فتح فوز الطالب إبراهيم محمد شبيلي في مسابقة اللغة الإنجليزية التي نظمتها إدارة تعليم صبيا، آفاقا واسعة له في العلم والمعرفة، وقاده ذلك الإنجاز إلى رحلة إثرائية عن الذكاء الاصطناعي والروبوتات في العاصمة اليابانية طوكيو، مع 19 طالبا وطالبة من أنحاء المملكة. وقال إبراهيم: «تميزت في اللغة الإنجليزية مبكرا، وحققت مركزا متقدما في مسابقة إدارة تعليم صبيا، بتقديمي مقطع فيديو تحدثت فيه باللغة الإنجليزية عن طموحاتي والأسباب التي دفعتني للذهاب في رحلة إثرائية مع موهبة»، مشيرا إلى أنهم استفادوا كثيرا من الرحلة الإثرائية إلى اليابان، إذ زاروا فيها أكبر معرض للروبوتات في العالم. وأضاف: «زرنا في طوكيو أكبر معرض للروبوتات في العالم، وتجولنا في جامعتين صنع فيهما أول روبوت بشري، ورأينا كيف يتعلم الطلاب اليابانيون في بيئة محفزة على الإبداع والتألق»، مؤكدا أنهم استفادوا كثيرا من تلك الرحلة. وأوضح أنهم تعلموا خلال تلك الرحلة التي استمرت بضعة أيام صناعة وبرمجة الروبوتات صغيرة الحجم، لتعدي المتاهات، لافتا إلى أنه حاز على المركز الأول مع زميله في المسابقة التي نظمت بين طلاب وطالبات الرحلة.
وخرج شبيلي من زيارة اليابان بفوائد كثيرة منها الالتقاء بالطلاب الموهوبين من أنحاء المملكة والتعرف عليهم، إضافة إلى رفع سقف طموحه وشغفه للتميز والإبداع، مبينا أن اطلاعه على النهضة العلمية والتقنية التي وصلت لها اليابان، نمت فيه حس التعلم والمعرفة. وتابع إبراهيم: «بعد العودة من اليابان دفعني الفضول لأرى من ترشح للتصفيات النهائية في أولمبياد إبداع 2020، فذهبت مع نخبة من طلاب تعليم صبيا للاطلاع على المنافسات النهائية في جامعة الملك سعود في الرياض»، واصفا مشاركته في أولمبياد إبداع 2020 ببحثه بوابة المستقبل وتأثيرها على الطلاب، بالتجربة الثرية والمفيدة، بعد أن تعرف على الطلاب الفائزين وبحوثهم وقصص كفاحهم، مشيرا إلى أنه تعلم من تلك التجربة منهجية البحث العلمي واستلهم العديد من الأفكار.
وخرج شبيلي من زيارة اليابان بفوائد كثيرة منها الالتقاء بالطلاب الموهوبين من أنحاء المملكة والتعرف عليهم، إضافة إلى رفع سقف طموحه وشغفه للتميز والإبداع، مبينا أن اطلاعه على النهضة العلمية والتقنية التي وصلت لها اليابان، نمت فيه حس التعلم والمعرفة. وتابع إبراهيم: «بعد العودة من اليابان دفعني الفضول لأرى من ترشح للتصفيات النهائية في أولمبياد إبداع 2020، فذهبت مع نخبة من طلاب تعليم صبيا للاطلاع على المنافسات النهائية في جامعة الملك سعود في الرياض»، واصفا مشاركته في أولمبياد إبداع 2020 ببحثه بوابة المستقبل وتأثيرها على الطلاب، بالتجربة الثرية والمفيدة، بعد أن تعرف على الطلاب الفائزين وبحوثهم وقصص كفاحهم، مشيرا إلى أنه تعلم من تلك التجربة منهجية البحث العلمي واستلهم العديد من الأفكار.