تربع فريق ليفربول على صدارة الدوري الإنجليزي بعد أن حسم قمة الجولة الـ22 من البريميرليج، بالتغلب على مضيفه توتنهام هوتسبير (1-0) مساء السبت، حيث سجل هدف الريدز الوحيد، روبرتو فيرمينو، في الدقيقة 37.
وبهذا الانتصار، عزز ليفربول موقعه في الصدارة، رافعًا رصيده إلى 61 نقطة، بينما تجمد توتنهام عند 30 نقطة، في المركز الثامن.
وخاض ليفربول 21 مباراة فقط حتى الآن، علمًا بأن له مواجهة مؤجلة أمام وست هام، بسبب مشاركته في كأس العالم للأندية.
وبحسب شبكة «أوبتا» للإحصائيات، فقد وصل ليفربول للنقطة رقم 61، من أصل 21 مباراة خاضها حتى الآن، حيث فاز في 20 مباراة، وتعادل في مرة وحيدة كانت أمام مانشستر يونايتد.
ويعتبر هذا الرصيد من النقاط هو الأعلى لأي فريق في تاريخ الدوريات الخمس الكبرى في موسم واحد، بعد هذا العدد من المباريات.
لكن بالنسبة لمدربه يورجن كلوب فإن النقاط الثلاث تعني فقط أنه قطع خطوة إضافية نحو حصد لقب المسابقة.
وكان هدف روبرتو فيرمينو في الدقيقة 37 كافيا ليحقق ليفربول فوزه الـ20 من أصل 21 مباراة خاضها بالدوري الممتاز، ويعزز مسيرته إلى 38 مباراة متتالية دون هزيمة في المسابقة وهو رقم قياسي للنادي.
ولم يكن ليفربول في أفضل حالاته لكنه خرج بشباك نظيفة للمباراة السادسة على التوالي، ليقطع خطوة جديدة نحو الفوز بلقب الدوري الإنجليزي لأول مرة منذ موسم 1989-1990.
ويتقدم ليفربول بفارق 16 نقطة على ليستر سيتي صاحب المركز الثاني وحقق رقمًا قياسيًا بحصد 61 نقطة من 21 مباراة ليجتاز الرقم السابق لمانشستر سيتي عندما جمع 59 نقطة موسم 2017-2018.
لكن كلوب شعر ببعض الإحباط رغم الفوز يوم السبت بسبب عدم ضمان الانتصار بشكل مبكر على فريق المدرب جوزيه مورينيو بعد السيطرة التامة على الشوط الأول.
وقال كلوب الذي تولى قيادة ليفربول خلال موسم 2015-2016 والذي شهد حصول الفريق على 60 نقطة فقط «تصدرنا ليس مهمًا. ما يهمني هو التقدم بفارق من النقاط لا يمكن تعويضه».
وأكد كلوب أنه لم يكن يعرف أنه حقق رقمًا قياسيًا من النقاط حتى أبلغه أحد أفراد الجهاز الفني.
وأضاف «لا تنتابني مشاعر خاصة. أعرف الأمر وهو استثنائي لكني لا أشعر بشيء. عندما تنال اللقب تكون الأمور قد انتهت لكن حتى يحدث ذلك يجب عليك القتال».
وتابع المدرب الألماني «هذه مجرد البداية. نريد الاستمرار في ظل وجود منافسين أقوياء. بيب (جوارديولا مدرب مانشستر سيتي) لن يستسلم. أنا سأفعل الأمر ذاته. حتى الآن تبدو الأمور جيدة جدًا».
وواصل «لم نقدم أفضل مبارياتنا لكنها كانت مباراة جيدة. في النهاية تحول الأمر إلى صراع حقيقي».
وبهذا الانتصار، عزز ليفربول موقعه في الصدارة، رافعًا رصيده إلى 61 نقطة، بينما تجمد توتنهام عند 30 نقطة، في المركز الثامن.
وخاض ليفربول 21 مباراة فقط حتى الآن، علمًا بأن له مواجهة مؤجلة أمام وست هام، بسبب مشاركته في كأس العالم للأندية.
وبحسب شبكة «أوبتا» للإحصائيات، فقد وصل ليفربول للنقطة رقم 61، من أصل 21 مباراة خاضها حتى الآن، حيث فاز في 20 مباراة، وتعادل في مرة وحيدة كانت أمام مانشستر يونايتد.
ويعتبر هذا الرصيد من النقاط هو الأعلى لأي فريق في تاريخ الدوريات الخمس الكبرى في موسم واحد، بعد هذا العدد من المباريات.
لكن بالنسبة لمدربه يورجن كلوب فإن النقاط الثلاث تعني فقط أنه قطع خطوة إضافية نحو حصد لقب المسابقة.
وكان هدف روبرتو فيرمينو في الدقيقة 37 كافيا ليحقق ليفربول فوزه الـ20 من أصل 21 مباراة خاضها بالدوري الممتاز، ويعزز مسيرته إلى 38 مباراة متتالية دون هزيمة في المسابقة وهو رقم قياسي للنادي.
ولم يكن ليفربول في أفضل حالاته لكنه خرج بشباك نظيفة للمباراة السادسة على التوالي، ليقطع خطوة جديدة نحو الفوز بلقب الدوري الإنجليزي لأول مرة منذ موسم 1989-1990.
ويتقدم ليفربول بفارق 16 نقطة على ليستر سيتي صاحب المركز الثاني وحقق رقمًا قياسيًا بحصد 61 نقطة من 21 مباراة ليجتاز الرقم السابق لمانشستر سيتي عندما جمع 59 نقطة موسم 2017-2018.
لكن كلوب شعر ببعض الإحباط رغم الفوز يوم السبت بسبب عدم ضمان الانتصار بشكل مبكر على فريق المدرب جوزيه مورينيو بعد السيطرة التامة على الشوط الأول.
وقال كلوب الذي تولى قيادة ليفربول خلال موسم 2015-2016 والذي شهد حصول الفريق على 60 نقطة فقط «تصدرنا ليس مهمًا. ما يهمني هو التقدم بفارق من النقاط لا يمكن تعويضه».
وأكد كلوب أنه لم يكن يعرف أنه حقق رقمًا قياسيًا من النقاط حتى أبلغه أحد أفراد الجهاز الفني.
وأضاف «لا تنتابني مشاعر خاصة. أعرف الأمر وهو استثنائي لكني لا أشعر بشيء. عندما تنال اللقب تكون الأمور قد انتهت لكن حتى يحدث ذلك يجب عليك القتال».
وتابع المدرب الألماني «هذه مجرد البداية. نريد الاستمرار في ظل وجود منافسين أقوياء. بيب (جوارديولا مدرب مانشستر سيتي) لن يستسلم. أنا سأفعل الأمر ذاته. حتى الآن تبدو الأمور جيدة جدًا».
وواصل «لم نقدم أفضل مبارياتنا لكنها كانت مباراة جيدة. في النهاية تحول الأمر إلى صراع حقيقي».