في سابقة ستكون هي الأولى من نوعها على مدى العقدين الأخيرين، ستضطر جميع الأندية السعودية لإقامة معسكرات داخل المملكة في حال عودة النشاط الرياضي، إذ سيكون لزاما على الأندية إقامة معسكرات إعدادية داخل المملكة سواء لاستئناف ما تبقى من مباريات الموسم الرياضي، أو الاستعداد للموسم القادم؛ بسبب جائحة فايروس «كورونا»، التي غزت العالم وعلقت النشاط الرياضي محليا وعالميا.
ولن تتمكن الأندية السعودية في دوري المحترفين أو في دوري الدرجة الأولى من إقامة معسكراتها الإعدادية المعتادة خارجيا في الصيف القادم.
ودأبت الأندية السعودية على إقامة معسكرات إعدادية صيفا في عدد من الدول الأوروبية مثل النمسا وهولندا وكرواتيا، أو في الإمارات ومصر وتونس عربيا بفترة تراوح بين 15 يوما وشهر كحد أقصى، تخوض فيها عددا من المباريات الودية، ويبلغ متوسط تكلفة المعسكر الواحد 500 ألف دولار، بحسب الفترة الزمنية والدولة المختارة والمباريات الودية ومستوى الأندية التي ستلعب ضدها.
وستستعيض الأندية بمعسكرات محلية أو داخل مقرات الأندية، خصوصا في حال استمر النشاط الرياضي معلقا فترة أطول، إذ سيلزم الأندية إقامة معسكرات إعدادية لياقية من جديد في حال قرار استئناف النشاط الرياضي الذي سيلعب غالبا ومن ثم يبدأ الموسم الجديد، وبذلك سيكون الوقت ضيقا بين الموسمين مما يعطي سببا آخر غير «كورونا» يجبر الأندية على المعسكرات الداخلية المحلية.
وتنتظر الأندية قرار وزارة الرياضة بتحديد موعد لاستئناف النشاط الرياضي، في وقت ما زال الموعد غامضا، وإن كانت الترشيحات تصب ناحية استئناف النشاط الرياضي في شهر أغسطس القادم على أبعد تقدير.
ولن تتمكن الأندية السعودية في دوري المحترفين أو في دوري الدرجة الأولى من إقامة معسكراتها الإعدادية المعتادة خارجيا في الصيف القادم.
ودأبت الأندية السعودية على إقامة معسكرات إعدادية صيفا في عدد من الدول الأوروبية مثل النمسا وهولندا وكرواتيا، أو في الإمارات ومصر وتونس عربيا بفترة تراوح بين 15 يوما وشهر كحد أقصى، تخوض فيها عددا من المباريات الودية، ويبلغ متوسط تكلفة المعسكر الواحد 500 ألف دولار، بحسب الفترة الزمنية والدولة المختارة والمباريات الودية ومستوى الأندية التي ستلعب ضدها.
وستستعيض الأندية بمعسكرات محلية أو داخل مقرات الأندية، خصوصا في حال استمر النشاط الرياضي معلقا فترة أطول، إذ سيلزم الأندية إقامة معسكرات إعدادية لياقية من جديد في حال قرار استئناف النشاط الرياضي الذي سيلعب غالبا ومن ثم يبدأ الموسم الجديد، وبذلك سيكون الوقت ضيقا بين الموسمين مما يعطي سببا آخر غير «كورونا» يجبر الأندية على المعسكرات الداخلية المحلية.
وتنتظر الأندية قرار وزارة الرياضة بتحديد موعد لاستئناف النشاط الرياضي، في وقت ما زال الموعد غامضا، وإن كانت الترشيحات تصب ناحية استئناف النشاط الرياضي في شهر أغسطس القادم على أبعد تقدير.