تعدّت القيمة السوقية لشركة أرامكو السعودية، أكبر شركة نفطية في العالم، تريليوني دولار، وهو السعر الذي تحدثت عنه السعودية منذ بداية فكرة إعداد طرح أولي لأسهم الشركة العملاقة.
ويعني ذلك أن التقييم الذي طرحه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز يقوم على معطيات حقيقية، تعكس حجم أرامكو وقوتها. كما يعني بلوغ وتجاوز عتبة التريليوني دولار انتصار الواقعية الاقتصادية التي تحدث بها الأمير محمد بن سلمان في 2016، عندما طرح فكرة اكتتاب عام في أسهم أرامكو.
وارتفعت أسهم أرامكو في بداية اليوم الثاني من التداول في السوق المالية المحلية أمس، لتصل القيمة السوقية للشركة إلى عتبة تريليوني دولار. وازدادت قيمة السهم بنسبة 10% بُعيد افتتاح السوق، وهي النسبة الأقصى المسموح بها، ليصل سعره إلى 38.72 ريال سعودي (10.3 دولار) من 35.2 ريال سعودي (9.4 دولار) وهو السعر الذي بلغه بنهاية تعاملات اليوم الأول.
وخلال نصف الساعة الأولى، جرى تداول السهم بزيادة عن سعر اليوم الأول تراوح بين 5% و7%. ودخلت أرامكو السوق بعدما استكملت أكبر اكتتاب عام في التاريخ، قامت فيه الشركة ببيع 1.5% من أسهمها، بقيمة 25.6 مليار دولار.
وطرحت في وقت لاحق بين نحو 0.25% إضافية، ما قد يرفع قيمة عملية البيع إلى 29.44 مليار دولار.
ويعني ذلك أن التقييم الذي طرحه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز يقوم على معطيات حقيقية، تعكس حجم أرامكو وقوتها. كما يعني بلوغ وتجاوز عتبة التريليوني دولار انتصار الواقعية الاقتصادية التي تحدث بها الأمير محمد بن سلمان في 2016، عندما طرح فكرة اكتتاب عام في أسهم أرامكو.
وارتفعت أسهم أرامكو في بداية اليوم الثاني من التداول في السوق المالية المحلية أمس، لتصل القيمة السوقية للشركة إلى عتبة تريليوني دولار. وازدادت قيمة السهم بنسبة 10% بُعيد افتتاح السوق، وهي النسبة الأقصى المسموح بها، ليصل سعره إلى 38.72 ريال سعودي (10.3 دولار) من 35.2 ريال سعودي (9.4 دولار) وهو السعر الذي بلغه بنهاية تعاملات اليوم الأول.
وخلال نصف الساعة الأولى، جرى تداول السهم بزيادة عن سعر اليوم الأول تراوح بين 5% و7%. ودخلت أرامكو السوق بعدما استكملت أكبر اكتتاب عام في التاريخ، قامت فيه الشركة ببيع 1.5% من أسهمها، بقيمة 25.6 مليار دولار.
وطرحت في وقت لاحق بين نحو 0.25% إضافية، ما قد يرفع قيمة عملية البيع إلى 29.44 مليار دولار.