أكتب لأول مرة عن شخص عزيز قضيت معه في العمل وخارج العمل أعواماً عديدة في الحل والترحال إنه إبراهيم الطاسان، عملت معه بمسمى مدير عام المكتب آنذاك عندما كان (رحمه الله) رئيسا للشؤون الخاصة للملك عبدالله بن عبدالعزيز (رحمه الله)، وفي الواقع كان الرئيس والأخ والصديق، تعلمت منه الشيء الكثير، كان مدرسة في كل شيء، في حبه للخير وحسن الخلق والكرم اللامحدود، وجدت في شخصه المروءة والعرفان والصبر.
رحمك الله يا أبا راكان، فلن تكفي الصفحات أن أكتب عنك مواقفك التي كنت أنا أشاهدها وأعيشها، وتوجيهاتك التي أنفذها وحرصك على عدم معرفة أي أحد بما تقدمه من خير، ابتغاء وجه الله، كنت رحمك الله تعمل وتفعل بصمت، وكان تعاملك معي شخصياً كابن من أبنائك راكان وريان وتغريد وشذى الذين أكن لهم كل تقدير واحترام، سواء في تعاملهم الراقي أو في احترامهم.
رحمك الله يا وجه الخير وباب الكرم والعطاء، رحمك الله رحمة واسعة وعظم أجرنا فيك يا أبا راكان، نسأل الله أن يتغمدك بواسع رحمته ويسكنك فسيح جناته. إنا لله وإنا إليه راجعون.
رحمك الله يا أبا راكان، فلن تكفي الصفحات أن أكتب عنك مواقفك التي كنت أنا أشاهدها وأعيشها، وتوجيهاتك التي أنفذها وحرصك على عدم معرفة أي أحد بما تقدمه من خير، ابتغاء وجه الله، كنت رحمك الله تعمل وتفعل بصمت، وكان تعاملك معي شخصياً كابن من أبنائك راكان وريان وتغريد وشذى الذين أكن لهم كل تقدير واحترام، سواء في تعاملهم الراقي أو في احترامهم.
رحمك الله يا وجه الخير وباب الكرم والعطاء، رحمك الله رحمة واسعة وعظم أجرنا فيك يا أبا راكان، نسأل الله أن يتغمدك بواسع رحمته ويسكنك فسيح جناته. إنا لله وإنا إليه راجعون.