أعلنت شركة المملكة القابضة التي يرأس مجلس إدارتها سمو الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود نتائجها المالية للربع الأول من العام الحالي 2008 والمنتهي في 31 مارس 2008. وقد شهد صافي الدخل للربع الأول من هذا العام زيادة بنسبة 5% مقارنة بنتائج نفس الفترة من العام الماضي 2007, وبمقارنتها مع نتائج الربع الرابع من العام الماضي أصبحت الزيادة أكثر من 47 مليون ريال أي تقريباً بزيادة قدرها 19%. وبالرغم من الانخفاض البسيط في ايرادات الفنادق نتيجة بيع أحد استثماراتنا الفندقية المملوكة للشركة بالاضافة الى انخفاض التوزيعات النقدية من ستي جروب, الا ان نمو أرباح الشركات الزميلة والمكاسب من بيع فندق المونتي كارلو جراند موناكو في عام 2008 ساهم في ارتفاع صافي ارباح الشركة كما شهد صافي الرحب التشغيلي انخفاضا قدره 32 مليون ريال مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي 2007 نتيجة للاستهلاكات والاطفاءات.
كما نتج عن انخفاض تكلفة الاقراض (الناتجة عن انخفاض أسعار الفائدة) خلال العام 2008 زيادة في دخل الشركة قبل حقوق الأقلية في القوائم المالية الموحدة وإجمالي الدخل. كما بلغ عائد السهم الواحد من صافي الربح للربع الأول من عام 2008, وفقاً لعدد الأسهم المطروحة (6,3 مليار سهم) 0,048 ريال مقارنة بـ 0,046 ريال عن نفس الفترة من العام الماضي, بزيادة قدرها 5%.
وفيما يتعلق بنشاط الشركة في المملكة تعمل حاليا على المشروعين العقاريين العملاقين بجدة والرياض. ويتميز مشروع جدة العملاق بموقعه في منطقة استراتيجية على البحر شمال مدينة جدة على مساحة قدرها 5,3 مليون متر مربع وسيضم برجا شاهق الارتفاع ومتعدد الاستخدامات مع منطقة محيطة تشمل سكن, مكاتب, فندق خمسة نجوم, ومركز للتسوق, وسيقوم المشروع بوصل ساحل البحر الاحمر بمنطقة شرم أبحر.. اما بالنسبة لمشروع الرياض, فهو يقع على طريق الدمام ويبعد مسافة لا تزيد على 15 دقيقة من وسط المدينة وعلى مساحة تبلغ 16,7 مليون متر مربع, وسيتألف المشروع من منتجع سياحي بإدارة الفورسيزن وسيشغل مساحة قدرها 1 مليون متر مربع.
وأعرب رئيس مجلس الإدارة الأمير الوليد بن طلال بأن نتائج الربع الأول لشركة المملكة, بالرغم من الاضطراب الذي يشهده الاقتصاد العالمي, تؤكد قدرتها على تحقيق النمو المتواصل في المستقبل. واضاف “انا سعيد بهذه النتائج, ومتفائل أن شركة المملكة القابضة - بتوفيق الله - ستواصل تركيزها على تحقيق افضل العوائد لزيادة القيمة للمساهمين”.
كما نتج عن انخفاض تكلفة الاقراض (الناتجة عن انخفاض أسعار الفائدة) خلال العام 2008 زيادة في دخل الشركة قبل حقوق الأقلية في القوائم المالية الموحدة وإجمالي الدخل. كما بلغ عائد السهم الواحد من صافي الربح للربع الأول من عام 2008, وفقاً لعدد الأسهم المطروحة (6,3 مليار سهم) 0,048 ريال مقارنة بـ 0,046 ريال عن نفس الفترة من العام الماضي, بزيادة قدرها 5%.
وفيما يتعلق بنشاط الشركة في المملكة تعمل حاليا على المشروعين العقاريين العملاقين بجدة والرياض. ويتميز مشروع جدة العملاق بموقعه في منطقة استراتيجية على البحر شمال مدينة جدة على مساحة قدرها 5,3 مليون متر مربع وسيضم برجا شاهق الارتفاع ومتعدد الاستخدامات مع منطقة محيطة تشمل سكن, مكاتب, فندق خمسة نجوم, ومركز للتسوق, وسيقوم المشروع بوصل ساحل البحر الاحمر بمنطقة شرم أبحر.. اما بالنسبة لمشروع الرياض, فهو يقع على طريق الدمام ويبعد مسافة لا تزيد على 15 دقيقة من وسط المدينة وعلى مساحة تبلغ 16,7 مليون متر مربع, وسيتألف المشروع من منتجع سياحي بإدارة الفورسيزن وسيشغل مساحة قدرها 1 مليون متر مربع.
وأعرب رئيس مجلس الإدارة الأمير الوليد بن طلال بأن نتائج الربع الأول لشركة المملكة, بالرغم من الاضطراب الذي يشهده الاقتصاد العالمي, تؤكد قدرتها على تحقيق النمو المتواصل في المستقبل. واضاف “انا سعيد بهذه النتائج, ومتفائل أن شركة المملكة القابضة - بتوفيق الله - ستواصل تركيزها على تحقيق افضل العوائد لزيادة القيمة للمساهمين”.