متابعة مستمرة لآليات السلامة في الحافلات المدرسية. (عكاظ)
طلاب وطالبات 18 ألف مدرسة يستفيدون من النقل المدرسي. (عكاظ)
أكدت شركة تطوير لخدمات النقل التعليمي، الذراع التنفيذية لوزارة التعليم في مجال النقل التعليمي، إخضاع حافلات نقل الطلاب والطالبات لعمليات الفحص الدوري وإجراء الصيانة اللازمة، مع استبعاد الحافلات المخالفة للشروط المحددة.
وأوضحت أن مشرفي ومراقبي الشركة يتابعون أعمال الصيانة الدورية التي يتولى تنفيذها المتعهدون، حسب المنصوص عليه في عقود التشغيل.
وأوضحت في هذا الصدد إجراء الصيانة والفحص الكامل خلال إجازة هذا الأسبوع لعدد 112 حافلة بمنطقة طبرجل، إذ تمت أعمال الصيانة في الورش والكراجات التابعة للمتعهد في المنطقة، وذلك بهدف ضمان تقديم خدمة نقل تعليمي آمن ومريح للطلبة، كما تجرى عملية الفحص والمعالجة في مختلف المناطق.
وثمنت الشركة حرص المتعهدين على تنفيذ كامل بنود التعاقد، ورصد ذلك من خلال المتابعة اليومية والرفع بالتقارير الأسبوعية للأداء من أجل تلافي القصور وضمان جودة الخدمة.
يذكر أن الشركة وقعت مع 8 من المتعهدين والمستثمرين عقود تنفيذ وتشغيل خدمات النقل المدرسي لطلاب وطالبات التعليم العام لمدة 4 أعوام متتالية، بدءا من العام الدراسي 1441، وحتى العام الدراسي 1444، بهدف توفير الخدمة لـ 1.2 مليون طالب وطالبة، يدرسون في 18 ألف مدرسة في مختلف المناطق، لخدمة 13 منطقة إدارية.
وأوضحت أن مشرفي ومراقبي الشركة يتابعون أعمال الصيانة الدورية التي يتولى تنفيذها المتعهدون، حسب المنصوص عليه في عقود التشغيل.
وأوضحت في هذا الصدد إجراء الصيانة والفحص الكامل خلال إجازة هذا الأسبوع لعدد 112 حافلة بمنطقة طبرجل، إذ تمت أعمال الصيانة في الورش والكراجات التابعة للمتعهد في المنطقة، وذلك بهدف ضمان تقديم خدمة نقل تعليمي آمن ومريح للطلبة، كما تجرى عملية الفحص والمعالجة في مختلف المناطق.
وثمنت الشركة حرص المتعهدين على تنفيذ كامل بنود التعاقد، ورصد ذلك من خلال المتابعة اليومية والرفع بالتقارير الأسبوعية للأداء من أجل تلافي القصور وضمان جودة الخدمة.
يذكر أن الشركة وقعت مع 8 من المتعهدين والمستثمرين عقود تنفيذ وتشغيل خدمات النقل المدرسي لطلاب وطالبات التعليم العام لمدة 4 أعوام متتالية، بدءا من العام الدراسي 1441، وحتى العام الدراسي 1444، بهدف توفير الخدمة لـ 1.2 مليون طالب وطالبة، يدرسون في 18 ألف مدرسة في مختلف المناطق، لخدمة 13 منطقة إدارية.