وصف وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، اليوم الوطني، بأنه يمثل لنا جميعاً مناسبة جديرة بالفخر والاعتزاز نستحضر ونستلهم ما بذله الآباء من جهود مخلصة وصادقة في سبيل تأسيس هذا الكيان العظيم من عهد المؤسس -طيب الله ثراه- ومن جاء من بعده من أبنائه البررة -رحمهم الله جميعاً- الذين ساروا على نهجه وصولاً إلى عهدنا الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، الذي تنعم فيه بلادنا بأمن وأمان واستقرار وبناء وتطور وازدهار في كافة مناحي الحياة.
واوضح أنه «تمكن الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود -طيب الله ثراه-، بعد توفيق الله ثم بجهده وجهاده وحنكته السياسية من تأسيس هذا الكيان العظيم على هدي الكتاب والسنة وأن يقيم دولة حديثة يسودها الأمن والتلاحم والترابط بعد الفرقة والتناحر، فتوطد الاستقرار وعم الرخاء والازدهار فتحولت بلادنا الغالية وفي فترة قياسية إلى دولة حديثة متقدمة في جميع المجالات وفي طليعة دول المنطقة».
وقال «المملكة المباركة تمكنت بحكمة وعزم وحزم القيادة الرشيدة لخادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين أن تكون في مقدمة دول العالم في مجال مكافحة الإرهاب والفكر الضال وتجفيف منابعه والتصدي للتدخلات الخارجية في شؤون المنطقة لزعزعة أمنها واستقرارها، والعمل بكل جد وإخلاص على خدمة قضايا الأمتين العربية والإسلامية وتقديم العون والمساعدة للمحتاجين والمتضررين في جميع أنحاء العالم بغض النظر عن انتماءاتهم الدينية أو العرقية.
وشدد وزير الداخلية على أن «هذا الوطن الغالي له ثقله الروحي من خلال احتضانه لقبلة المسلمين ومسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم إضافة إلى مكانته الاقتصادية وموقعه الإستراتيجي وحكمة قيادته التي أهلته ليكون أحد أقوى اقتصادات العالم، وقد سخر قادة هذه البلاد منذ تأسيسها وحتى اليوم كافة الإمكانات لتحقيق الأمن والاستقرار لمواطني هذا البلد الكريم والمقيمين على أرضه وللحجاج والمعتمرين والزوار، وستستمر بإذن الله في حمل هذه الأمانة العظيمة التي شرفها الله بها».
واوضح أنه «تمكن الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود -طيب الله ثراه-، بعد توفيق الله ثم بجهده وجهاده وحنكته السياسية من تأسيس هذا الكيان العظيم على هدي الكتاب والسنة وأن يقيم دولة حديثة يسودها الأمن والتلاحم والترابط بعد الفرقة والتناحر، فتوطد الاستقرار وعم الرخاء والازدهار فتحولت بلادنا الغالية وفي فترة قياسية إلى دولة حديثة متقدمة في جميع المجالات وفي طليعة دول المنطقة».
وقال «المملكة المباركة تمكنت بحكمة وعزم وحزم القيادة الرشيدة لخادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين أن تكون في مقدمة دول العالم في مجال مكافحة الإرهاب والفكر الضال وتجفيف منابعه والتصدي للتدخلات الخارجية في شؤون المنطقة لزعزعة أمنها واستقرارها، والعمل بكل جد وإخلاص على خدمة قضايا الأمتين العربية والإسلامية وتقديم العون والمساعدة للمحتاجين والمتضررين في جميع أنحاء العالم بغض النظر عن انتماءاتهم الدينية أو العرقية.
وشدد وزير الداخلية على أن «هذا الوطن الغالي له ثقله الروحي من خلال احتضانه لقبلة المسلمين ومسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم إضافة إلى مكانته الاقتصادية وموقعه الإستراتيجي وحكمة قيادته التي أهلته ليكون أحد أقوى اقتصادات العالم، وقد سخر قادة هذه البلاد منذ تأسيسها وحتى اليوم كافة الإمكانات لتحقيق الأمن والاستقرار لمواطني هذا البلد الكريم والمقيمين على أرضه وللحجاج والمعتمرين والزوار، وستستمر بإذن الله في حمل هذه الأمانة العظيمة التي شرفها الله بها».