امتثلت محافظة جدة أمس (الأحد) لقرار وزارة الداخلية بتقديم موعد منع التجول إلى الساعة الثالثة عصرا.
وباشرت الجهات المعنية بمنع التجول مهامها في طرقات وميادين وشوارع المحافظة لضمان بدء تطبيق القرار، وتطبيق النظام بحق المخالفين. ورصدت «عكاظ» التزام أهالي المحافظة بقرار تقديم موعد منع التجول، حيث خلت شوارع وميادين المحافظة من السيارات والمارة، كما انعدمت حركة المرور في الكورنيش قبل موعد منع التجول بنحو ساعة كاملة. وكانت وزارة الداخلية أعلنت تقديم موعد منع التجول في محافظة جدة، ليكون في الـ3 عصرا اعتبارا من أمس (الأحد)، وللمدة المقررة في الأمر الملكي الصادر في 27 رجب 1441 التي حددت 21 يوما لذلك. وأوضح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية أنه تنفيذا للإجراءات الاحترازية الإضافية للحد من انتشار فايروس كورونا الجديد، فقد تقرر أيضا تعليق الدخول والخروج من محافظة جدة. وبين أنه لا يشمل قرار التعليق الفئات المستثناة في قرار منع التجول، مع مراعاة أن يكون الاستثناء في أضيق نطاق ووفق الإجراءات والضوابط التي تضعها الجهة المعنية. وأكد المصدر أن استمرار تعاون جميع المواطنين والمقيمين في تنفيذ الإجراءات الاحترازية سيكون له أبلغ الأثر في إنجاح الإجراءات المتخذة، وتمكين الجهات الصحية المختصة من تقديم الرعاية الطبية الأفضل، لمنع انتشار الفايروس والقضاء عليه، ضمانا لسلامة الجميع.
وباشرت الجهات المعنية بمنع التجول مهامها في طرقات وميادين وشوارع المحافظة لضمان بدء تطبيق القرار، وتطبيق النظام بحق المخالفين. ورصدت «عكاظ» التزام أهالي المحافظة بقرار تقديم موعد منع التجول، حيث خلت شوارع وميادين المحافظة من السيارات والمارة، كما انعدمت حركة المرور في الكورنيش قبل موعد منع التجول بنحو ساعة كاملة. وكانت وزارة الداخلية أعلنت تقديم موعد منع التجول في محافظة جدة، ليكون في الـ3 عصرا اعتبارا من أمس (الأحد)، وللمدة المقررة في الأمر الملكي الصادر في 27 رجب 1441 التي حددت 21 يوما لذلك. وأوضح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية أنه تنفيذا للإجراءات الاحترازية الإضافية للحد من انتشار فايروس كورونا الجديد، فقد تقرر أيضا تعليق الدخول والخروج من محافظة جدة. وبين أنه لا يشمل قرار التعليق الفئات المستثناة في قرار منع التجول، مع مراعاة أن يكون الاستثناء في أضيق نطاق ووفق الإجراءات والضوابط التي تضعها الجهة المعنية. وأكد المصدر أن استمرار تعاون جميع المواطنين والمقيمين في تنفيذ الإجراءات الاحترازية سيكون له أبلغ الأثر في إنجاح الإجراءات المتخذة، وتمكين الجهات الصحية المختصة من تقديم الرعاية الطبية الأفضل، لمنع انتشار الفايروس والقضاء عليه، ضمانا لسلامة الجميع.