قدم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أمس (الإثنين) في العاصمة العمانية مسقط، واجب العزاء والمواساة في وفاة السلطان قابوس بن سعيد (رحمه الله)، فيما وصل إلى الرياض قادماً من عمان في وقت لاحق أمس.
ولدى وصول خادم الحرمين الشريفين مطار مسقط الدولي، كان في استقباله مستشار جلالة السلطان شهاب بن طارق آل سعيد، والوزير المسؤول عن شؤون الدفاع بسلطنة عُمان بدر بن سعود بن حارب البوسعيدي، وعدد من المسؤولين.
كما كان في استقباله سفير خادم الحرمين الشريفين لدى سلطنة عُمان عيد الثقفي، والملحق العسكري العميد عبدالله الشدي، وأعضاء السفارة السعودية في عُمان.
بعد ذلك، توجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى مقر العزاء، وكان في استقباله لدى وصوله قصر العلم في العاصمة مسقط سلطان عُمان السلطان هيثم بن طارق بن تيمور.
كما كان في استقباله نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء فهد بن محمود آل سعيد، ونائب رئيس الوزراء للعلاقات والتعاون الدولي الممثل الخاص للسلطان أسعد بن طارق آل سعيد، وأفراد الأسرة الحاكمة والوزراء وكبار المسؤولين.
وقد أعرب خادم الحرمين الشريفين عن خالص عزائه لسلطان عمان، ولأصحاب السمو والشعب العماني الشقيق في وفاة السلطان قابوس بن سعيد (رحمه الله)، سائلاً الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يلهمهم الصبر والسلوان.
فيما عبر سلطان عُمان السلطان هيثم بن طارق بن تيمور عن بالغ شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين، على مشاعره الأخوية الصادقة، وعزائه ومواساته لهم في الفقيد.
عقب ذلك، غادر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود قصر العلم بالعاصمة مسقط، وكان في وداعه عند باب القصر سُلطان عُمان السلطان هيثم بن طارق بن تيمور. وكان خادم الحرمين الشريفين قد غادر أمس (الإثنين)، الرياض متوجهاً إلى سلطنة عمان لتقديم واجب العزاء والمواساة في وفاة السلطان قابوس بن سعيد (رحمه الله).
وأناب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد في إدارة شؤون الدولة ورعاية مصالح الشعب خلال مدة سفره خارج المملكة.
ونص الأمر الملكي الذي أصدره خادم الحرمين الشريفين أمس الأول (الأحد)، أنه بناء على المادة (السادسة والستين) من النظام الأساسي للحكم، الصادر بالأمر الملكي رقم (أ /90) بتاريخ 27/8/1412هـ،
ونظراً لعزمنا على السفر خارج المملكة يوم الإثنين 18 من شهر جمادى الأولى عام 1441هـ حسب تقويم أم القرى، الموافق 13 من يناير عام 2020، فقد أنبنا بموجب أمرنا هذا ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في إدارة شؤون الدولة، ورعاية مصالح الشعب خلال مدة سفرنا خارج المملكة.
ولدى وصول خادم الحرمين الشريفين مطار مسقط الدولي، كان في استقباله مستشار جلالة السلطان شهاب بن طارق آل سعيد، والوزير المسؤول عن شؤون الدفاع بسلطنة عُمان بدر بن سعود بن حارب البوسعيدي، وعدد من المسؤولين.
كما كان في استقباله سفير خادم الحرمين الشريفين لدى سلطنة عُمان عيد الثقفي، والملحق العسكري العميد عبدالله الشدي، وأعضاء السفارة السعودية في عُمان.
بعد ذلك، توجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى مقر العزاء، وكان في استقباله لدى وصوله قصر العلم في العاصمة مسقط سلطان عُمان السلطان هيثم بن طارق بن تيمور.
كما كان في استقباله نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء فهد بن محمود آل سعيد، ونائب رئيس الوزراء للعلاقات والتعاون الدولي الممثل الخاص للسلطان أسعد بن طارق آل سعيد، وأفراد الأسرة الحاكمة والوزراء وكبار المسؤولين.
وقد أعرب خادم الحرمين الشريفين عن خالص عزائه لسلطان عمان، ولأصحاب السمو والشعب العماني الشقيق في وفاة السلطان قابوس بن سعيد (رحمه الله)، سائلاً الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يلهمهم الصبر والسلوان.
فيما عبر سلطان عُمان السلطان هيثم بن طارق بن تيمور عن بالغ شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين، على مشاعره الأخوية الصادقة، وعزائه ومواساته لهم في الفقيد.
عقب ذلك، غادر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود قصر العلم بالعاصمة مسقط، وكان في وداعه عند باب القصر سُلطان عُمان السلطان هيثم بن طارق بن تيمور. وكان خادم الحرمين الشريفين قد غادر أمس (الإثنين)، الرياض متوجهاً إلى سلطنة عمان لتقديم واجب العزاء والمواساة في وفاة السلطان قابوس بن سعيد (رحمه الله).
وأناب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد في إدارة شؤون الدولة ورعاية مصالح الشعب خلال مدة سفره خارج المملكة.
ونص الأمر الملكي الذي أصدره خادم الحرمين الشريفين أمس الأول (الأحد)، أنه بناء على المادة (السادسة والستين) من النظام الأساسي للحكم، الصادر بالأمر الملكي رقم (أ /90) بتاريخ 27/8/1412هـ،
ونظراً لعزمنا على السفر خارج المملكة يوم الإثنين 18 من شهر جمادى الأولى عام 1441هـ حسب تقويم أم القرى، الموافق 13 من يناير عام 2020، فقد أنبنا بموجب أمرنا هذا ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في إدارة شؤون الدولة، ورعاية مصالح الشعب خلال مدة سفرنا خارج المملكة.