فيما يحتفل العالم في 27 سبتمبر من كل عام باليوم العالمي للسياحة، بهدف تعزيز الوعى الاجتماعي للشعوب بأهمية السياحة وقيمتها الاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية، بدأت السعودية للمرة الأولى في تاريخها إصدار التأشيرات السياحية لمختلف مواطني دول العالم، في احتفالية ضخمة بالدرعية في الرياض، بحضور حشد من صناع السياحة والمستثمرين الدوليين، ورئيس منظمة السياحة العالمية زوراب بولو كاشيفيلي، ورئيسة مجلس السفر والسياحة العالمي غلوريا جيفارا.
يأتي إعلان المملكة فتح أبوابها للسياح من مختلف أرجاء العالم وإطلاق التأشيرة السياحية الإلكترونية، بالتزامن مع يوم السياحة العالمي، الذي يهدف إلى إبراز إمكانية السياحة في المساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ومعالجة بعض التحديات الاجتماعية الملحة التي يواجهها عالمنا اليوم.
وتحظى المملكة بعدة مواقع مسجلة ضمن التراث العالمي، تمثل بعض ما تحتضنه المملكة من تراث حضاري ثري ومواقع سياحية خلابة، إضافة إلى أكثر من 10 آلاف موقع تاريخي تمثل فرصاً استثمارية واعدة.
وفيما تتمتع المملكة بتراث غني يعود إلى آلاف السنين، وثقافة عربية أصيلة ونابضة بالحياة، وطبيعة خلابة ومتنوعة، تشكل التأشيرة السياحية، بحسب مراقبين، فرصة سانحة لمشاركة هذه المواقع التاريخية مع سياح العالم.
وتحتضن السعودية عدداً من المواقع التراثية المتميزة والفريدة من نوعها، مثل منطقة الدرعية التاريخية في الرياض، ومنطقة العلا التي تضم مدائن صالح وغيرها من الآثار، والمنطقة التاريخية في جدة، وجميعها من المناطق المصنفة ضمن قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي.
كما تتميز المملكة بأقاليمها الجغرافية ذات المناخات المتنوعة والمختلفة، وهو ما يتجلى في العديد من المواقع الطبيعية الخلابة مثل جبال أبها وشواطئ البحر الأحمر والرمال المتحركة في الربع الخالي.
وفي الوقت ذاته، تعمل المملكة على عدد من المشاريع المستقبلية التي ستدعم القطاع السياحي مثل مدينة المستقبل «نيوم»، ومدينة القدية الثقافية قرب الرياض، وعدد من المشاريع التي ستوفر مستويات غير مسبوقة من الرفاهية في محيط البحر الأحمر.
يأتي إعلان المملكة فتح أبوابها للسياح من مختلف أرجاء العالم وإطلاق التأشيرة السياحية الإلكترونية، بالتزامن مع يوم السياحة العالمي، الذي يهدف إلى إبراز إمكانية السياحة في المساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ومعالجة بعض التحديات الاجتماعية الملحة التي يواجهها عالمنا اليوم.
وتحظى المملكة بعدة مواقع مسجلة ضمن التراث العالمي، تمثل بعض ما تحتضنه المملكة من تراث حضاري ثري ومواقع سياحية خلابة، إضافة إلى أكثر من 10 آلاف موقع تاريخي تمثل فرصاً استثمارية واعدة.
وفيما تتمتع المملكة بتراث غني يعود إلى آلاف السنين، وثقافة عربية أصيلة ونابضة بالحياة، وطبيعة خلابة ومتنوعة، تشكل التأشيرة السياحية، بحسب مراقبين، فرصة سانحة لمشاركة هذه المواقع التاريخية مع سياح العالم.
وتحتضن السعودية عدداً من المواقع التراثية المتميزة والفريدة من نوعها، مثل منطقة الدرعية التاريخية في الرياض، ومنطقة العلا التي تضم مدائن صالح وغيرها من الآثار، والمنطقة التاريخية في جدة، وجميعها من المناطق المصنفة ضمن قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي.
كما تتميز المملكة بأقاليمها الجغرافية ذات المناخات المتنوعة والمختلفة، وهو ما يتجلى في العديد من المواقع الطبيعية الخلابة مثل جبال أبها وشواطئ البحر الأحمر والرمال المتحركة في الربع الخالي.
وفي الوقت ذاته، تعمل المملكة على عدد من المشاريع المستقبلية التي ستدعم القطاع السياحي مثل مدينة المستقبل «نيوم»، ومدينة القدية الثقافية قرب الرياض، وعدد من المشاريع التي ستوفر مستويات غير مسبوقة من الرفاهية في محيط البحر الأحمر.