تطلق وزارة الصحة في الحادي عشر من يناير الجاري حملة توعوية في جميع المناطق تحت شعار (امش30) لتعزيز الصحة العامة ونشر ثقافة المشي، ورفع معدل الممارسين ومساعدة أكثر من 500 ألف شخص يعاني من الأمراض المزمنة.
وتتضمن المبادرة مشاركة العديد من المدارس والجامعات، وتطبيقا لحساب عدد الخطوات، وإقامة فعالية السعودية تمشي في اليوم الوطني للمشي الذي يصادف 5 مارس 2020 ويقام على هامش الحملة عدد من الفعاليات وتستمر لمدة 4 أشهر، من أبرزها مسابقة تحدي المشي، وهي مسابقة تعتمد على حساب عدد خطوات المشاركين عن طريق تحديد هدف يومي من الخطوات (لا تقل عن 8000 خطوة يومياً) ويتم اختيار الفائزين وتكريمهم بجوائز تحفيزية بشكل شهري وفي نهاية المسابقة، ويتم الاشتراك في المسابقة عن طريق تحميل التطبيق والتسجيل فيه، إضافة إلى المشي اليومي 8000 خطوة فأكثر، والاستمرارية في المشي اليومي، وسيتم السحب كل شهر لاختيار 50 مشاركا ممن حققوا 8000 خطوة وأكثر يوميا.
وتقام فعالية اليوم الوطني للمشي «السعودية تمشي» بتاريخ 5 مارس 2020 وهو يوم وطني لتعزيز ممارسة المشي والتحفيز لذلك بمشاركة جميع فئات المجتمع في جميع مناطق المملكة، ويأتي هذا اليوم ليواكب تطلعات الوطن نحو جسم سليم في وطن طموح.
وتأتي هذه الأنشطة التوعوية تواصلاً للجهود التي تقوم بها «وزارة الصحة» للحفاظ على صحة وسلامة أفراد المجتمع كافة، وتعزيز الوعي الصحي، والحث على إتباع السلوكيات السليمة.
وتتضمن المبادرة مشاركة العديد من المدارس والجامعات، وتطبيقا لحساب عدد الخطوات، وإقامة فعالية السعودية تمشي في اليوم الوطني للمشي الذي يصادف 5 مارس 2020 ويقام على هامش الحملة عدد من الفعاليات وتستمر لمدة 4 أشهر، من أبرزها مسابقة تحدي المشي، وهي مسابقة تعتمد على حساب عدد خطوات المشاركين عن طريق تحديد هدف يومي من الخطوات (لا تقل عن 8000 خطوة يومياً) ويتم اختيار الفائزين وتكريمهم بجوائز تحفيزية بشكل شهري وفي نهاية المسابقة، ويتم الاشتراك في المسابقة عن طريق تحميل التطبيق والتسجيل فيه، إضافة إلى المشي اليومي 8000 خطوة فأكثر، والاستمرارية في المشي اليومي، وسيتم السحب كل شهر لاختيار 50 مشاركا ممن حققوا 8000 خطوة وأكثر يوميا.
وتقام فعالية اليوم الوطني للمشي «السعودية تمشي» بتاريخ 5 مارس 2020 وهو يوم وطني لتعزيز ممارسة المشي والتحفيز لذلك بمشاركة جميع فئات المجتمع في جميع مناطق المملكة، ويأتي هذا اليوم ليواكب تطلعات الوطن نحو جسم سليم في وطن طموح.
وتأتي هذه الأنشطة التوعوية تواصلاً للجهود التي تقوم بها «وزارة الصحة» للحفاظ على صحة وسلامة أفراد المجتمع كافة، وتعزيز الوعي الصحي، والحث على إتباع السلوكيات السليمة.