حذّر أطباء الدوري الإيطالي لكرة القدم بالإجماع من عودة الأندية إلى التمارين، بعد رفع لاعبي فيورنتينا باتريك كوتروني وجرمان بيسيلا ولاعب سمبدوريا فابيو ديباولي، عدد المصابين بفايروس كورونا المستجد إلى 10 في «سيري»، إذ أشارت تقارير إلى أن البطولة ستستأنف في 2 مايو وراء أبواب موصدة وتختتم بنهاية يونيو، لكن هذا الأمر يتوقف على تأجيل كأس أوروبا الصيف القادم.
وجاء في بيان الأطباء «يعبّر أطباء الدوري الإيطالي عن مخاوفهم العميقة بشأن صحة موظفي الأندية بحال استئناف التمارين والتجمعات قريبا»، وأضاف «لذلك ينصح الأطباء بالإجماع بعدم استئناف التمارين، حتى حدوث تحسن واضح بحال الطوارئ»، وأصيب 4 أعضاء من فيورنتينا بالفايروس إضافة إلى المهاجم الصربي دوشان فلاهوفيتش ومعالج فيزيائي في النادي.
وجاءت فحوص مدافع يوفنتوس دانييلي روغاني إيجابية مطلع الأسبوع، إلى 6 لاعبين من سمبدوريا آخرهم فابيو ديباولي. لكن رابطة اللاعبين انتقدت بشدة «الوضع المتناقض» من خلال ضغط بعض الأندية على اللاعبين للعودة إلى التمارين.
وجاء في بيان الرابطة «نشعر بالحزن والسخط لرؤية بعض الأندية تتصرف بشكل متهور وخلافا لأية نصيحة محلية أو دولية، متابعين استدعاء اللاعبين إلى التمارين في مجموعات صغيرة، أو أسوأ من ذلك، للتحكم اليومي بدرجات الحرارة».
وتابع: «كما يسيء هذا الأمر إلى الموجودين في الصفوف الأمامية، الأطباء، الممرضين والعاملين الصحيين الذين يتوسلون إلينا للبقاء في منازلهم».
وجاء في بيان الأطباء «يعبّر أطباء الدوري الإيطالي عن مخاوفهم العميقة بشأن صحة موظفي الأندية بحال استئناف التمارين والتجمعات قريبا»، وأضاف «لذلك ينصح الأطباء بالإجماع بعدم استئناف التمارين، حتى حدوث تحسن واضح بحال الطوارئ»، وأصيب 4 أعضاء من فيورنتينا بالفايروس إضافة إلى المهاجم الصربي دوشان فلاهوفيتش ومعالج فيزيائي في النادي.
وجاءت فحوص مدافع يوفنتوس دانييلي روغاني إيجابية مطلع الأسبوع، إلى 6 لاعبين من سمبدوريا آخرهم فابيو ديباولي. لكن رابطة اللاعبين انتقدت بشدة «الوضع المتناقض» من خلال ضغط بعض الأندية على اللاعبين للعودة إلى التمارين.
وجاء في بيان الرابطة «نشعر بالحزن والسخط لرؤية بعض الأندية تتصرف بشكل متهور وخلافا لأية نصيحة محلية أو دولية، متابعين استدعاء اللاعبين إلى التمارين في مجموعات صغيرة، أو أسوأ من ذلك، للتحكم اليومي بدرجات الحرارة».
وتابع: «كما يسيء هذا الأمر إلى الموجودين في الصفوف الأمامية، الأطباء، الممرضين والعاملين الصحيين الذين يتوسلون إلينا للبقاء في منازلهم».