ارتفعت أسعار النفط بشكل قياسي، أمس (الخميس)، بعد قرار السعودية دعوة دول منظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك» لاجتماع عاجل، للاتفاق على سقف للإنتاج.
وقفزت أسعار النفط أكثر من 30 %، في طريقها إلى أكبر مكسب ليوم واحد على الإطلاق.
وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 8.04 دولار بما يوازي 33% إلى 32.78 دولار للبرميل، في حين زاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 6.62 دولار، أو 33% إلى 26.93 دولار.
ويضع ذلك برنت على الطريق نحو أكبر مكسب يومي له على الإطلاق.
ودعت السعودية إلى عقد اجتماع عاجل لدول «أوبك+» ومجموعة من الدول الأخرى، بهدف السعي للوصول إلى اتفاق عادل يعيد التوازن المنشود للأسواق البترولية.
وأشارت السعودية إلى ما بذلته خلال الفترة الماضية من جهود للوصول إلى اتفاق في مجموعة (أوبك+) لإعادة التوازن في سوق النفط، حيث قامت بحشد التأييد لذلك من 22 دولة، من دول (أوبك+)، إلا أنه تعذر الوصول إلى اتفاق لعدم الحصول على الإجماع.
وتدعو المملكة إلى عقد اجتماع عاجل لدول أوبك+ ومجموعة من الدول الأخرى، بهدف السعي للوصول إلى اتفاق عادل يعيد التوازن المنشود للأسواق البترولية.
وتأتي هذه الدعوة في إطار سعي المملكة الدائم لدعم الاقتصاد العالمي في هذا الظرف الاستثنائي وتقديراً لطلب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترمب وطلب الأصدقاء في الولايات المتحدة.
من جهته، أعلن الرئيس ترمب أنه أجرى محادثات في الآونة الأخيرة مع القيادات في كل من روسيا والسعودية، وأنه يعتقد أن البلدين سيبرمان اتفاقاً، في غضون أيام قليلة؛ ما سيؤدي لخفض الإنتاج وعودة الأسعار للصعود.
وقفزت أسعار النفط أكثر من 30 %، في طريقها إلى أكبر مكسب ليوم واحد على الإطلاق.
وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 8.04 دولار بما يوازي 33% إلى 32.78 دولار للبرميل، في حين زاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 6.62 دولار، أو 33% إلى 26.93 دولار.
ويضع ذلك برنت على الطريق نحو أكبر مكسب يومي له على الإطلاق.
ودعت السعودية إلى عقد اجتماع عاجل لدول «أوبك+» ومجموعة من الدول الأخرى، بهدف السعي للوصول إلى اتفاق عادل يعيد التوازن المنشود للأسواق البترولية.
وأشارت السعودية إلى ما بذلته خلال الفترة الماضية من جهود للوصول إلى اتفاق في مجموعة (أوبك+) لإعادة التوازن في سوق النفط، حيث قامت بحشد التأييد لذلك من 22 دولة، من دول (أوبك+)، إلا أنه تعذر الوصول إلى اتفاق لعدم الحصول على الإجماع.
وتدعو المملكة إلى عقد اجتماع عاجل لدول أوبك+ ومجموعة من الدول الأخرى، بهدف السعي للوصول إلى اتفاق عادل يعيد التوازن المنشود للأسواق البترولية.
وتأتي هذه الدعوة في إطار سعي المملكة الدائم لدعم الاقتصاد العالمي في هذا الظرف الاستثنائي وتقديراً لطلب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترمب وطلب الأصدقاء في الولايات المتحدة.
من جهته، أعلن الرئيس ترمب أنه أجرى محادثات في الآونة الأخيرة مع القيادات في كل من روسيا والسعودية، وأنه يعتقد أن البلدين سيبرمان اتفاقاً، في غضون أيام قليلة؛ ما سيؤدي لخفض الإنتاج وعودة الأسعار للصعود.