انتشرت في الآونة الأخيرة في مدننا مطاعم وأسواق ومحال تجارية تحمل أسماء أجنبية وتكتب بأحرف إنجليزية دون كتابة أي أحرف عربية على واجهة تلك المحلات. وحتى لا تضيع هويتنا وحفاظاً على لغتنا العربية التي نعتز بها ألتمس من وزير الشؤون البلدية والقروية المكلف إصدار تعليماته للأمانات والبلديات بعدم منح تلك المرافق رخص العمل، إلا بعد التأكد من كتابة أسمائها باللغة العربية ولا يمنع من كتابتها باللغة الإنجليزية على أن تكون الحروف العربية هي الأكبر والأبرز.
وأجدها فرصة لأنوه عن بعض الملاحظات حول تلك المرافق وأتمنى أن يُعمل على تلافيها، وهي: عدم وجود مساحات مخصصة للصلاة في بعض المطاعم والأسواق رغم كبر حجمها ووجود الناس فيها في أوقات الصلوات مع وجود مساحات لألعاب الأطفال، كما أن دورات المياه بحاجة إلى نظافة وعناية وقد لا يتناسب عدد دورات المياه مع حجم المكان وعدد رواده.
ولذلك أرجو من الوزير تكليف من يلزم بإعادة وضع شروط تراخيص المرافق بحيث تكفل لنا الحفاظ على حقوق مرتاديها وفقاً لبرنامج جودة الحياة الذي يحقق أهداف الرؤية 2030 والذي يكفل تحسين نمط حياة الفرد والأسرة وبناء مجتمع.
وأجدها فرصة لأنوه عن بعض الملاحظات حول تلك المرافق وأتمنى أن يُعمل على تلافيها، وهي: عدم وجود مساحات مخصصة للصلاة في بعض المطاعم والأسواق رغم كبر حجمها ووجود الناس فيها في أوقات الصلوات مع وجود مساحات لألعاب الأطفال، كما أن دورات المياه بحاجة إلى نظافة وعناية وقد لا يتناسب عدد دورات المياه مع حجم المكان وعدد رواده.
ولذلك أرجو من الوزير تكليف من يلزم بإعادة وضع شروط تراخيص المرافق بحيث تكفل لنا الحفاظ على حقوق مرتاديها وفقاً لبرنامج جودة الحياة الذي يحقق أهداف الرؤية 2030 والذي يكفل تحسين نمط حياة الفرد والأسرة وبناء مجتمع.