جدد عدد من سكان مركز العطيف مطالبهم لأمين الطائف بالوفاء بالوعود التي قدمها لهم قبل نحو تسعة أشهر، والمتضمنة سفلتة وإنارة مدخل بلدتهم، الواقعة على بعد 60 كيلو مترا شمال المحافظة، والارتقاء بالخدمات الأساسية فيها، مشيرين إلى أن الأمين المهندس محمد آل هميل وعدهم بتزويد المركز بالمشاريع الأساسية، إلا أن تلك الوعود لم تظهر على أرض الواقع.
وذكر عبدالله العتيبي أن أهالي العطيف استبشروا بما أعلنه الأمين قبل نحو تسعة أشهر برفدهم بخدمات البنية التحتية، وسفلتة المدخل وإنارته، بعد أن تحول إلى ساحة للحوادث القاتلة خصوصا عند غروب الشمس.
وبين العتيبي أن أمانة الطائف غردت عبر حسابها الرسمي أن الأمين أصدر تعليمات بسفلتة المدخل وإنارته مع عدد من الشوارع، لافتا إلى أن فرحتهم لم تكتمل بتلك التغريدة، حين تبين لهم أنها لم تكن سوى للتخدير ولم تنفذ تلك الوعود على أرض الواقع. ورأى سلطان الروقي أن مدخل العطيف يحتاج إلى التفاتة صادقة وجادة من الأمانة لتطويره وسفلتته وتشجيره وإنارته، مشيرا إلى أن المركز تنقصه الكثير من الخدمات، أبرزها تطوير مكتب البلدية ليصبح بلدية مستقلة، ونقل سوق الماشية بعيدا عن التجمعات السكانية، والارتقاء بالإصحاح البيئي.
وقال الروقي: «غمرتنا الفرحة بالوعود التي قدمها لنا الأمين آل هميل، وتوقعنا أن التنفيذ سيبدأ سريعا، لكن مرت أكثر من تسعة أشهر، دون أن نلمس أي تحرك»، مستغربا التجاهل الذي يعانيه العطيف رغم موقعه الإستراتيجي على طريق الطائف - الرياض.
وشدد محمد الذيابي على ضرورة الاهتمام بمركز العطيف ودعم مكتب البلدية بميزانية مستقلة وتطويره إلى بلدية، لتلبي احتياجات الأهالي في المركز، مشيرا إلى أن العطيف يحتاج لسفلتة الشوارع خصوصا المدخل، وإنارته وتشجيره، والارتقاء بالإصحاح البيئي، وإزالة النفايات فيه.
ورأى سلمان حميد العتيبي أن مركز العطيف خارج حسابات الأمانة، متوقعا أن ابتعاده عن قلب الطائف بنحو 60 كيلو مترا جعله في طي النسيان، مشيرا إلى أن الأهالي يتذكرون جيدا وعود الأمين لهم، حين نشرت «عكاظ» تلك الوعود قبل نحو تسعة أشهر.
وطالب العتيبي بتزويد العطيف بكثير من المشاريع التنموية الأساسية، مثل سفلتة الطرق والرصف والإنارة، مع الارتقاء بالإصحاح البيئي وتكثيف النظافة، مشيرا إلى أن غالبية الشوارع متهالكة، فضلا عن انتشار تمديدات الكهرباء الهوائية التي تشكل خطرا عليهم، متمنيا تحويلها لتصبح أرضية.
وذكر عبدالله العتيبي أن أهالي العطيف استبشروا بما أعلنه الأمين قبل نحو تسعة أشهر برفدهم بخدمات البنية التحتية، وسفلتة المدخل وإنارته، بعد أن تحول إلى ساحة للحوادث القاتلة خصوصا عند غروب الشمس.
وبين العتيبي أن أمانة الطائف غردت عبر حسابها الرسمي أن الأمين أصدر تعليمات بسفلتة المدخل وإنارته مع عدد من الشوارع، لافتا إلى أن فرحتهم لم تكتمل بتلك التغريدة، حين تبين لهم أنها لم تكن سوى للتخدير ولم تنفذ تلك الوعود على أرض الواقع. ورأى سلطان الروقي أن مدخل العطيف يحتاج إلى التفاتة صادقة وجادة من الأمانة لتطويره وسفلتته وتشجيره وإنارته، مشيرا إلى أن المركز تنقصه الكثير من الخدمات، أبرزها تطوير مكتب البلدية ليصبح بلدية مستقلة، ونقل سوق الماشية بعيدا عن التجمعات السكانية، والارتقاء بالإصحاح البيئي.
وقال الروقي: «غمرتنا الفرحة بالوعود التي قدمها لنا الأمين آل هميل، وتوقعنا أن التنفيذ سيبدأ سريعا، لكن مرت أكثر من تسعة أشهر، دون أن نلمس أي تحرك»، مستغربا التجاهل الذي يعانيه العطيف رغم موقعه الإستراتيجي على طريق الطائف - الرياض.
وشدد محمد الذيابي على ضرورة الاهتمام بمركز العطيف ودعم مكتب البلدية بميزانية مستقلة وتطويره إلى بلدية، لتلبي احتياجات الأهالي في المركز، مشيرا إلى أن العطيف يحتاج لسفلتة الشوارع خصوصا المدخل، وإنارته وتشجيره، والارتقاء بالإصحاح البيئي، وإزالة النفايات فيه.
ورأى سلمان حميد العتيبي أن مركز العطيف خارج حسابات الأمانة، متوقعا أن ابتعاده عن قلب الطائف بنحو 60 كيلو مترا جعله في طي النسيان، مشيرا إلى أن الأهالي يتذكرون جيدا وعود الأمين لهم، حين نشرت «عكاظ» تلك الوعود قبل نحو تسعة أشهر.
وطالب العتيبي بتزويد العطيف بكثير من المشاريع التنموية الأساسية، مثل سفلتة الطرق والرصف والإنارة، مع الارتقاء بالإصحاح البيئي وتكثيف النظافة، مشيرا إلى أن غالبية الشوارع متهالكة، فضلا عن انتشار تمديدات الكهرباء الهوائية التي تشكل خطرا عليهم، متمنيا تحويلها لتصبح أرضية.