أنهى المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية أمس الاثنين تعاملاته على تراجع بمقدار 80 نقطة ليقف عند مستوى 9615 نقطة بعد ان بلغ مداه اليومي ما يقارب 183 نقطة بين أعلى وأقل نقطة يسجلها خلال الجلسة.
من الناحية الفنية أجرى السوق أمس واحدة من تعاملاته المعقدة والتي كان من الصعب على المضارب غير المحترف ان يتعامل معها وذلك نتيجة عمليات التفاضل المتكررة من قبل السوق بين الصعود والهبوط حيث يقع في موجة صاعدة فرعية بدأت من عند خط 9241 نقطة تستهدف خط 9777 نقطة كهدف أول في حال الصعود وخط 9583 كهدف أول أيضا في حال الهبوط وبينهما المنطقة الممتدة ما بين 9666 إلى 9630 نقطة تعتبر هي الفاصل بين الإيجابي والسلبي فكلما تداول السوق اطول وقت اسفل من هذه المنطقة فإنه يميل إلى السلبية والعكس كلما صمد فوقها فإنه سوف يعطي فرصة لتجاوز الجدار الناري لهذه الموجة مما يعني ان اختراق الهدف الأول يفتح المجال بالوصول الى مستوى 9955 نقطة والتي تعتبر قاعا لتصحيح سابق بدأ من عند 11961 نقطة وفي حال تجاوزها فإنه سوف يستهدف القمة السابقة والمحددة عند مستوى 10121 نقطة فيما يعتبر كسر الهدف الأول 9583 نقطة سوف يواجه السوق مزيدا من الضغط وربما يتطور الى الهبوط بشكل مباغت وهذا الكلام موجه للمضارب اليومي واللحظي فقط ويمكن معرفة ذلك من خلال تتبع حجم السيولة اليومية التي سجلت قمة بنحو 9.3 مليارات وقاعا بنحو 7.2 مليارات ريال وجاءت أمس بحجم اقترب من 7 مليارات ريال مما يعني ان هناك احتمال ان تعود الى مابين حجم 5.5 الى 6 مليارات.
إجمالا جاء الإغلاق في المنطقة السلبية نتيجة تحول نقاط الدعم السابقة إلى نقاط مقاومة حالية إضافة إلى تغلب قوى البيع في اغلب فترات الجلسة على قوى الشراء وعجز المؤشر العام عن اختراق نقطة مقاومة حقيقية والثبات أعلى من مستوى 9666 نقطة التي تحولت من خط دعم الى مقاومة ويمكن ان يعود السوق الى الإيجابي بشرط ان يخترق المقاومات الحالية بكميات وحجم سيولة كبيرة وان لا يتداول اليوم في المنطقة الواقعة بين مستوى 9583 الى 9502 كثيرا مع ملاحظة ان السوق اخذ مداه اليومي من جني الأرباح مما يعني ان هبوط أمس ربما يجد موجة يومية تصريفية الهدف منها التخفيف وهذا يتوقف على سهم سابك والراجحي اليوم وربما يشهد السوق مزيدا من الضغط بهدف إعطاء فرصة للمضاربات العشوائية ليوم غد الأربعاء في اغلب فترات جلسة اليوم ومن المنتظر ان يدخل المؤشر العام تعاملات اليوم الثلاثاء وهو يملك نقاط دعم أولى تبدأ من عند مستوى 9537 نقطة وثانية من عند مستوى 9354 نقطة فيما يملك نقاط مقاومة أولى عند مستوى 9720 نقطة ومستوى ثانيا عند 9826 نقطة، ومن المهم متابعة نقاط الدعم والمقاومة والعمل بها مع تفعيل خاصية وقف الخسارة وتعتبر تعاملات اليوم مفصلية وحاسمة في معرفة توجه السوق خلال الاسبوع القادم.
على صعيد التعاملات اليومية قارب حجم السيولة اليومية على نحو سبعة مليارات ريال وبلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 167 مليون سهم جاءت موزعه على 163 ألف صفقة ارتفعت أسعار اسهم 31 شركة وتراجعت أسعار اسهم 65 شركة من بين مجموع 114 شركة تم تداول أسهمها خلال الجلسة.
وقد افتتح السوق تعاملاته على ارتفاع حيث انحصر في الساعة والنصف الأولى من بداية التداول بين مستوى 9630 كقاع و9749 كقمة وبحجم سيولة قاربت على ثلاثة مليارات ليواجه السوق ضغطا قويا من جميع القطاعات وبالذات من سهم سابك الذي قارب على كسر سعر 138.75 ريالا ومن ابرز الاسباب التي ادت الى تأرجح السوق هو الاقتراب من مقاومات متتالية ومن أبرزها 9777 نقطة كما اشرنا في تحليل أمس، حيث لم يصاحب المؤشر العام في حال الاقتراب منها زخم شرائي مما اضطره إلى العودة لاختبار نقاط دعم سابقة حتى كسر قاع الساعة الأولى مسجلا قاعا يوميا جديد عند مستوى 9566 نقطة وكاسرا بذلك خط دعم مهم ليس من المصلحة كسره اليوم الثلاثاء بحجم سيولة وكمية تداول عالية ويقع عند مستوى 9583 نقطة ففي مثل هذه الحالات من المفترض التركيز على أسعار الشركات ومدى تماسكها عن دعمها ومثال ذلك سهم البابطين الذي يجب ان لا يكسر سعر 90 ريالا وشمس لا يكسر سعر 31 ريالا والدريس 40.50 ريالا وبدجت 107 ريالات وثمار 32 ريالا وبترورابغ 53.75 ريال والراجحي تحت 84 ريالا وسابك تحت سعر 137.50 ريالا وهذه كمثال وليست دعوة للشراء او البيع.
من الناحية الفنية أجرى السوق أمس واحدة من تعاملاته المعقدة والتي كان من الصعب على المضارب غير المحترف ان يتعامل معها وذلك نتيجة عمليات التفاضل المتكررة من قبل السوق بين الصعود والهبوط حيث يقع في موجة صاعدة فرعية بدأت من عند خط 9241 نقطة تستهدف خط 9777 نقطة كهدف أول في حال الصعود وخط 9583 كهدف أول أيضا في حال الهبوط وبينهما المنطقة الممتدة ما بين 9666 إلى 9630 نقطة تعتبر هي الفاصل بين الإيجابي والسلبي فكلما تداول السوق اطول وقت اسفل من هذه المنطقة فإنه يميل إلى السلبية والعكس كلما صمد فوقها فإنه سوف يعطي فرصة لتجاوز الجدار الناري لهذه الموجة مما يعني ان اختراق الهدف الأول يفتح المجال بالوصول الى مستوى 9955 نقطة والتي تعتبر قاعا لتصحيح سابق بدأ من عند 11961 نقطة وفي حال تجاوزها فإنه سوف يستهدف القمة السابقة والمحددة عند مستوى 10121 نقطة فيما يعتبر كسر الهدف الأول 9583 نقطة سوف يواجه السوق مزيدا من الضغط وربما يتطور الى الهبوط بشكل مباغت وهذا الكلام موجه للمضارب اليومي واللحظي فقط ويمكن معرفة ذلك من خلال تتبع حجم السيولة اليومية التي سجلت قمة بنحو 9.3 مليارات وقاعا بنحو 7.2 مليارات ريال وجاءت أمس بحجم اقترب من 7 مليارات ريال مما يعني ان هناك احتمال ان تعود الى مابين حجم 5.5 الى 6 مليارات.
إجمالا جاء الإغلاق في المنطقة السلبية نتيجة تحول نقاط الدعم السابقة إلى نقاط مقاومة حالية إضافة إلى تغلب قوى البيع في اغلب فترات الجلسة على قوى الشراء وعجز المؤشر العام عن اختراق نقطة مقاومة حقيقية والثبات أعلى من مستوى 9666 نقطة التي تحولت من خط دعم الى مقاومة ويمكن ان يعود السوق الى الإيجابي بشرط ان يخترق المقاومات الحالية بكميات وحجم سيولة كبيرة وان لا يتداول اليوم في المنطقة الواقعة بين مستوى 9583 الى 9502 كثيرا مع ملاحظة ان السوق اخذ مداه اليومي من جني الأرباح مما يعني ان هبوط أمس ربما يجد موجة يومية تصريفية الهدف منها التخفيف وهذا يتوقف على سهم سابك والراجحي اليوم وربما يشهد السوق مزيدا من الضغط بهدف إعطاء فرصة للمضاربات العشوائية ليوم غد الأربعاء في اغلب فترات جلسة اليوم ومن المنتظر ان يدخل المؤشر العام تعاملات اليوم الثلاثاء وهو يملك نقاط دعم أولى تبدأ من عند مستوى 9537 نقطة وثانية من عند مستوى 9354 نقطة فيما يملك نقاط مقاومة أولى عند مستوى 9720 نقطة ومستوى ثانيا عند 9826 نقطة، ومن المهم متابعة نقاط الدعم والمقاومة والعمل بها مع تفعيل خاصية وقف الخسارة وتعتبر تعاملات اليوم مفصلية وحاسمة في معرفة توجه السوق خلال الاسبوع القادم.
على صعيد التعاملات اليومية قارب حجم السيولة اليومية على نحو سبعة مليارات ريال وبلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 167 مليون سهم جاءت موزعه على 163 ألف صفقة ارتفعت أسعار اسهم 31 شركة وتراجعت أسعار اسهم 65 شركة من بين مجموع 114 شركة تم تداول أسهمها خلال الجلسة.
وقد افتتح السوق تعاملاته على ارتفاع حيث انحصر في الساعة والنصف الأولى من بداية التداول بين مستوى 9630 كقاع و9749 كقمة وبحجم سيولة قاربت على ثلاثة مليارات ليواجه السوق ضغطا قويا من جميع القطاعات وبالذات من سهم سابك الذي قارب على كسر سعر 138.75 ريالا ومن ابرز الاسباب التي ادت الى تأرجح السوق هو الاقتراب من مقاومات متتالية ومن أبرزها 9777 نقطة كما اشرنا في تحليل أمس، حيث لم يصاحب المؤشر العام في حال الاقتراب منها زخم شرائي مما اضطره إلى العودة لاختبار نقاط دعم سابقة حتى كسر قاع الساعة الأولى مسجلا قاعا يوميا جديد عند مستوى 9566 نقطة وكاسرا بذلك خط دعم مهم ليس من المصلحة كسره اليوم الثلاثاء بحجم سيولة وكمية تداول عالية ويقع عند مستوى 9583 نقطة ففي مثل هذه الحالات من المفترض التركيز على أسعار الشركات ومدى تماسكها عن دعمها ومثال ذلك سهم البابطين الذي يجب ان لا يكسر سعر 90 ريالا وشمس لا يكسر سعر 31 ريالا والدريس 40.50 ريالا وبدجت 107 ريالات وثمار 32 ريالا وبترورابغ 53.75 ريال والراجحي تحت 84 ريالا وسابك تحت سعر 137.50 ريالا وهذه كمثال وليست دعوة للشراء او البيع.