علمت «عكاظ» أن عددا من أعضاء مجلس الشورى (وهم الدكتورة عالية الدهلوي والدكتور فيصل الفاضل والدكتورة نورة المساعد)، طالبوا وزارة التعليم، بالعمل على زيادة نسبة قبول الطالبات ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي.
وأكدت مصادر لـ«عكاظ» أن المطالبات جاءت إثر ما ورد في تقرير وزارة التعليم بشأن عدد الطالبات المقيدات في الابتعاث الخارجي، اللاتي لم تتجاوز نسبتهن 29.93% فقط مقارنة بالطلاب، مما يعد مؤشرا على احتمالية وجود خلل في تكافؤ الفرص بين الجنسين.
وبين تقرير الوزارة أن تلك النسبة المتدنية تأتي رغم أن الطالبات يشكلن النسبة الأعلى في التعليم العالي إذ يظهر مسح التعليم والتدريب الذي أجرته الهيئة العامة للإحصاء في عام 2017 ارتفاع عدد الطالبات في التعليم العالي مقارنة بالذكور بما يبلغ 107 طالبات لكل 100 طالب.
وأشارت المصادر إلى أن التعليم هو الخطوة الأولى والمحور الرئيسي الذي يرتكز عليه تمكين المرأة حسب رؤية 2030 لتنمية مواهبها واستثمار طاقاتها وتمكينها من الحصول على الفرص المناسبة في سوق العمل، وأن توظيف المرأة أصبح من ضروريات الحياة بالنسبة لها خاصة في ظل التغيرات الاجتماعية، والنقلات الحضارية المتلاحقة التي يعيشها مجتمعنا، فمن خلال تعزيز بيئة تعليمية للمرأة تتوافق مع متطلبات سوق العمل المتطور، ودعم مجالات تعليمية حديثة لمواكبة التطور التكنولوجي المتسارع وهو ما يحققه الابتعاث الخارجي، يمكن أن يتحقق الكثير لتمكين المرأة وتنمية المجتمع ككل اجتماعيا واقتصاديا.
وأكدت مصادر لـ«عكاظ» أن المطالبات جاءت إثر ما ورد في تقرير وزارة التعليم بشأن عدد الطالبات المقيدات في الابتعاث الخارجي، اللاتي لم تتجاوز نسبتهن 29.93% فقط مقارنة بالطلاب، مما يعد مؤشرا على احتمالية وجود خلل في تكافؤ الفرص بين الجنسين.
وبين تقرير الوزارة أن تلك النسبة المتدنية تأتي رغم أن الطالبات يشكلن النسبة الأعلى في التعليم العالي إذ يظهر مسح التعليم والتدريب الذي أجرته الهيئة العامة للإحصاء في عام 2017 ارتفاع عدد الطالبات في التعليم العالي مقارنة بالذكور بما يبلغ 107 طالبات لكل 100 طالب.
وأشارت المصادر إلى أن التعليم هو الخطوة الأولى والمحور الرئيسي الذي يرتكز عليه تمكين المرأة حسب رؤية 2030 لتنمية مواهبها واستثمار طاقاتها وتمكينها من الحصول على الفرص المناسبة في سوق العمل، وأن توظيف المرأة أصبح من ضروريات الحياة بالنسبة لها خاصة في ظل التغيرات الاجتماعية، والنقلات الحضارية المتلاحقة التي يعيشها مجتمعنا، فمن خلال تعزيز بيئة تعليمية للمرأة تتوافق مع متطلبات سوق العمل المتطور، ودعم مجالات تعليمية حديثة لمواكبة التطور التكنولوجي المتسارع وهو ما يحققه الابتعاث الخارجي، يمكن أن يتحقق الكثير لتمكين المرأة وتنمية المجتمع ككل اجتماعيا واقتصاديا.