حسمت موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية العالمية، الجدل المثار حول تسجيل المغني المصري تامر حسني في موسوعتها كأكثر فنان مؤثر أو ملهم في العالم. وقالت في بيان أصدرته (الإثنين): «استطاع الفنان أن يكسر الرقم القياسي العالمي لأكثر عدد مشاركات على لوحة إعلانات، وفقا لما تم على لوحة تصدرها مارينا مول في أبوظبي، لكنه ليس الفنان الأكثر تأثيرا وإلهاما في العالم كما أشيع».
وذكر البيان أن «غينيس لا تقيس الإنجازات التي لا تتبع معايير واضحة، إذ تمتلك معايير صارمة تشترك جميعها في محددات واضحة وأهمها أن يكون الإنجاز قابلاً للقياس والكسر وأن يكون ذا معايير واضحة محددة، وأن يكون قابلاً للتقييم والتحقق من صحته»، منوها إلى أن «الإعلان عن هذه الأرقام القياسية يتم إذا ما اتفقت المعايير مع الاشتراطات الصارمة المحددة، ولا تتبع عملية التصويت الجماهيري». جاء ذلك بعدما نسب تامر حسني اللقب لنفسه، قبل أن تنتشر الأزمة، إذ حاول البعض الوصول للخبر على الموقع الإلكتروني الرسمي للموسوعة، إلا أن غياب اسم تامر وصورته عن الموقع أثار جدلا واسعا.
وذكر البيان أن «غينيس لا تقيس الإنجازات التي لا تتبع معايير واضحة، إذ تمتلك معايير صارمة تشترك جميعها في محددات واضحة وأهمها أن يكون الإنجاز قابلاً للقياس والكسر وأن يكون ذا معايير واضحة محددة، وأن يكون قابلاً للتقييم والتحقق من صحته»، منوها إلى أن «الإعلان عن هذه الأرقام القياسية يتم إذا ما اتفقت المعايير مع الاشتراطات الصارمة المحددة، ولا تتبع عملية التصويت الجماهيري». جاء ذلك بعدما نسب تامر حسني اللقب لنفسه، قبل أن تنتشر الأزمة، إذ حاول البعض الوصول للخبر على الموقع الإلكتروني الرسمي للموسوعة، إلا أن غياب اسم تامر وصورته عن الموقع أثار جدلا واسعا.