أعلنت فروع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية حالة الطوارئ استعداداً لمواجهة أسراب الجراد في حال وصولها إلى المنطقة.
وأوضح مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية المهندس عامر المطيري أن فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية قام بالتعميم على المكاتب التابعة له والجهات الحكومية ذات العلاقة لرفع درجة الاستعداد والطوارئ القصوى وأخذ الحيطة والحذر، وكافة الإجراءات الاحترازية في مراقبة أسراب الجراد وتجهيز فرق الرصد والاستكشاف، والاستعانة بالإمكانات والكوادر الفنية ذات الخبرة المتوفرة لمكافحة الجراد، مشددا على ضرورة الاتصال مع المسؤولين بشعبة وقاية المزروعات بالفرع ورفع التقارير اليومية لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
وأكد وجود تعاون مع حرس الحدود لرصد أي أسراب من الجراد فور وصولها الحدود والإبلاغ عنها، لافتا إلى أن فرع الوزارة عن طريق قسم الإرشاد الزراعي يقوم بنشر التوعية لجميع المزارعين ورعاة الماشية بالمنطقة، إضافة إلى توزيع النشرات الإرشادية والتعريفية بالجراد الصحراوي.
وأرجع غزو أسراب الجراد لبعض مناطق المملكة إلى ضعف المكافحة في الدول المجاورة، معتبرا الجراد الصحراوي من الآفات المهاجرة التي تهاجر من مكان لآخر بحثا عن الغذاء وكذلك للبحث عن الظروف البيئية المناسبة لها.
وأوضح مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية المهندس عامر المطيري أن فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية قام بالتعميم على المكاتب التابعة له والجهات الحكومية ذات العلاقة لرفع درجة الاستعداد والطوارئ القصوى وأخذ الحيطة والحذر، وكافة الإجراءات الاحترازية في مراقبة أسراب الجراد وتجهيز فرق الرصد والاستكشاف، والاستعانة بالإمكانات والكوادر الفنية ذات الخبرة المتوفرة لمكافحة الجراد، مشددا على ضرورة الاتصال مع المسؤولين بشعبة وقاية المزروعات بالفرع ورفع التقارير اليومية لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
وأكد وجود تعاون مع حرس الحدود لرصد أي أسراب من الجراد فور وصولها الحدود والإبلاغ عنها، لافتا إلى أن فرع الوزارة عن طريق قسم الإرشاد الزراعي يقوم بنشر التوعية لجميع المزارعين ورعاة الماشية بالمنطقة، إضافة إلى توزيع النشرات الإرشادية والتعريفية بالجراد الصحراوي.
وأرجع غزو أسراب الجراد لبعض مناطق المملكة إلى ضعف المكافحة في الدول المجاورة، معتبرا الجراد الصحراوي من الآفات المهاجرة التي تهاجر من مكان لآخر بحثا عن الغذاء وكذلك للبحث عن الظروف البيئية المناسبة لها.