ففي اعتقادي أن فريقكم هو الأقوى، لكن القوة الشكلية وحدها لا تكفي بقدر ما تحتاج إلى روح ومدرج رعب في محيط الرعب.
• في كثير من المواقف تعرضت لهجوم شرس لأنني شجعت الاتحاد في آسيا، واليوم ربما يتكرر ذات الهجوم لأنني أتمنى فوز الهلال على السد القطري ولا مشاحاة في ذلك، فأنا أكبر من أن أمنح عقلي للإخوة المتعصبين، وأكبر من الانسياق خلف وهم اسمه من شجع ضدنا توجهاتنا ليس منا.
(2)
• صدق أو لا تصدق أن جل إعلام الأهلي ضد مرحلة الأمير منصور بن مشعل، وصدق أكثر عزيزي الأهلاوي أنهم يدعون عشق الأهلي.
• منصور لن ينحني للعاصفة طالما جماهير الأهلي معه.
• من حق أي إعلامي أن ينتقد، لكن ليس من حقه أن يحارب مرحلة من أجل أخرى.
• يا جماهير الأهلي هل ترون ما آراه وتسمعون ما أسمع وتقرأون ما يكتب.
• ومضة:
• لا تبحث عن الشخص الذي سيحل كل مشاكلك.. بل ابحث عن الشخص الذي لن يسمح بأن تواجهها بمفردك.
• هكذا قلت وأكررها اليوم وغداً فمن سيرافقني في دعم الهلال ضد السد القطري فمرحى به في ساحة لا تعترف إلا بالالتفاف.
• ومن لا يشجع الهلال في هذه أو غيرها من أبسط حقوقه أن يقول ما يبرر توجهه، لكن يجب أن لا يتدخل في مشاعر الآخرين.
• القضية ليست قضية وطنية، ففي الرياضة مثل هذه العبارات حمالة أوجه ولا يمكن فرضها على وسط رياضي الأندية فيه غير متصالحة مع نفسها، ولهذا سنترك حق تشجيع الهلال في آسيا مفتوحا على أكثر من باب.
• صحيح أن بعض الهلاليين، إعلاما وجمهورا، كانوا فرحين لمغادرة النصر بل وشامتين، لكن لا يمكن أن نتعامل مع الكيانات من خلال تصرفات جمهور أو تعصب إعلام، وعليه سجل عندك أنا هلالي ضد السد كما هو إعلام وطني.
• ثمة جمهور محتقن من الهلال وربما لذلك أسباب، لكن أياً كان الاحتقان فيجب أن لا يصل إلى درجة الكراهية.
• لا يمكن وأنا الأهلاوي أن أنسى احتفال الهلاليين أو حتى أكون دقيقاً بعضهم بخسارة الأهلي من أولسان الكوري، لكن كل هذا وأكثر لن يمنعني من دعم الهلال أمام السد القطري، فهذه مشاعري وأنا حر فيها.
• أحبابي الهلاليين ركزوا في شحذ همم لاعبيكم وكفاية مشاحنات مع الأندية، ففي اعتقادي أن فريقكم هو الأقوى، لكن القوة الشكلية وحدها لا تكفي بقدر ما تحتاج إلى روح ومدرج رعب في محيط الرعب.
• في كثير من المواقف تعرضت لهجوم شرس لأنني شجعت الاتحاد في آسيا، واليوم ربما يتكرر ذات الهجوم لأنني أتمنى فوز الهلال على السد القطري ولا مشاحاة في ذلك، فأنا أكبر من أن أمنح عقلي للإخوة المتعصبين، وأكبر من الانسياق خلف وهم اسمه من شجع ضدنا توجهاتنا ليس منا.
(2)
• صدق أو لا تصدق أن جل إعلام الأهلي ضد مرحلة الأمير منصور بن مشعل، وصدق أكثر عزيزي الأهلاوي أنهم يدعون عشق الأهلي.
• منصور لن ينحني للعاصفة طالما جماهير الأهلي معه.
• من حق أي إعلامي أن ينتقد، لكن ليس من حقه أن يحارب مرحلة من أجل أخرى.
• يا جماهير الأهلي هل ترون ما آراه وتسمعون ما أسمع وتقرأون ما يكتب.
• ومضة:
• لا تبحث عن الشخص الذي سيحل كل مشاكلك.. بل ابحث عن الشخص الذي لن يسمح بأن تواجهها بمفردك.