عادت الألعاب الشعبية للواجهة بعد منع التجول لتسحب البساط من الألعاب الإلكترونية لشعبيتها، إذ كانت تحظى في الماضي بشغف جارف وبث روح التنافس بين العائلات.
«الكيرم» إحدى تلك الألعاب التي تصدّرت المشهد منذ الإعلان عن أمر منع التجول، ولجأ إليها كبار السن لكسر الملل ورتابة بقائهم في المنازل. وفي رصد لـ«عكاظ» على بعض المحلات المتخصصة في بيع الألعاب لاحظت نفاد «الكيرم»، وقال باعة إنها ستصل الأسواق في الأيام القادمة.
«السيجة» بدورها نفضت الغبار عن نفسها، وهي اللعبة التي كان يمارسها كبار السن وتشبه «الشطرنج»، وتبدأ اللعبة باجتماع الأشخاص في مجموعات ثنائية وحلقات مكونة من 24 حجرا لكل لاعب مقسمة إلى اللونين الأبيض والأسود، ويبدأ اللاعبان على الرمل من خلال 48 حفرة صغيرة مقسمة كالمربعات المستخدمة في الشطرنج.
أما الأطفال فقد عادوا هم أيضا لممارسة الألعاب الشعبية التي نقلتها لهم أسرهم خلال وقت منع التجول، ومنها لعبة «طاق طاق طاقية»، ولعبة «رن رن يا جرس»، ولعبة «شد الحبل» ولعبة «عظيم ساري».
«الكيرم» إحدى تلك الألعاب التي تصدّرت المشهد منذ الإعلان عن أمر منع التجول، ولجأ إليها كبار السن لكسر الملل ورتابة بقائهم في المنازل. وفي رصد لـ«عكاظ» على بعض المحلات المتخصصة في بيع الألعاب لاحظت نفاد «الكيرم»، وقال باعة إنها ستصل الأسواق في الأيام القادمة.
«السيجة» بدورها نفضت الغبار عن نفسها، وهي اللعبة التي كان يمارسها كبار السن وتشبه «الشطرنج»، وتبدأ اللعبة باجتماع الأشخاص في مجموعات ثنائية وحلقات مكونة من 24 حجرا لكل لاعب مقسمة إلى اللونين الأبيض والأسود، ويبدأ اللاعبان على الرمل من خلال 48 حفرة صغيرة مقسمة كالمربعات المستخدمة في الشطرنج.
أما الأطفال فقد عادوا هم أيضا لممارسة الألعاب الشعبية التي نقلتها لهم أسرهم خلال وقت منع التجول، ومنها لعبة «طاق طاق طاقية»، ولعبة «رن رن يا جرس»، ولعبة «شد الحبل» ولعبة «عظيم ساري».