وصل 254 مواطنا ومواطنة، قادمين من لندن البريطانية، إلى مطار الملك خالد الدولي بالرياض أمس (الإثنين)، على متن طائرة الخطوط الجوية العربية السعودية، وذلك ضمن رحلات إعادة العالقين، وفقاً لتوجيهات القيادة الرشيدة وحرصاً منها على سلامة وصحة المواطنين في الخارج في ظل تفشي جائحة كورونا المستجد، وكان في استقبال المواطنين ممثلون عن وزارة الخارجية ووزارة السياحة ووزارة الصحة والهيئة العامة للطيران المدني.
وعبّر المواطنون عن سعادتهم الغامرة بوصولهم إلى أرض الوطن، مقدمين شكرهم وتقديرهم للقيادة الكريمة على ما لاقوه من عناية واهتمام خلال فترة إقامتهم في الخارج حتى وصولهم للمملكة. وطُبقت فور وصول المواطنين إلى المطار جميع التدابير الصحية والوقائية من فايروس كورونا المستجد (كوفيد19) وتضمنت (12) مرحلة يتم تطبيقها منذ وصول المواطنين إلى مطار بلد المغادرة حتى وصولهم مطارات المملكة وخروجهم منها، إذ يتم في المرحلة الأولى الكشف الطبي على الركاب في مطار بلد المغادرة، قبل صعودهم إلى الطائرة التي روعي فيها ضمان وجود مساحات بين الركاب، وعند وصول الرحلة إلى مطارات المملكة اتخذت هيئة الطيران المدني الإجراءات التي يتم من خلالها نزول الركاب من الطائرة بطريقة مقننة لضمان عدم الاصطفاف المتقارب داخل صالات السفر، بالإضافة إلى توفير منطقة تعقيم عند بوابة جسر الركاب.
وخصصت وزارة الصحة نقطة فحص يتم من خلالها مرور جميع الركاب القادمين لأجهزة الكاميرات الحرارية الإلزامية للتأكد من سلامة المسافرين، وعند الاشتباه بوجود حالة بين الركاب يتم عزل الراكب عن باقي الركاب ومن ثم تفعيل المسار الآمن لنقل الحالة، كما يلزم على الركاب تعقيم اليدين قبل البدء في إجراءات الجوازات وبصمة الدخول، وفي منطقة الجمارك يتم المحافظة على مسافة (1.5متر) على الأقل بين موظف الجمارك والراكب.
وفي الخطوة الأخيرة يتم فرز الركاب عند الخروج من قبل وزارة الصحة ووزارة السياحة في مسارات حسب وجهاتهم، وتوجيه الركاب لوسائل النقل المخصصة لهم من أسطول النقل التابع لوزارة التعليم، والمزود بكافة الخدمات وإجراءات السلامة، حيث يُنقل الركاب إلى دور الضيافة التي أعدتها وزارة السياحة وتشرف عليها صحيا وزارة الصحة، وذلك لمدة 14 يوما بحسب الإجراءات الصحية المعتمدة لمكافحة وباء فايروس كورونا.
وعبّر المواطنون عن سعادتهم الغامرة بوصولهم إلى أرض الوطن، مقدمين شكرهم وتقديرهم للقيادة الكريمة على ما لاقوه من عناية واهتمام خلال فترة إقامتهم في الخارج حتى وصولهم للمملكة. وطُبقت فور وصول المواطنين إلى المطار جميع التدابير الصحية والوقائية من فايروس كورونا المستجد (كوفيد19) وتضمنت (12) مرحلة يتم تطبيقها منذ وصول المواطنين إلى مطار بلد المغادرة حتى وصولهم مطارات المملكة وخروجهم منها، إذ يتم في المرحلة الأولى الكشف الطبي على الركاب في مطار بلد المغادرة، قبل صعودهم إلى الطائرة التي روعي فيها ضمان وجود مساحات بين الركاب، وعند وصول الرحلة إلى مطارات المملكة اتخذت هيئة الطيران المدني الإجراءات التي يتم من خلالها نزول الركاب من الطائرة بطريقة مقننة لضمان عدم الاصطفاف المتقارب داخل صالات السفر، بالإضافة إلى توفير منطقة تعقيم عند بوابة جسر الركاب.
وخصصت وزارة الصحة نقطة فحص يتم من خلالها مرور جميع الركاب القادمين لأجهزة الكاميرات الحرارية الإلزامية للتأكد من سلامة المسافرين، وعند الاشتباه بوجود حالة بين الركاب يتم عزل الراكب عن باقي الركاب ومن ثم تفعيل المسار الآمن لنقل الحالة، كما يلزم على الركاب تعقيم اليدين قبل البدء في إجراءات الجوازات وبصمة الدخول، وفي منطقة الجمارك يتم المحافظة على مسافة (1.5متر) على الأقل بين موظف الجمارك والراكب.
وفي الخطوة الأخيرة يتم فرز الركاب عند الخروج من قبل وزارة الصحة ووزارة السياحة في مسارات حسب وجهاتهم، وتوجيه الركاب لوسائل النقل المخصصة لهم من أسطول النقل التابع لوزارة التعليم، والمزود بكافة الخدمات وإجراءات السلامة، حيث يُنقل الركاب إلى دور الضيافة التي أعدتها وزارة السياحة وتشرف عليها صحيا وزارة الصحة، وذلك لمدة 14 يوما بحسب الإجراءات الصحية المعتمدة لمكافحة وباء فايروس كورونا.