وقع شارع الأربعين ضحية لإهمال الجهات المختصة، فالشريان الحيوي في وسط جدة، يعاني من الحفريات والأخاديد التي تتربص بالمركبات، ويتفاقم الوضع بدخول موسم الأمطار، إذ تنتشر المستنقعات الراكدة التي تتلف الطبقات الأسفلتية، فضلا عن أنها تصدر الروائح الكريهة والحشرات والأوبئة وتشوه الصورة الجميلة في المكان، ولم تقتصر المعاناة عند هذا الحد، بل بات الشارع ساحة ملائمة لمخالفي أنظمة العمل والإقامة، يمارسون فيه كثيرا من التجاوزات، مثل الترويج لشرائح الجوال بلا هوية، والعمل في العقار والعديد من المهمات المخالفة، ويختنق الطريق وقت الذروة يوميا دون تدخل من الجهات المعنية لضبط حركة السير فيه.
واستاء فهد الزهراني صاحب محل جوالات من الإهمال الذي يعانيه شارع الأربعين، مشيرا إلى أنه يفتقد للصيانة وتنتشر الحفريات فيه.
وذكر أن الوضع يتفاقم بحلول موسم الأمطار، الذي اقترب موعده، إذ تنتشر المستنقعات في أجزاء واسعة منه، وترتبك حركة السير، فضلا عن أنها تصدر لهم الأوبئة والحشرات والروائح الكريهة.
ونبه الزهراني إلى تزايد الباعة المتجولين الذين يروجون لشرائح الجوال بلا هوية، في تجاوز أمني، مطالبا الجهات المختصة بالتدخل وضبط الأمور ووضع حد لأولئك المخالفين.
واعتبر الزهراني شارع الأربعين ساحة تستوعب مخالفي أنظمة العمل والإقامة الذين يزاولون كثيرا من المهن، بعيدا عن أعين الرقابة، بالعمل في مجال العقار، وأعمال الصيانة المختلفة، دون تراخيص، وبطريقة مخالفة.
وشكا سعد مجدوع من اختناقات السير التي يشهدها «الأربعين»، خصوصا وقت الذروة، بخروج الطلاب والموظفين من أعمالهم ظهرا، مبينا أن الحوادث تقع فيه بطريقة شبه يومية، مشددا على أهمية تكثيف تواجد رجال المرور وأعمال الصيانة في الطريق.
وأفاد أن الوضع يتفاقم بحلول موسم الأمطار، إذ تنتشر المستنقعات التي تتلف الطبقات الأسفلتية، وتتزايد رقعة الحفريات، التي تتحطم عليها المركبات، مشددا على ضرورة الاستعداد المبكر للأمطار. وانتقد مشاري الغامدي تدني مستوى الإصحاح البيئي الذي يعاني منه شارع الأربعين، لافتا إلى أن النفايات والمخلفات تنتشر على ضفتي الطريق، وتصدر الأوبئة والحشرات، داعيا إلى الاهتمام بالموقع خصوصا أنه يعد أحد شرايين جدة الرئيسية.
وألمح إلى أنه بات مألوفا رؤية مخالفي أنظمة العمل والإقامة ينتشرون على جانبيه للترويج للعديد من السلع المجهولة، أبرزها شرائح الجوال دون هوية.
واستاء فهد الزهراني صاحب محل جوالات من الإهمال الذي يعانيه شارع الأربعين، مشيرا إلى أنه يفتقد للصيانة وتنتشر الحفريات فيه.
وذكر أن الوضع يتفاقم بحلول موسم الأمطار، الذي اقترب موعده، إذ تنتشر المستنقعات في أجزاء واسعة منه، وترتبك حركة السير، فضلا عن أنها تصدر لهم الأوبئة والحشرات والروائح الكريهة.
ونبه الزهراني إلى تزايد الباعة المتجولين الذين يروجون لشرائح الجوال بلا هوية، في تجاوز أمني، مطالبا الجهات المختصة بالتدخل وضبط الأمور ووضع حد لأولئك المخالفين.
واعتبر الزهراني شارع الأربعين ساحة تستوعب مخالفي أنظمة العمل والإقامة الذين يزاولون كثيرا من المهن، بعيدا عن أعين الرقابة، بالعمل في مجال العقار، وأعمال الصيانة المختلفة، دون تراخيص، وبطريقة مخالفة.
وشكا سعد مجدوع من اختناقات السير التي يشهدها «الأربعين»، خصوصا وقت الذروة، بخروج الطلاب والموظفين من أعمالهم ظهرا، مبينا أن الحوادث تقع فيه بطريقة شبه يومية، مشددا على أهمية تكثيف تواجد رجال المرور وأعمال الصيانة في الطريق.
وأفاد أن الوضع يتفاقم بحلول موسم الأمطار، إذ تنتشر المستنقعات التي تتلف الطبقات الأسفلتية، وتتزايد رقعة الحفريات، التي تتحطم عليها المركبات، مشددا على ضرورة الاستعداد المبكر للأمطار. وانتقد مشاري الغامدي تدني مستوى الإصحاح البيئي الذي يعاني منه شارع الأربعين، لافتا إلى أن النفايات والمخلفات تنتشر على ضفتي الطريق، وتصدر الأوبئة والحشرات، داعيا إلى الاهتمام بالموقع خصوصا أنه يعد أحد شرايين جدة الرئيسية.
وألمح إلى أنه بات مألوفا رؤية مخالفي أنظمة العمل والإقامة ينتشرون على جانبيه للترويج للعديد من السلع المجهولة، أبرزها شرائح الجوال دون هوية.