كشفت منظمة العفو الدولية، أن نحو 4.5 مليون شخص من ذوي الإعاقة في اليمن، أي نحو 15% من عدد السكان، يتعرضون لـ«التجاهل والخذلان» بسبب الانقلاب الحوثي والحرب التي دخلت عامها الخامس.
وقالت في تقرير بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة أمس (الثلاثاء)، إن ملايين الأشخاص من ذوي الإعاقة تحمَّلوا سنوات من النزاع المسلح، وكانوا من أكثر الفئات تعرضاً للإقصاء في غمار تلك الأزمة التي وصفتها الأمم المتحدة بأنها أسوأ أزمة إنسانية في العالم.
وتحت عنوان «مستبعدون.. حياة الأشخاص ذوي الإعاقة وسط النزاع المسلح في اليمن»، أفادت المنظمة بأن التقرير محصلة 6 أشهر من البحوث التي أجرتها بما في ذلك زيارات لثلاث محافظات في الجنوب، ومقابلات مع نحو 100 شخص، وهو يوثِّق حالات 53 من النساء والرجال والأطفال ذوي الإعاقة على اختلاف أنواعها.
وأضافت كبيرة مستشاري برنامج الاستجابة للأزمات لدى المنظمة راوية راجح، أن الأشخاص ذوي الإعاقة والذين هم أصلاً من أكثر الفئات تعرضاً للخطر وسط النزاع المسلح ينبغي ألا يواجهوا صعوبات أكبر في الحصول على المساعدات الأساسية.
ولفتت إلى أنهم يتلقون دعما غير كاف بمواجهة صعوبات متزايدة، وذكرت المنظمة بشكل خاص رحلات النزوح الشاقة التي يقوم بها الأشخاص المعوقون، وحالات تُرك فيها بعض الأشخاص ذوي الإعاقة، حيث فُصلوا عن عائلاتهم وسط حالة الفوضى المصاحبة للفِرار.
ودعت راجح الجهات الدولية المانحة والأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية العاملة مع السلطات اليمنية، إلى أن تبذل مزيداً من الجهد للتغلب على المعوقات التي تحول دون حصول الأشخاص ذوي الإعاقة حتى على أبسط احتياجاتهم الأساسية.
وقالت في تقرير بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة أمس (الثلاثاء)، إن ملايين الأشخاص من ذوي الإعاقة تحمَّلوا سنوات من النزاع المسلح، وكانوا من أكثر الفئات تعرضاً للإقصاء في غمار تلك الأزمة التي وصفتها الأمم المتحدة بأنها أسوأ أزمة إنسانية في العالم.
وتحت عنوان «مستبعدون.. حياة الأشخاص ذوي الإعاقة وسط النزاع المسلح في اليمن»، أفادت المنظمة بأن التقرير محصلة 6 أشهر من البحوث التي أجرتها بما في ذلك زيارات لثلاث محافظات في الجنوب، ومقابلات مع نحو 100 شخص، وهو يوثِّق حالات 53 من النساء والرجال والأطفال ذوي الإعاقة على اختلاف أنواعها.
وأضافت كبيرة مستشاري برنامج الاستجابة للأزمات لدى المنظمة راوية راجح، أن الأشخاص ذوي الإعاقة والذين هم أصلاً من أكثر الفئات تعرضاً للخطر وسط النزاع المسلح ينبغي ألا يواجهوا صعوبات أكبر في الحصول على المساعدات الأساسية.
ولفتت إلى أنهم يتلقون دعما غير كاف بمواجهة صعوبات متزايدة، وذكرت المنظمة بشكل خاص رحلات النزوح الشاقة التي يقوم بها الأشخاص المعوقون، وحالات تُرك فيها بعض الأشخاص ذوي الإعاقة، حيث فُصلوا عن عائلاتهم وسط حالة الفوضى المصاحبة للفِرار.
ودعت راجح الجهات الدولية المانحة والأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية العاملة مع السلطات اليمنية، إلى أن تبذل مزيداً من الجهد للتغلب على المعوقات التي تحول دون حصول الأشخاص ذوي الإعاقة حتى على أبسط احتياجاتهم الأساسية.