يؤكد مدير عام القنوات الرياضية السعودية غانم القحطاني، في حديثه لـ«عكاظ» أنه افتقد صلاة التراويح بالمساجد، مشيرا إلى أن والدته وزوجته يعتبران بقاءه معهم من محاسن فايروس كورونا.
• في ظل الجائحة، ماذا تفتقد في رمضان الحالي؟
•• افتقد صلاة التراويح في المساجد.
• كيف تقضي رمضانك؟
•• رمضان هذا العام أقضيه بشكل كامل مع الوالد والوالدة وأسرتي، وهذه أول مرة أتواجد معهم بشكل دائم بسبب ظروف عملي سابقا، ووالدتي وزوجتي يعتبران بقائي معهما من إيجابيات كورونا.
• كيف تكافح الشوق للأهل والأقارب والأصدقاء في ظل التباعد الاجتماعي؟
•• أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي تخفف من التباعد الاجتماعي (الواتساب) و(السناب شات) وغيرهما تجعلنا نتواصل معهم بشكل دائم.
• بعد الإجراءات الاحترازية لمنع التجول، هل تأقلمت روحك لأن تصبح «بيتوتي»، أم أنك من هواة البقاء في المنزل؟
•• بصراحه لم أكن في السابق (بيتوتي) لكن هذه الأزمة أجبرتنا على ذلك وأعتقد أنني تأقلمت.
• إضافة إلى صوت العطاس، ما هو أكثر شيء تخشاه هذه الأيام؟
•• أخشى ان أشاهد سيارة إسعاف أمام مبنى لأنه يعطي انطباعا لدي بوجود حالة مصابة بالكورونا.
• هل سمعت بـ«ووهان الصينية» قبل أن تصدّر لنا «كورونا»؟
•• لا للأسف أول مرة أسمع عنها وكنت أتمنى أني لم أعرفها.
• يؤمن الكثير حول العالم بتورط الخفافيش في إصابة البشر بـ«كورونا»، إن صح هذا هل ستنهي الجائحة أسطورة «الرجل الوطواط»؟
•• أتوقع ان أسهمه ستقل كثيرا بعد كورونا.
• إذا كتب لك القدر لقاء أول رجل أصيب بـ«كورونا» بعد وجبة «حساء الخفافيش»، ماذا ستقول له؟
•• بقول له «افتكوا لحيك يا رب».
• قبل أن يبدأ العالم عده التنازلي لاستقبال «2020» وعجائب الأحداث تتوالى، حرائق في أستراليا، وإصابات بـ«كورونا»، وما تلاها من وقائع حبست أنفاس العالم، بماذا تصف «2020»؟
•• أصفها بسنة مراجعة الشخص لنفسه مع ربه.
• لو قررت كتابة قصة عن «2020»، ما العنوان الذي ستختاره؟
•• «لو كنت أعلم خاتمتي ما كنت بدأت».
• لم يمض من «2020» سوى أقل من نصفها، ماذا تتوقع أن تخفي لنا «الكبيسة» في جعبتها؟
•• لا أتوقع ان تكون أسوأ من نصفها الأول.
• بعد الجائحة، ما الأيقونة التي يطرقها أصبعك كثيراً على هاتفك؟
•• الوردة الحمراء.
• درس علمتك إياه الجائحة؟
•• بني آدم ضعيف.
• أول مكان ستزوره بعد زوال «كورونا»؟
•• لندن.
• لو كان طلال مداح موجودا بيننا، برأيك كم سيصل عدد متابعيه في مواقع التواصل؟
•• لن يكونوا أقل من ١٠ ملايين بشرط أن يكون متواصلا معهم.
• دواء لا يباع في الصيدليات، ما هو؟
••علاج كورونا.
• ما الأكثر بشاعة «الكذب، الخيانة، النفاق، السرقة، الغيبة»؟
•• الخيانة لأنها تجبرك على كل ما ذكر أعلاه.
• شيء تحسد سكان القرى والأرياف عليه؟
•• عدم الزحام ونقاء الهواء.
• نغمة موسيقية تحبها؟
•• شارة قناة ذكريات حاليا التي كانت تبث زمان في رمضان.
• مدينة تتمنى أن تقضي رمضان فيها، ولماذا؟
•• أبها لتواجد الأهل والأصدقاء والجو الغيم والطبيعة.
• حقبة زمنية تتمنى العيش فيها، ولماذا؟
•• وقتنا الحالي والحمد لله أننا نعيشها بسبب الأمن والأمان اللذين يعيشهما المواطن السعودي بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.
• هل أنت من أنصار التأمل، ولماذا؟
•• لا لأن وقتي (فل).
• ما أضيق العيش لولا..؟
•• طاعة الله ورسوله.
• لو كنت طيراً، إلى أين ستحلق؟
•• فوق الحرم المكي الشريف.
• منظر تتمنى لو أن نافذتك تطل عليه؟
•• شارع الشانزليزيه.
• ضحكة الأطفال تشبه..؟
•• بالنسبة لي ضحكة الأطفال تشبه البراءة التي أجدها في ابن أخي (غانم) وابنه أختي (سارة).
• في ظل الجائحة، ماذا تفتقد في رمضان الحالي؟
•• افتقد صلاة التراويح في المساجد.
• كيف تقضي رمضانك؟
•• رمضان هذا العام أقضيه بشكل كامل مع الوالد والوالدة وأسرتي، وهذه أول مرة أتواجد معهم بشكل دائم بسبب ظروف عملي سابقا، ووالدتي وزوجتي يعتبران بقائي معهما من إيجابيات كورونا.
• كيف تكافح الشوق للأهل والأقارب والأصدقاء في ظل التباعد الاجتماعي؟
•• أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي تخفف من التباعد الاجتماعي (الواتساب) و(السناب شات) وغيرهما تجعلنا نتواصل معهم بشكل دائم.
• بعد الإجراءات الاحترازية لمنع التجول، هل تأقلمت روحك لأن تصبح «بيتوتي»، أم أنك من هواة البقاء في المنزل؟
•• بصراحه لم أكن في السابق (بيتوتي) لكن هذه الأزمة أجبرتنا على ذلك وأعتقد أنني تأقلمت.
• إضافة إلى صوت العطاس، ما هو أكثر شيء تخشاه هذه الأيام؟
•• أخشى ان أشاهد سيارة إسعاف أمام مبنى لأنه يعطي انطباعا لدي بوجود حالة مصابة بالكورونا.
• هل سمعت بـ«ووهان الصينية» قبل أن تصدّر لنا «كورونا»؟
•• لا للأسف أول مرة أسمع عنها وكنت أتمنى أني لم أعرفها.
• يؤمن الكثير حول العالم بتورط الخفافيش في إصابة البشر بـ«كورونا»، إن صح هذا هل ستنهي الجائحة أسطورة «الرجل الوطواط»؟
•• أتوقع ان أسهمه ستقل كثيرا بعد كورونا.
• إذا كتب لك القدر لقاء أول رجل أصيب بـ«كورونا» بعد وجبة «حساء الخفافيش»، ماذا ستقول له؟
•• بقول له «افتكوا لحيك يا رب».
• قبل أن يبدأ العالم عده التنازلي لاستقبال «2020» وعجائب الأحداث تتوالى، حرائق في أستراليا، وإصابات بـ«كورونا»، وما تلاها من وقائع حبست أنفاس العالم، بماذا تصف «2020»؟
•• أصفها بسنة مراجعة الشخص لنفسه مع ربه.
• لو قررت كتابة قصة عن «2020»، ما العنوان الذي ستختاره؟
•• «لو كنت أعلم خاتمتي ما كنت بدأت».
• لم يمض من «2020» سوى أقل من نصفها، ماذا تتوقع أن تخفي لنا «الكبيسة» في جعبتها؟
•• لا أتوقع ان تكون أسوأ من نصفها الأول.
• بعد الجائحة، ما الأيقونة التي يطرقها أصبعك كثيراً على هاتفك؟
•• الوردة الحمراء.
• درس علمتك إياه الجائحة؟
•• بني آدم ضعيف.
• أول مكان ستزوره بعد زوال «كورونا»؟
•• لندن.
• لو كان طلال مداح موجودا بيننا، برأيك كم سيصل عدد متابعيه في مواقع التواصل؟
•• لن يكونوا أقل من ١٠ ملايين بشرط أن يكون متواصلا معهم.
• دواء لا يباع في الصيدليات، ما هو؟
••علاج كورونا.
• ما الأكثر بشاعة «الكذب، الخيانة، النفاق، السرقة، الغيبة»؟
•• الخيانة لأنها تجبرك على كل ما ذكر أعلاه.
• شيء تحسد سكان القرى والأرياف عليه؟
•• عدم الزحام ونقاء الهواء.
• نغمة موسيقية تحبها؟
•• شارة قناة ذكريات حاليا التي كانت تبث زمان في رمضان.
• مدينة تتمنى أن تقضي رمضان فيها، ولماذا؟
•• أبها لتواجد الأهل والأصدقاء والجو الغيم والطبيعة.
• حقبة زمنية تتمنى العيش فيها، ولماذا؟
•• وقتنا الحالي والحمد لله أننا نعيشها بسبب الأمن والأمان اللذين يعيشهما المواطن السعودي بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.
• هل أنت من أنصار التأمل، ولماذا؟
•• لا لأن وقتي (فل).
• ما أضيق العيش لولا..؟
•• طاعة الله ورسوله.
• لو كنت طيراً، إلى أين ستحلق؟
•• فوق الحرم المكي الشريف.
• منظر تتمنى لو أن نافذتك تطل عليه؟
•• شارع الشانزليزيه.
• ضحكة الأطفال تشبه..؟
•• بالنسبة لي ضحكة الأطفال تشبه البراءة التي أجدها في ابن أخي (غانم) وابنه أختي (سارة).