في الغربةِ الأولى
تساقطَ آدمي
طارَدْتُهُ حتى انشطارِ الوعيِ
أدري ستأكلني المدينةُ،
رقصةٌ لم تَتَّخذْني سُلَّمًا للوحيِ
أنا كنتُهُ
من سوف يقنعه احتفائي بالولادةِ
لا بنصل النعيِ
أو من سيقنعه اقتراحي
أننا ركضٌ تعثَّر في شحوبِ السعيِ
مشيًا
فهرولةً
سأهبط عنده
وسأستعيرُ سُلالتي في المشيِ
فانكَأَ طلاسمَكَ
التي أخفيتَها شَكًّا
ولا تنكأ ضجيجَ النأيِ
متماثلان هما
خطوط يديهما ترتاح في جسدٍ كثيفِ العُرْيِ
العالقون بموسم الأمطار
يجري سيلهم - خطأً - كلعنةِ جَرْيِ.
تساقطَ آدمي
طارَدْتُهُ حتى انشطارِ الوعيِ
أدري ستأكلني المدينةُ،
رقصةٌ لم تَتَّخذْني سُلَّمًا للوحيِ
أنا كنتُهُ
من سوف يقنعه احتفائي بالولادةِ
لا بنصل النعيِ
أو من سيقنعه اقتراحي
أننا ركضٌ تعثَّر في شحوبِ السعيِ
مشيًا
فهرولةً
سأهبط عنده
وسأستعيرُ سُلالتي في المشيِ
فانكَأَ طلاسمَكَ
التي أخفيتَها شَكًّا
ولا تنكأ ضجيجَ النأيِ
متماثلان هما
خطوط يديهما ترتاح في جسدٍ كثيفِ العُرْيِ
العالقون بموسم الأمطار
يجري سيلهم - خطأً - كلعنةِ جَرْيِ.