مع تمدد خارطة الإصابات بفايروس كورونا الجديد، تبادر العديد من دول العالم إلى اتخاذ إجراءات وقائية احترازية لمنع التجمعات البشرية، منعا لاحتمالات انتقال الفايروس الجديد بين الحشود، ما دفع السعودية إلى تعليق الدخول إلى المملكة لغرض العمرة والزيارة؛ استشعاراً لمسؤوليتها في حماية المعتمرين والزائرين من انتقال المرض إليهم.
حماية المعتمرين والزائرين من خطورة انتقال الفايروس وانتشاره حال ظهور أي إصابة، أو تسرب أشخاص مشتبه بهم دون تمكن من اكتشاف إصابتهم، الأمر الذي سيجعل العالم أمام معضلة كبيرة، نظراً لطبيعة التجمعات البشرية الهائلة التي تشهدها العمرة، وخطورة انتقال المرض وانتشاره في حال ظهوره.
القدرات البشرية عالية التأهيل، والإمكانات الطبية والصحية المتطورة في السعودية، إضافة إلى خبرتها في إدارة الحشود صحياً خلال مواسم الحج سنوياً منحت المملكة خطوة متقدمة مقارنة بدول العالم في سبيل احتواء أي أزمة صحية، والعمل على تفاديها قبل حدوثها.
ومع الانتشار الكبير لفايروس كورونا الجديد حول العالم، وظهور عدد من الحالات المكتشفة في بعض دول مجلس التعاون الخليجي اضطرت المملكة مستشعرة مسؤوليتها تجاه الحرمين الشريفين والمسلمين حول العالم إلى تعليق دخول حتى المواطنين الخليجيين إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة؛ حرصا على صحة مواطني دول المجلس، ولتجنب وفادة فايروس كورونا إلى المشاعر المقدسة، المكتظة بجنسيات مختلفة من شتى دول العالم، الأمر الذي سيجعل انتشار الفايروس حول العالم أمرا محتملا، وذلك في حال تم تسجيل أي إصابة لا قدر الله، الأمر الذي يؤكد حرص المملكة على حماية المسلمين والحرمين الشريفين من أي فاشية صحية.
حماية المعتمرين والزائرين من خطورة انتقال الفايروس وانتشاره حال ظهور أي إصابة، أو تسرب أشخاص مشتبه بهم دون تمكن من اكتشاف إصابتهم، الأمر الذي سيجعل العالم أمام معضلة كبيرة، نظراً لطبيعة التجمعات البشرية الهائلة التي تشهدها العمرة، وخطورة انتقال المرض وانتشاره في حال ظهوره.
القدرات البشرية عالية التأهيل، والإمكانات الطبية والصحية المتطورة في السعودية، إضافة إلى خبرتها في إدارة الحشود صحياً خلال مواسم الحج سنوياً منحت المملكة خطوة متقدمة مقارنة بدول العالم في سبيل احتواء أي أزمة صحية، والعمل على تفاديها قبل حدوثها.
ومع الانتشار الكبير لفايروس كورونا الجديد حول العالم، وظهور عدد من الحالات المكتشفة في بعض دول مجلس التعاون الخليجي اضطرت المملكة مستشعرة مسؤوليتها تجاه الحرمين الشريفين والمسلمين حول العالم إلى تعليق دخول حتى المواطنين الخليجيين إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة؛ حرصا على صحة مواطني دول المجلس، ولتجنب وفادة فايروس كورونا إلى المشاعر المقدسة، المكتظة بجنسيات مختلفة من شتى دول العالم، الأمر الذي سيجعل انتشار الفايروس حول العالم أمرا محتملا، وذلك في حال تم تسجيل أي إصابة لا قدر الله، الأمر الذي يؤكد حرص المملكة على حماية المسلمين والحرمين الشريفين من أي فاشية صحية.