أطلق مستشفى قوى الأمن بالرياض خدمة «العيادات الافتراضية»، في إطار جهوده الحثيثة المواكبة للإجراءات الاحترازية والوقائية الحالية التي تقوم بها قطاعات المملكة كافة بشكل عام، خصوصا وزارة الداخلية، للتصدي لفايروس كورونا.
وتتيح الخدمة للمرضى التواصل المباشر بين الأطباء ومرضاهم أثناء الموعد المحدد لكل مريض، من خلال الاتصال الهاتفي الذي سيقوم به الطبيب المعالج للاطمئنان على صحة المرضى والإجابة عن استفساراتهم كافة من خلال أكثر من 200 عيادة تعمل يوميا لخدمة ما يزيد على 3000 مريض، وذلك بعد إلغاء المواعيد الاعتيادية كافة. وأشرف على وضع الخطة المتكاملة ثم تنفيذها فريق عمل متكامل من الإداريين والأطباء المختصين، إذ ستسهم في تجنب التجمعات في الأماكن العامة اتباعا للتعليمات الصادرة من الجهات الرسمية، كما أنها تتيح للمرضى الحصول على كامل حقوقهم في الخدمة الصحية المقدمة بكل يسر وسهولة، إلى جانب التخفيف على مرضى الطوارئ الموجودين خلال الفترة الحالية. وأرسل المستشفى من خلال إجراءاته المحددة لتنفيذ الخدمة، رسائل نصية للمرضى، بهدف إبلاغهم بتواصل الطبيب المعالج معهم في التوقيت المحدد لمواعيدهم الاعتيادية، وهو ما يتم حاليا باستمرار التواصل بين الأطباء والمرضى بشكل مستمر أثناء الموعد المحدد سلفا. يذكر أن الحضور والوجود في المواعيد الاعتيادية خلال الفترة الحالية يقتصر فقط على المرضى الذين يستدعي وضعهم الصحي الحضور، وذلك بالتنسيق مع الطبيب المختص.
وتتيح الخدمة للمرضى التواصل المباشر بين الأطباء ومرضاهم أثناء الموعد المحدد لكل مريض، من خلال الاتصال الهاتفي الذي سيقوم به الطبيب المعالج للاطمئنان على صحة المرضى والإجابة عن استفساراتهم كافة من خلال أكثر من 200 عيادة تعمل يوميا لخدمة ما يزيد على 3000 مريض، وذلك بعد إلغاء المواعيد الاعتيادية كافة. وأشرف على وضع الخطة المتكاملة ثم تنفيذها فريق عمل متكامل من الإداريين والأطباء المختصين، إذ ستسهم في تجنب التجمعات في الأماكن العامة اتباعا للتعليمات الصادرة من الجهات الرسمية، كما أنها تتيح للمرضى الحصول على كامل حقوقهم في الخدمة الصحية المقدمة بكل يسر وسهولة، إلى جانب التخفيف على مرضى الطوارئ الموجودين خلال الفترة الحالية. وأرسل المستشفى من خلال إجراءاته المحددة لتنفيذ الخدمة، رسائل نصية للمرضى، بهدف إبلاغهم بتواصل الطبيب المعالج معهم في التوقيت المحدد لمواعيدهم الاعتيادية، وهو ما يتم حاليا باستمرار التواصل بين الأطباء والمرضى بشكل مستمر أثناء الموعد المحدد سلفا. يذكر أن الحضور والوجود في المواعيد الاعتيادية خلال الفترة الحالية يقتصر فقط على المرضى الذين يستدعي وضعهم الصحي الحضور، وذلك بالتنسيق مع الطبيب المختص.