هذه القصيدة نظمها الشيخ راكان بن حثلين عندما كان في السجن بتركيا ووجهها للشيخ احمد بن خليفة آل خليفة احد شيوخ دولة البحرين ويشتكي راكان من السجن كما انه يتشوق لديرته وجماعته.
يا الله يا الله يـا اللـي مرقبـه عالـى
يا اللي تحمـد جميـع النـاس ميدانـه
يـا خيـرمن يستجيـب دعـاي وسوالـي
وعبده تحرى علـى بابـه لرضوانـه
يا مدبر الفلك مـن حـال اليـا حالـي
يا للي بفضله نزور البيـت وأركانـه
يا من له الحكم وهـو القـادر الوالـي
وفي كـل يـوم جديـد عـارف شانـه
الطف بحالة غريـبٍ مـا معـه مالـي
يكون ما هو صفـط مـولاه باحسانـه
يوم أقبل الليـل كـن التـوت يعبالـي
والطرف عاف المنام ولجت أحزانـه
وصبـى عينـي يـزج الدمـع همالـي
مـن حـر فرقـا محبينـه وخـلانـه
أصبحت مثل الدويـل المشعـل البالـي
من واهج بين بـاب الصـدر واكنانـه
امسي وقلبي مريضٍ خالـي البالـي
من صوت الأكـراد ومراعـاة بيبانـه
ويا زين ركب النضا مع فنتـق خالـى
واقفى من المصطفى وصـراخ بيبانـه
اشقر ملاقـا يشـوق العيـن هملالـي
حـدر العقيلـى سنامـه حشـو بدانـه
يقطع أرجوم زمى مـن دونهـا الجالـى
يطـوى تنايـف مسافتـهـا بذرعـانـه
ولاجيت سيف الجزيرة يا بعـد حالـى
بـدل بمـا جـدد الوشـار ليحـانـه
ملفـاك قصـر رفيـع بيـنٍ عـالـي
على الصخى جـددوا ساسـه وبنيانـه
اهله هل الطيب مـن اول ومـن تالـي
وان دور المدح هـم ساسـه وعنوانـه
خص أحمد اللي عسى له طول الأمهالي
عساه يبطـى وهـو مـا جـاه ديانـه
لا واهني مـن يشاهـد ذرب الأفعالـي
في ساعـة غايـب غيضـه وشيطانـه
لازان مثـل البحـر ماياتـه اشكالـي
وليا صفا طلعـه الجوهـر ومرجانـه
وان اختبط فانتزح لو كنت لـه غالـي
لا شفت موجه يلاطـم روس جرفانـه
واقفيـت منـه اشـادي دق خلخـالـي
خلخـال مجمولـة للـعـب طربـانـه
اسحب جريري ومن شوفه نحل حالـى
مثل الوحش قذلوا فـى روس جنحانـه
وياليـت مـن شاف جمـع فيـه جهالـى
في الضيـق تعجبـك شيبانـه وشبانـه
اقـطع شبا لابتـي لا ثــار جلجـالـي
تطمس لماثيـل مـن عجـه ودخانـه
حرب سيوف الهنادي تشعـل اشعالـى
ويمطر بدرج يشيـب العيـن باكوانـه
مزنه اجمـوع رعدهـا لـه تزلزالـي
يرعد ابملـح القهـر وابكـار سبهانـه
كم من عديم طووا به ربعـي الجالـي
لا طب سوق الغـلا زادوا لـه اثمانـه
عقب الطرف لبسوا غاليـه الأسمالـي
ويبطى وكبده علـى المفقـود جوعانـه
ياميـة زيـدوا لـه كـيـل مكيـالـي
ومن شد شـدٍ رمولـه فـوق ديوانـه
معهم من الروم من صنعه حسن بالـى
وافرنـج بيّن بكتبـانـه وتومـانـه
شلاع الارواس فـي يـوم التجيوالـي
وندب به اللي غشيم مـا عـرف شانـه
هذا وقـم يـا نديبـي فـوق مرقالـي
من منـوة اللـي يبـي داره وخلانـه
لا ساج حبلـه يـزود القفـل باجفالـي
وكنـه ظليـم تحـلـى زول بيعـانـه
عقب التعصب ابشـال فـوق مشوالـي
تاثب وثيـب الفهـد لا شـاف غزلانـه
ربعي هل المدح لا مـن ثـرب التالـي
جـزارة للمعـادي وســط ميـدانـه
هم سيفي اللي افعوله تطـرب البالـي
ونحشم وتـدري مهابتنـا علـى شانـه
وهم درعي اللي ثقيل وملبسـه غالـي
لاواهنـي مـن يجـّود ضمـد قيطانـه
وصلاة ربي عـدد مـا زايـل زالـي
علـى محمـد عـدد مـا هـل ودانـه
يا الله يا الله يـا اللـي مرقبـه عالـى
يا اللي تحمـد جميـع النـاس ميدانـه
يـا خيـرمن يستجيـب دعـاي وسوالـي
وعبده تحرى علـى بابـه لرضوانـه
يا مدبر الفلك مـن حـال اليـا حالـي
يا للي بفضله نزور البيـت وأركانـه
يا من له الحكم وهـو القـادر الوالـي
وفي كـل يـوم جديـد عـارف شانـه
الطف بحالة غريـبٍ مـا معـه مالـي
يكون ما هو صفـط مـولاه باحسانـه
يوم أقبل الليـل كـن التـوت يعبالـي
والطرف عاف المنام ولجت أحزانـه
وصبـى عينـي يـزج الدمـع همالـي
مـن حـر فرقـا محبينـه وخـلانـه
أصبحت مثل الدويـل المشعـل البالـي
من واهج بين بـاب الصـدر واكنانـه
امسي وقلبي مريضٍ خالـي البالـي
من صوت الأكـراد ومراعـاة بيبانـه
ويا زين ركب النضا مع فنتـق خالـى
واقفى من المصطفى وصـراخ بيبانـه
اشقر ملاقـا يشـوق العيـن هملالـي
حـدر العقيلـى سنامـه حشـو بدانـه
يقطع أرجوم زمى مـن دونهـا الجالـى
يطـوى تنايـف مسافتـهـا بذرعـانـه
ولاجيت سيف الجزيرة يا بعـد حالـى
بـدل بمـا جـدد الوشـار ليحـانـه
ملفـاك قصـر رفيـع بيـنٍ عـالـي
على الصخى جـددوا ساسـه وبنيانـه
اهله هل الطيب مـن اول ومـن تالـي
وان دور المدح هـم ساسـه وعنوانـه
خص أحمد اللي عسى له طول الأمهالي
عساه يبطـى وهـو مـا جـاه ديانـه
لا واهني مـن يشاهـد ذرب الأفعالـي
في ساعـة غايـب غيضـه وشيطانـه
لازان مثـل البحـر ماياتـه اشكالـي
وليا صفا طلعـه الجوهـر ومرجانـه
وان اختبط فانتزح لو كنت لـه غالـي
لا شفت موجه يلاطـم روس جرفانـه
واقفيـت منـه اشـادي دق خلخـالـي
خلخـال مجمولـة للـعـب طربـانـه
اسحب جريري ومن شوفه نحل حالـى
مثل الوحش قذلوا فـى روس جنحانـه
وياليـت مـن شاف جمـع فيـه جهالـى
في الضيـق تعجبـك شيبانـه وشبانـه
اقـطع شبا لابتـي لا ثــار جلجـالـي
تطمس لماثيـل مـن عجـه ودخانـه
حرب سيوف الهنادي تشعـل اشعالـى
ويمطر بدرج يشيـب العيـن باكوانـه
مزنه اجمـوع رعدهـا لـه تزلزالـي
يرعد ابملـح القهـر وابكـار سبهانـه
كم من عديم طووا به ربعـي الجالـي
لا طب سوق الغـلا زادوا لـه اثمانـه
عقب الطرف لبسوا غاليـه الأسمالـي
ويبطى وكبده علـى المفقـود جوعانـه
ياميـة زيـدوا لـه كـيـل مكيـالـي
ومن شد شـدٍ رمولـه فـوق ديوانـه
معهم من الروم من صنعه حسن بالـى
وافرنـج بيّن بكتبـانـه وتومـانـه
شلاع الارواس فـي يـوم التجيوالـي
وندب به اللي غشيم مـا عـرف شانـه
هذا وقـم يـا نديبـي فـوق مرقالـي
من منـوة اللـي يبـي داره وخلانـه
لا ساج حبلـه يـزود القفـل باجفالـي
وكنـه ظليـم تحـلـى زول بيعـانـه
عقب التعصب ابشـال فـوق مشوالـي
تاثب وثيـب الفهـد لا شـاف غزلانـه
ربعي هل المدح لا مـن ثـرب التالـي
جـزارة للمعـادي وســط ميـدانـه
هم سيفي اللي افعوله تطـرب البالـي
ونحشم وتـدري مهابتنـا علـى شانـه
وهم درعي اللي ثقيل وملبسـه غالـي
لاواهنـي مـن يجـّود ضمـد قيطانـه
وصلاة ربي عـدد مـا زايـل زالـي
علـى محمـد عـدد مـا هـل ودانـه