قررت قيادة قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن إطلاق سراح 200 أسير من أسرى المليشيا الحوثية، وتسيير رحلات جوية بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية لنقل المرضى من صنعاء إلى الدول التي يمكن لهم أن يتلقوا فيها العلاج المناسب لحالاتهم.
وأعلن المتحدث باسم قوات التحالف العقيد الركن تركي المالكي أمس أن هذه المبادرة جاءت انطلاقاً من حرص قيادة التحالف على مواصلة دعم جهود حل الأزمة والدفع باتفاق ستوكهولم، بما في ذلك الاتفاق المتعلق بتبادل الأسرى، وتهيئة الأجواء لتجاوز أي نقاط خلافية في موضوع تبادل الأسرى الذي يعد موضوعاً إنسانياً في المقام الأول، واستمراراً لجهود التحالف لتحسين الوضع الإنساني، خصوصا الصحي، للشعب اليمني، وعملاً بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف، والعادات والتقاليد العربية الأصيلة، وما نصت عليه القوانين والاتفاقات الدولية ذات الصلة.
توعد المتحدث باسم عمليات الساحل الغربي في الحديدة العقيد وضاع الدبيس برد حاسم وحازم على المليشيا الحوثية جراء استمرارها في تمردها وإفشالها الجهود الرامية لتحقيق السلام.
وقال الدبيس في تصريح لـ«عكاظ» أمس (الثلاثاء): «نحن في منعطف خطير في ظل استغلال المليشيا الحوثية للتواطؤ الأممي وتصعيدها المستمر في الساحل الغربي وعدد من الجبهات التي تدخل ضمن وقف التصعيد بناء على اتفاق ستوكهولم». وأضاف: «لكننا سنرد الصاع صاعين، ولن نقف مكتوفي الأيدي أمام هذه الانتهكات المتواصلة».
وأعلن المتحدث باسم قوات التحالف العقيد الركن تركي المالكي أمس أن هذه المبادرة جاءت انطلاقاً من حرص قيادة التحالف على مواصلة دعم جهود حل الأزمة والدفع باتفاق ستوكهولم، بما في ذلك الاتفاق المتعلق بتبادل الأسرى، وتهيئة الأجواء لتجاوز أي نقاط خلافية في موضوع تبادل الأسرى الذي يعد موضوعاً إنسانياً في المقام الأول، واستمراراً لجهود التحالف لتحسين الوضع الإنساني، خصوصا الصحي، للشعب اليمني، وعملاً بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف، والعادات والتقاليد العربية الأصيلة، وما نصت عليه القوانين والاتفاقات الدولية ذات الصلة.
توعد المتحدث باسم عمليات الساحل الغربي في الحديدة العقيد وضاع الدبيس برد حاسم وحازم على المليشيا الحوثية جراء استمرارها في تمردها وإفشالها الجهود الرامية لتحقيق السلام.
وقال الدبيس في تصريح لـ«عكاظ» أمس (الثلاثاء): «نحن في منعطف خطير في ظل استغلال المليشيا الحوثية للتواطؤ الأممي وتصعيدها المستمر في الساحل الغربي وعدد من الجبهات التي تدخل ضمن وقف التصعيد بناء على اتفاق ستوكهولم». وأضاف: «لكننا سنرد الصاع صاعين، ولن نقف مكتوفي الأيدي أمام هذه الانتهكات المتواصلة».