وصف أمير منطقة القصيم رئيس مجلس المنطقة الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، الإجراءات الاحترازية والتدابير الاستباقية التي اتخذتها القيادة الرشيدة لمواجهة ومكافحة انتشار فايروس كورونا بالمفخرة لكل أبناء الوطن، مثمناً الجهود المبذولة من القطاع الصحي بالمنطقة في تعزيز الإجراءات الاحترازية الوقائية لمواجهة الفايروس ومشيداً بجميع القطاعات المعنية التي كان لها الدور المهم في نجاح خطط المكافحة والحد من انتشار الفايروس بالمنطقة.
وأعلن خلال ترؤسه أمس الاجتماع الطارئ الثلاثين للمحافظين «من خلال الاتصال المرئي عن بعد» لمناقشة التدابير الاحترازية لمواجهة فايروس كورونا، عن إطلاق حملة نهر العطاء بمدن ومحافظات ومراكز المنطقة للتخفيف من الآثار الاقتصادية والاجتماعية السلبية المترتبة من جائحة فايروس كورونا على بعض الأسر والأفراد وأصحاب المشاريع الصغيرة بالمنطقة وفق آلية محددة، تستهدف الحملة في مرحلتها الأولى توزيع (10 آلاف) سلة غذائية كمرحلة أولى.
وأوضح أمين عام مجلس المنطقة عسم بن إبراهيم الرمضي، أن الاجتماع ناقش تقريراً عن الأوضاع الصحية بمحافظات ومراكز المنطقة وطرق التعامل مع فايروس كورونا، وتقرير التجمع الصحي بالمنطقة عن آلية التعامل مع المصابين أو المتوقع إصابتهم بالمرض، مشيراً إلى بحث جهود الجهات الأمنية بالمنطقة في دعم القطاع الصحي منذ بدء مكافحة الفايروس وتطبيق الأمر السامي بشأن منع التجول خلال أوقات المنع، واستعراض دور أمانة وبلديات المنطقة في أعمال المكافحة وأساليب الوقاية من المرض، وجهود فرع وزارة التجارة في مراقبة المواد الغذائية والمتوفر من المخزون الغذائي.
وأضاف أن الاجتماع الطارئ بحث أعمال فرعي وزارتي الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية والسياحة بالمحافظات والمراكز في الوقاية من كورونا، بالإضافة للجهود المبذولة لتفعيل مبادرة «نهر العطاء» بالمنطقة لتخفيف الآثار الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على فايروس كورونا وكذلك التدابير المتخذة للتخفيف من آثاره على الاقتصاد.
وأعلن خلال ترؤسه أمس الاجتماع الطارئ الثلاثين للمحافظين «من خلال الاتصال المرئي عن بعد» لمناقشة التدابير الاحترازية لمواجهة فايروس كورونا، عن إطلاق حملة نهر العطاء بمدن ومحافظات ومراكز المنطقة للتخفيف من الآثار الاقتصادية والاجتماعية السلبية المترتبة من جائحة فايروس كورونا على بعض الأسر والأفراد وأصحاب المشاريع الصغيرة بالمنطقة وفق آلية محددة، تستهدف الحملة في مرحلتها الأولى توزيع (10 آلاف) سلة غذائية كمرحلة أولى.
وأوضح أمين عام مجلس المنطقة عسم بن إبراهيم الرمضي، أن الاجتماع ناقش تقريراً عن الأوضاع الصحية بمحافظات ومراكز المنطقة وطرق التعامل مع فايروس كورونا، وتقرير التجمع الصحي بالمنطقة عن آلية التعامل مع المصابين أو المتوقع إصابتهم بالمرض، مشيراً إلى بحث جهود الجهات الأمنية بالمنطقة في دعم القطاع الصحي منذ بدء مكافحة الفايروس وتطبيق الأمر السامي بشأن منع التجول خلال أوقات المنع، واستعراض دور أمانة وبلديات المنطقة في أعمال المكافحة وأساليب الوقاية من المرض، وجهود فرع وزارة التجارة في مراقبة المواد الغذائية والمتوفر من المخزون الغذائي.
وأضاف أن الاجتماع الطارئ بحث أعمال فرعي وزارتي الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية والسياحة بالمحافظات والمراكز في الوقاية من كورونا، بالإضافة للجهود المبذولة لتفعيل مبادرة «نهر العطاء» بالمنطقة لتخفيف الآثار الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على فايروس كورونا وكذلك التدابير المتخذة للتخفيف من آثاره على الاقتصاد.