أعاد مهرجان «أيام سوق الحب»، الذي تنظمه أمانة المنطقة الشرقية بشعار «قديمك نديمك.. لو الجديد أغناك»، صبغة الحياة القديمة قبل 70 عاما، ليستذكر معه كبار السن بداية اكتشافات النفط وتنامي أحياء مدينة الدمام وانتعاش الحياة التجارية فيها.
وجذب المهرجان، الذي يختتم بعد غد (السبت)، العديد من الأهالي إلى وسط الدمام، ليكون أول مهرجان نوعي لإحياء الموروث في الأسواق الشعبية بموقع سوق الحب.
واستذكر زوار مهرجان «أيام سوق الحب» جلسات التراث القديمة لأحياء الدمام، وأعادت تلك الجلسات مظاهر حياة البسطاء فيها إلى ما قبل 70 عاما، وأتاحت فرصة للأبناء للتعرف عن قرب إلى حياة الآباء والأجداد في الماضي في بداية ظهور «النفط»، في ظل وجود «الدكاك» و«المركاز» ليجلسوا فيهما ويحتسوا الشاي المطعم بحبات الهيل والقهوة العربية وتذوق الأكلات الشعبية.
وأصبحت المقاهي الشعبية مقصدا لمن يدخل إلى أروقة المهرجان، لاسيما أن منظميه أوجدوا وظائف مؤقتة لتسيير أعمال المهرجان، إلى جانب المتطوعين الذين قدموا أعمالا جليلة للمهرجان.
وأكد عدد من أصحاب المقاهي أن الدخل جيد يوميا، مقدمين شكرهم لأمانة المنطقة الشرقية التي أتاحت لهم الفرصة وساعدتهم على تجاوز ثقافة العيب.
وجذب المهرجان، الذي يختتم بعد غد (السبت)، العديد من الأهالي إلى وسط الدمام، ليكون أول مهرجان نوعي لإحياء الموروث في الأسواق الشعبية بموقع سوق الحب.
واستذكر زوار مهرجان «أيام سوق الحب» جلسات التراث القديمة لأحياء الدمام، وأعادت تلك الجلسات مظاهر حياة البسطاء فيها إلى ما قبل 70 عاما، وأتاحت فرصة للأبناء للتعرف عن قرب إلى حياة الآباء والأجداد في الماضي في بداية ظهور «النفط»، في ظل وجود «الدكاك» و«المركاز» ليجلسوا فيهما ويحتسوا الشاي المطعم بحبات الهيل والقهوة العربية وتذوق الأكلات الشعبية.
وأصبحت المقاهي الشعبية مقصدا لمن يدخل إلى أروقة المهرجان، لاسيما أن منظميه أوجدوا وظائف مؤقتة لتسيير أعمال المهرجان، إلى جانب المتطوعين الذين قدموا أعمالا جليلة للمهرجان.
وأكد عدد من أصحاب المقاهي أن الدخل جيد يوميا، مقدمين شكرهم لأمانة المنطقة الشرقية التي أتاحت لهم الفرصة وساعدتهم على تجاوز ثقافة العيب.