يصدر قريباً عن (دار مسعى ودار مسكيلياني) رواية (التحول) للأديب النمساوي ستيفان زفايج، بترجمة أشرف القرقني. وتعد الرواية الأخيرة التي كتبها «ستيفان زفايغ»، قبل أن ينتحر وينهي حياته في منفاه الاختياري بالبرازيل، معلناً استسلامه أخيراً أمام وحشية الحرب، وتحولات عالمه القديم.
ستيفان زفايغ (1881-1942)، أديب ومسرحي وصحافي وكاتب سير نمساوي، يعد من أهم كتاب زمانه، برع في كتابة كل الأنواع الأدبية، وله منجز ضخم يتألف من عشرات الكتب التي بوأته مجده الروائي، ويعتبر أحد الكتاب النادرين الذين جلت مكانتهم قيد حياتهم، واستمرت كذلك إلى وقتنا الراهن، بفضل طريقته الفريدة في وصف عمق نفسية الشخصيات وكشف النقاب عن الطبيعة البشرية اعتماداً على كلمات قليلة منتقاة.
ستيفان زفايغ (1881-1942)، أديب ومسرحي وصحافي وكاتب سير نمساوي، يعد من أهم كتاب زمانه، برع في كتابة كل الأنواع الأدبية، وله منجز ضخم يتألف من عشرات الكتب التي بوأته مجده الروائي، ويعتبر أحد الكتاب النادرين الذين جلت مكانتهم قيد حياتهم، واستمرت كذلك إلى وقتنا الراهن، بفضل طريقته الفريدة في وصف عمق نفسية الشخصيات وكشف النقاب عن الطبيعة البشرية اعتماداً على كلمات قليلة منتقاة.