ذكرت معلومات بثتها امس محطة “سي ان ان” التلفزيونية الامريكية ان حادثا جديدا وقع مساء الخميس بين سفينة تابعة للبحرية الامريكية وزوارق ايرانية سريعة في الخليج.
وقالت “سي ان ان” التي وصفت الحادث بأنه “طفيف” ان ثلاثة زوارق ايرانية اقتربت من سفينة الدورية الامريكية “تايفون” وبدأت مناورات “استفزازية” حول السفينة.
واضاف المصدر ذاته ان احد هذه الزوارق اقترب مسافة تقل عن 200 متر من السفينة الامريكية مما دفع طاقم “تايفون” الى اطلاق اشارة انذار.
وفي طهران نفى متحدث باسم الحكومة وقوع حادث بحري بين البحريتين الامريكية والايرانية مطلع السنة الحالية.
على صعيد اخر ذكرت مجلة «جاينز انتليجنس ريفيو» الجمعة ان الموقع السري الذي اطلقت منه ايران صاروخا في فبراير تم كشفه بفضل معطيات جمعت بواسطة قمر اصطناعي.
وتم تحديد الموقع الذي اطلق منه الصاروخ على بعد 230 كلم جنوب شرق طهران وهو يتميز، بحسب جاينز، من حيث مساحته وتصميمه بأوجه شبه عدة مع مركز تجميع صواريخ تايبودونغ في كوريا الشمالية.
واعلنت المجلة المتخصصة ان هذا الموقع يمكن ان يكون ذاك الذي تحاول ايران فيه امتلاك قدرات في مجال الوقود الصلب.
وقال الخبير في جاينز في شؤون انتشار الاسلحة افيتال جوهانان ان «هذه التحليلات تدفع الى الاعتقاد بأن برنامج تطوير الصواريخ الايرانية منسوخ عن النموذج المعتمد في كوريا الشمالية».
وفي سياق آخر بدات ايران تشغيل مئات من اجهزة الطرد المركزي الجديدة في منشأة نطنز النووية الرئيسية، حسبما اوردت وكالة الانباء الايرانية الرسمية الجمعة مؤكدة ان طهران وسعت نشاطاتها النووية.
ونقلت الوكالة عن مصدر رسمي ان ايران تشغل حاليا 492 جهاز طرد مركزي لتخصيب اليورانيوم وذلك في تحد لدعوات الامم المتحدة لها بتجميد هذه العمليات الحساسة التي يخشى الغرب من ان تؤدي الى امتلاك الجمهورية الاسلامية قنبلة نووية
وقالت “سي ان ان” التي وصفت الحادث بأنه “طفيف” ان ثلاثة زوارق ايرانية اقتربت من سفينة الدورية الامريكية “تايفون” وبدأت مناورات “استفزازية” حول السفينة.
واضاف المصدر ذاته ان احد هذه الزوارق اقترب مسافة تقل عن 200 متر من السفينة الامريكية مما دفع طاقم “تايفون” الى اطلاق اشارة انذار.
وفي طهران نفى متحدث باسم الحكومة وقوع حادث بحري بين البحريتين الامريكية والايرانية مطلع السنة الحالية.
على صعيد اخر ذكرت مجلة «جاينز انتليجنس ريفيو» الجمعة ان الموقع السري الذي اطلقت منه ايران صاروخا في فبراير تم كشفه بفضل معطيات جمعت بواسطة قمر اصطناعي.
وتم تحديد الموقع الذي اطلق منه الصاروخ على بعد 230 كلم جنوب شرق طهران وهو يتميز، بحسب جاينز، من حيث مساحته وتصميمه بأوجه شبه عدة مع مركز تجميع صواريخ تايبودونغ في كوريا الشمالية.
واعلنت المجلة المتخصصة ان هذا الموقع يمكن ان يكون ذاك الذي تحاول ايران فيه امتلاك قدرات في مجال الوقود الصلب.
وقال الخبير في جاينز في شؤون انتشار الاسلحة افيتال جوهانان ان «هذه التحليلات تدفع الى الاعتقاد بأن برنامج تطوير الصواريخ الايرانية منسوخ عن النموذج المعتمد في كوريا الشمالية».
وفي سياق آخر بدات ايران تشغيل مئات من اجهزة الطرد المركزي الجديدة في منشأة نطنز النووية الرئيسية، حسبما اوردت وكالة الانباء الايرانية الرسمية الجمعة مؤكدة ان طهران وسعت نشاطاتها النووية.
ونقلت الوكالة عن مصدر رسمي ان ايران تشغل حاليا 492 جهاز طرد مركزي لتخصيب اليورانيوم وذلك في تحد لدعوات الامم المتحدة لها بتجميد هذه العمليات الحساسة التي يخشى الغرب من ان تؤدي الى امتلاك الجمهورية الاسلامية قنبلة نووية