صديقي عوض الفياض.. أعرف أن مهنة المتاعب «الإعلام» تقتطع جزءاً كبيراً من وقتك، فالركض وراء أحداث السلطة الرابعة عشقك الأول في جميع الأوقات، والحرص على تقديم المادة الاحترافية يتطلب الكثير من الجهد والعمل لإخراج المادة بشكل ملائم، بحيث تحظى بقبول ورضا المتلقي.
عزيزي، الإعلام صناعة مشوقة ومتعبة في الوقت نفسه، وهي ليست متاحة للجميع، فهناك الكثير يتساقط في بداية الطريق والآخر يتعب في المنتصف، بينما لا يتبقى سوى أصحاب العشق لمزيد من المتاعب، خصوصا أن الإعلام لعبة حلوة بغض النظر عن ضريبة الإرهاق، فالإعلامي يضحي بالكثير من الوقت في سبيل الوصول إلى المادة الاحترافية و المميزة.
عزيزي.. أجد الكلمات قاصرة في التعبير عن الإعجاب والتقدير الكبيرين طوال سنوات الصداقة التي تشكلت بواسطة بلاط صاحبة الجلالة، فالكثير من المواد استطاعت خلق تموجات كبرى في الفترة الماضية، مما يكشف العشق الذي تكنه للسلطة الرابعة، فالوقوف وراء الكاميرا يمثل وسيلة لإيصال المعلومات الصادقة وتسليط الضوء على الأحداث على اختلافها، فالعمل الإعلامي المميز يفرض نفسه على الجميع، فالإعلامي مطالب بوضع الإصبع على الأحداث لتسليط الضوء عليها، بهدف معالجتها بالطريقة المناسبة.
أخي عوض.. المعالجة الهادئة عنصر أساسي في دخول قلوب الجمهور، فالمتلقي يبحث عن الحلول المناسبة بعيداً عن البالونات الإعلامية غير المجدية، وبالتالي فإن الركض وراء الحدث أمر مطلوب للوقوف الميداني على تلك الأحداث، مما يساعد في التعرف على الخفايا والوصول إلى المصادر الفاعلة في صناعة تلك الأحداث على اختلافها.
عزيزي، الإعلام صناعة مشوقة ومتعبة في الوقت نفسه، وهي ليست متاحة للجميع، فهناك الكثير يتساقط في بداية الطريق والآخر يتعب في المنتصف، بينما لا يتبقى سوى أصحاب العشق لمزيد من المتاعب، خصوصا أن الإعلام لعبة حلوة بغض النظر عن ضريبة الإرهاق، فالإعلامي يضحي بالكثير من الوقت في سبيل الوصول إلى المادة الاحترافية و المميزة.
عزيزي.. أجد الكلمات قاصرة في التعبير عن الإعجاب والتقدير الكبيرين طوال سنوات الصداقة التي تشكلت بواسطة بلاط صاحبة الجلالة، فالكثير من المواد استطاعت خلق تموجات كبرى في الفترة الماضية، مما يكشف العشق الذي تكنه للسلطة الرابعة، فالوقوف وراء الكاميرا يمثل وسيلة لإيصال المعلومات الصادقة وتسليط الضوء على الأحداث على اختلافها، فالعمل الإعلامي المميز يفرض نفسه على الجميع، فالإعلامي مطالب بوضع الإصبع على الأحداث لتسليط الضوء عليها، بهدف معالجتها بالطريقة المناسبة.
أخي عوض.. المعالجة الهادئة عنصر أساسي في دخول قلوب الجمهور، فالمتلقي يبحث عن الحلول المناسبة بعيداً عن البالونات الإعلامية غير المجدية، وبالتالي فإن الركض وراء الحدث أمر مطلوب للوقوف الميداني على تلك الأحداث، مما يساعد في التعرف على الخفايا والوصول إلى المصادر الفاعلة في صناعة تلك الأحداث على اختلافها.