أكد المحامي الدولي المختص في القانون والمنازعات الرياضية علي عباس لـ «عكاظ»، أن قرار خفض رواتب وعقود اللاعبين والمدربين يعتبر (إلزامياً)، كون القرار الذي اتخذ من قبل الاتحاد السعودي لكرة القدم ورابطة دوري المحترفين السعودي يتماشى مع معايير الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
وأضاف قائلاً، بعد تفاوض إدارات الأندية مع اللاعبين والمدربين بشأن تخفيض الرواتب يتم فرضه عليهم في حال لم يقبلوا عليه طوعاً، كونه يتماشى مع قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم.
وختم حديثه قائلاً، لا يحق لأي لاعب أو مدرب فسخ عقده بسبب تخفيض أجور ورواتب اللاعبين والمدربين، الذي يتماشى مع قرارات فيفا، الناجم عن تعليق الدوريات بسبب الظروف القاهرة التي تمر بها أغلب دول العالم، والقرارات الاحترازية التي اتخذت للحد من انتشار وتفشي فايروس كورونا المستجد covid-19.
يذكر أن وزارة الرياضة السعودية أصدرت في تاريخ 14 مارس الماضي قراراً بتعليق الأنشطة الرياضية داخل السعودية، بما فيها مباريات الدوري السعودي للمحترفين، وذلك للوقاية والحد من انتشار وتفشي فايروس كورونا، مما أوصى الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا بخفض أجور اللاعبين والمدربين في هذه الفترة لحين عودة الحياة الرياضية إلى طبيعتها، كما أن بعض الأندية قررت السماح للاعبيها الأجانب بالسفر إلى بلدانهم بالتنسيق مع السفارات والعودة مجدداً بعد القضاء على هذا الوباء.
يذكر أن أغلب الأندية السعودية وضعت تاريخاً مبدئياً لعودة لاعبيها للتدريبات، وهو في بداية شهر أغسطس القادم، في انتظار القرار الذي سيتخذه الاتحاد السعودي لكرة القدم حول مصير الدوري للموسم الرياضي الحالي وآلية حسمه.
وأضاف قائلاً، بعد تفاوض إدارات الأندية مع اللاعبين والمدربين بشأن تخفيض الرواتب يتم فرضه عليهم في حال لم يقبلوا عليه طوعاً، كونه يتماشى مع قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم.
وختم حديثه قائلاً، لا يحق لأي لاعب أو مدرب فسخ عقده بسبب تخفيض أجور ورواتب اللاعبين والمدربين، الذي يتماشى مع قرارات فيفا، الناجم عن تعليق الدوريات بسبب الظروف القاهرة التي تمر بها أغلب دول العالم، والقرارات الاحترازية التي اتخذت للحد من انتشار وتفشي فايروس كورونا المستجد covid-19.
يذكر أن وزارة الرياضة السعودية أصدرت في تاريخ 14 مارس الماضي قراراً بتعليق الأنشطة الرياضية داخل السعودية، بما فيها مباريات الدوري السعودي للمحترفين، وذلك للوقاية والحد من انتشار وتفشي فايروس كورونا، مما أوصى الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا بخفض أجور اللاعبين والمدربين في هذه الفترة لحين عودة الحياة الرياضية إلى طبيعتها، كما أن بعض الأندية قررت السماح للاعبيها الأجانب بالسفر إلى بلدانهم بالتنسيق مع السفارات والعودة مجدداً بعد القضاء على هذا الوباء.
يذكر أن أغلب الأندية السعودية وضعت تاريخاً مبدئياً لعودة لاعبيها للتدريبات، وهو في بداية شهر أغسطس القادم، في انتظار القرار الذي سيتخذه الاتحاد السعودي لكرة القدم حول مصير الدوري للموسم الرياضي الحالي وآلية حسمه.