هناك بعض الظواهر او الاعراض المرضية لم يأخذ حقها من الاعلام والمعالجة وينظر اليها بطريقة فكاهية وهامشية بل لا يهتم بها المريض نفسه، ومن هذه الاعراض المرضية الاصوات (العذبة) التي تنبعث من البعض اثناء النوم او ما يسمى (بالشخير).
وللشخير اسباب عديدة منها وجود بعض الامراض بالأنف والمسببة لانسداده مثل الاعوجاج (الكلي او الجزئي) للحاجز الأنفي او تضخم الغضاريف الأنفية او لحمية الأنف او امراض البلعوم او تضخم اللوزتين في الاطفال او السمنة المفرطة.
ومن المهم التمييز بين الشخير (فقط) والشخير المصاحب لانسداد التنفس والذي يجعل المريض يستيقظ من نومه ليستطيع التنفس مجددا، وتستخدم لذلك فحوصات عديدة من أهمها اجراء بعض الاختبارات على المريض اثناء النوم.
اخيراً لعلاج الشخير ينصح بانقاص الوزن والتخلص من الكرش الكبير، كما يمكن استخدام بعض الادوية في الحالات البسيطة بينما يستخدم جهاز تنفس صناعي في الحالات الشديدة.
ويستخدم العلاج الجراحي للأنف والبلعوم اذا كانا السبب وراء الانسداد، وفي الغالب تكون العمليات الجراحية بسيطة ومضمونة النتائج في علاج الشخير او الشخير المقترن بالانسداد في التنفس بينما لاتستخدم الجراحة في علاج الشخير الشديد المصاحب لانسداد التنفس لانه قد يكون السبب في ذلك خللا في مراكز التحكم في التنفس بالمخ.
وللشخير اسباب عديدة منها وجود بعض الامراض بالأنف والمسببة لانسداده مثل الاعوجاج (الكلي او الجزئي) للحاجز الأنفي او تضخم الغضاريف الأنفية او لحمية الأنف او امراض البلعوم او تضخم اللوزتين في الاطفال او السمنة المفرطة.
ومن المهم التمييز بين الشخير (فقط) والشخير المصاحب لانسداد التنفس والذي يجعل المريض يستيقظ من نومه ليستطيع التنفس مجددا، وتستخدم لذلك فحوصات عديدة من أهمها اجراء بعض الاختبارات على المريض اثناء النوم.
اخيراً لعلاج الشخير ينصح بانقاص الوزن والتخلص من الكرش الكبير، كما يمكن استخدام بعض الادوية في الحالات البسيطة بينما يستخدم جهاز تنفس صناعي في الحالات الشديدة.
ويستخدم العلاج الجراحي للأنف والبلعوم اذا كانا السبب وراء الانسداد، وفي الغالب تكون العمليات الجراحية بسيطة ومضمونة النتائج في علاج الشخير او الشخير المقترن بالانسداد في التنفس بينما لاتستخدم الجراحة في علاج الشخير الشديد المصاحب لانسداد التنفس لانه قد يكون السبب في ذلك خللا في مراكز التحكم في التنفس بالمخ.