بالعزيمة والإصرار وبدعم جماهيري كبير في مقدمتهم أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، سحق منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم ضيفه المنتخب السنغافوري بثلاثية نظيفة في اللقاء الذي جمعهما أمس (الخميس) على استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية ببريدة ضمن لقاءات التصفيات الآسيوية المزدوجة لتصفيات كأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023، ليتربع بصدارة المجموعة الرابعة برصيد أربع نقاط.
تناوب على تسجيل أهداف الأخضر السعودي كل من: عبدالفتاح عسيري (هدفين 28، 67)، وعبدالله الحمدان (د: 61)، وشهد اللقاء ضياع ركلة جزاء لمنتخبنا الوطني عن طريق الحمدان، وبذلك وصل منتخبنا الوطني للنقطة الرابعة متصدراً منتخبات المجموعة، وعاد منتخب سنغافورة للمركز الثاني بذات الرصيد وبفارق الأهداف.
سطر نجوم الأخضر أجمل اللمحات الفنية بعد أن فرض مدرب منتخبنا الوطني هيرفي رينارد السيطرة على وسط الملعب بوجود الخماسي عبدالله عطيف ويحيى الشهري وعبدالإله المالكي وعبدالفتاح عسيري وهتان باهبري، وفي الدقيقة (28) من عمر المباراة تبادل الثنائي العسيري والمالكي الكرة ليمررها الأخير للعسيري الذي لم يتردد في وضعها في المرمى السنغافوري، وبعدها تعرض عبدالفتاح لعرقلة واضحة احتسبها الحكم ركلة جزاء لمنتخبنا وتقدم لها الحمدان ولكن الحارس السنغافوري تمكن من صدها، لينتهي الشوط الأول بتقدم الأخضر بهدف. وفي الشوط الثاني وضع عبدالله الحمدان بصمته التهديفية الأولى بعد متابعته لكرته التي ارتدت من الحارس في الدقيقة (61)، وواصل الأخضر السعودي سيطرته ومرر الحمدان كرة عرضية للعسيري الذي ترجمها لهدف ثالث لمنتخبنا الوطني في الدقيقة (67)، ليستمر اللقاء بسيطرة منتخبنا الوطني إلى أن انتهى اللقاء بفوز منتخبنا بثلاثة أهداف دون مقابل ليحصد نقاط المباراة ويقفز لصدارة المجموعة.
تناوب على تسجيل أهداف الأخضر السعودي كل من: عبدالفتاح عسيري (هدفين 28، 67)، وعبدالله الحمدان (د: 61)، وشهد اللقاء ضياع ركلة جزاء لمنتخبنا الوطني عن طريق الحمدان، وبذلك وصل منتخبنا الوطني للنقطة الرابعة متصدراً منتخبات المجموعة، وعاد منتخب سنغافورة للمركز الثاني بذات الرصيد وبفارق الأهداف.
سطر نجوم الأخضر أجمل اللمحات الفنية بعد أن فرض مدرب منتخبنا الوطني هيرفي رينارد السيطرة على وسط الملعب بوجود الخماسي عبدالله عطيف ويحيى الشهري وعبدالإله المالكي وعبدالفتاح عسيري وهتان باهبري، وفي الدقيقة (28) من عمر المباراة تبادل الثنائي العسيري والمالكي الكرة ليمررها الأخير للعسيري الذي لم يتردد في وضعها في المرمى السنغافوري، وبعدها تعرض عبدالفتاح لعرقلة واضحة احتسبها الحكم ركلة جزاء لمنتخبنا وتقدم لها الحمدان ولكن الحارس السنغافوري تمكن من صدها، لينتهي الشوط الأول بتقدم الأخضر بهدف. وفي الشوط الثاني وضع عبدالله الحمدان بصمته التهديفية الأولى بعد متابعته لكرته التي ارتدت من الحارس في الدقيقة (61)، وواصل الأخضر السعودي سيطرته ومرر الحمدان كرة عرضية للعسيري الذي ترجمها لهدف ثالث لمنتخبنا الوطني في الدقيقة (67)، ليستمر اللقاء بسيطرة منتخبنا الوطني إلى أن انتهى اللقاء بفوز منتخبنا بثلاثة أهداف دون مقابل ليحصد نقاط المباراة ويقفز لصدارة المجموعة.