* منذ اكتوى وطننا بجرائم الإرهابيين من شبابنا، وبكل أسف، نلاحظ أن بعض المدعين للعلم: يواصلون تصريحاتهم المغلوطة للصحف، والبعض يحاول الانتماء إلى الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة على ساكنها أفضل الصلوات وأتم التسليم.. وآخر ما تداولته بعض الصحف: إنذارات لبعض أعضاء هيئة التدريس، مؤكدة: أن الجامعة لا تضم أستاذاً يحمل فكراً متطرفاً ولا منحرفاً!!
* والسؤال: كم عدد الإرهابيين الذين اعتقلوا أو قتلوا في هجمتهم ضد الوطن، فأرادوا تخريب مستقبله ليعيثوا في الأرض فساداً، ويقتلوا الأبرياء بدون وجه حق؟!
* * *
* «كلاكيت»/ عاشر مرة.. من كلماتي:
- كارثة أخشاها على الناس اليوم... أن يصنعوا من «الكراهية»: حباً جديداً، أو... عصرياً!!
* * *
* احتفلت صحيفة «الندوة» المكية بتكريم رائد الصحافة الحديثة، والكاتب السياسي الأستاذ/ حامد مطاوع بمكة المكرمة، وفاء لتاريخه العريض في الحقل الصحافي، فعبر شباب وقراء أم القرى عن شموخ هذه الغرسة التي ساهمت في إنبات جيل طموح.
إن مكة المكرمة تفخر بما قدمه للرأي الآخر: أحد بناة الصحافة الحديثة/ حامد مطاوع الذي وجهنا وتعلمنا على يديه فأعدنا محبين لعشق الكلمة.
* * *
* (الإنسان ينضج من خلال الحب.. إذا قدر له أن ينضج)!
فما بالي أتساءل منذ زمن: لماذا لم ينضج الإنسان؟!
يا دورة الأيام... زمن هذا، اسمه: الكراهية!!
* * *
* ليت كل لاعب على امتداد البساط الأخضر، يتعلم: أن الرياضة ليست تسديد أهداف فقط... بل قبل ذلك: أخلاق رفيعة سامية.
- ليت «من أعنيهم» يتعلمون هذا السلوك من تاريخ «ماجد عبدالله» الكبير في الملاعب!!
* * *
* آخر الكلام:
* مما روي عن الحبيب
المصطفى/ صلى الله عليه وآله وسلم:
* يا رب: ارتجيك في ليل سرمدي
وفي نهار غمضت ثوانيه وأشياؤه
من شدة (جهر) النفوس بمطامعها ودنيويتها.
A_Aljifri@Hotmail.Com
للتواصل ارسل sms الى الرقم 88548 تبدأ بالرمز 156 مسافة ثم الرسالة
* والسؤال: كم عدد الإرهابيين الذين اعتقلوا أو قتلوا في هجمتهم ضد الوطن، فأرادوا تخريب مستقبله ليعيثوا في الأرض فساداً، ويقتلوا الأبرياء بدون وجه حق؟!
* * *
* «كلاكيت»/ عاشر مرة.. من كلماتي:
- كارثة أخشاها على الناس اليوم... أن يصنعوا من «الكراهية»: حباً جديداً، أو... عصرياً!!
* * *
* احتفلت صحيفة «الندوة» المكية بتكريم رائد الصحافة الحديثة، والكاتب السياسي الأستاذ/ حامد مطاوع بمكة المكرمة، وفاء لتاريخه العريض في الحقل الصحافي، فعبر شباب وقراء أم القرى عن شموخ هذه الغرسة التي ساهمت في إنبات جيل طموح.
إن مكة المكرمة تفخر بما قدمه للرأي الآخر: أحد بناة الصحافة الحديثة/ حامد مطاوع الذي وجهنا وتعلمنا على يديه فأعدنا محبين لعشق الكلمة.
* * *
* (الإنسان ينضج من خلال الحب.. إذا قدر له أن ينضج)!
فما بالي أتساءل منذ زمن: لماذا لم ينضج الإنسان؟!
يا دورة الأيام... زمن هذا، اسمه: الكراهية!!
* * *
* ليت كل لاعب على امتداد البساط الأخضر، يتعلم: أن الرياضة ليست تسديد أهداف فقط... بل قبل ذلك: أخلاق رفيعة سامية.
- ليت «من أعنيهم» يتعلمون هذا السلوك من تاريخ «ماجد عبدالله» الكبير في الملاعب!!
* * *
* آخر الكلام:
* مما روي عن الحبيب
المصطفى/ صلى الله عليه وآله وسلم:
* يا رب: ارتجيك في ليل سرمدي
وفي نهار غمضت ثوانيه وأشياؤه
من شدة (جهر) النفوس بمطامعها ودنيويتها.
A_Aljifri@Hotmail.Com
للتواصل ارسل sms الى الرقم 88548 تبدأ بالرمز 156 مسافة ثم الرسالة