تصاعد نشاط معهد إعداد القادة في وزارة الرياضة، خلال الفترة الماضية ليشمل عدداً من المسارات بين التنوع العلمي والعملي، بما يسهم في الدفع بعجلة التطوّر الرياضي وفق رؤية 2030، بداية من التعليم، الاتفاقيات، نقل التجارب، البحث العلمي، الأكاديمات الرياضية، الطب الرياضي، فرص العمل، التنظيم والتصنيف، الفعاليات الرياضية، المعايشات، وبرنامج محترف.
ولأن الحديث عبر الأرقام دائما ما يعبّر عن الواقع بالكثير من الدقة، فإن مسار التدريب شمل 11 ألف رياضي في عدد من التخصصات المختلفة، فضلا عن 40 اتفاقية مع جهات عالمية للتدريب والتطوير، وفي نقل التجارب جاءت محاضرات خبراء عالميين بقيمة الإيطالي كابيلو، ومواطنيه كونتي، ومانشيني، إلى جانب البرتغالي مورينيو، في 3 مدن مختلفة لتثري من خبرات الكفاءات الوطنية، وفي البحث العلمي عادت جائزة الأمير فيصل بن فهد العالمية للأبحاث الرياضية، إلى الواجهة وبمجموع جوائز بلغت مليون دولار.
وفي الأكاديميات الرياضية، كانت مجهودات المعهد على قدر التطلعات باستثمار يساعد في التأسيس للمستقبل انطلاقا من الفئات السنية، كما شمل نشاط المعهد الطب الرياضي، وفرص العمل، والفعاليات التي توهجت ببطولة عالمية حملت اسم كأس القادة السعودي، الذي توّج أتليتكو مدريد الإسباني بلقبها.. وإلى المزيد من التفاصيل:
التعليم:
درّب المعهد خلال الفترة الماضية 11 ألف رياضي من خلال دورات متعددة في مختلف التخصصات الرياضية الفنية والإدارية والتسويقية والطبية والتخصصية في كافة المناطق الإدارية، إضافة للدورات التي أقامها عن بعد بمشاركة نخبة من المحاضرين العالميين والمحليين بهدف تطوير القطاع الرياضي وصناعة قادة رياضيين يستطيعون الانخراط في سوق العمل.
الاتفاقيات:
أبرم المعهد 40 اتفاقية مع عدد من الجهات العالمية المتخصصة في التدريب والتطوير بهدف الاستفادة من التجارب المتقدمة وتطبيقها في القطاع الرياضي السعودي، حيث تأتي أبزر هذه الاتفاقيات مع جامعة هارفرد، وجامعة ريال مدريد، وجامعة ISDE الإسبانية، ومعهد يوهان كرويف، وعدد من الجهات والقطاعات الأخرى.
نقل التجارب:
حرص المعهد على تطوير المدربين السعوديين من خلال جلب أفضل المدربين العالميين لنقل تجاربهم في التدريب عبر محاضرات في 3 مدن سعودية مختلفة، إذ حضر الإيطاليان فابيو كابيلو، وروبيرتو مانشيني، في مدينة الرياض، والبرتغالي جوزيه مورينيو في مدينة جدة، وحلّ الإيطالي أنطونيو كونتي، على المدربين السعوديين في مدينة الدمام.
البحث العلمي:
أعاد المعهد جائزة الأمير فيصل بن فهد العالمية للأبحاث الرياضية خلال مؤتمر أقامته إدارة المعهد في إمارة موناكو الفرنسية بـ3 مسارات وبمجموع جوائز بلغت مليون دولار، كأكبر جائزة في البحوث العلمية بالشراكة مع جامعة AISTS السويسرية، إضافة لتدشين المعهد المركز الوطني للأبحاث والدراسات الرياضية الذي يهدف لبحث المشكلات الرياضية عبر الدراسات والتقارير والبحوث من أجل المساهمة في بناء قطاع رياضي يرضي طموحات القيادة والرياضيين.
الأكاديميات الرياضية:
استثمر المعهد منشآت وزارة الرياضة البالغ عددها 24 منشأة في 24 مدينة مختلفة في إنشاء الأكاديميات الرياضية عليها لجميع الألعاب للفئات السنية من أجل المساهمة في تطوير المواهب لتكون رافداً للأندية والمنتخبات الوطنية، كما نفذ المعهد دوري الأكاديميات في 9 مدن لتحقيق ذات الهدف وإدخال المواهب في أجواء المنافسات.
الطب الرياضي:
أنشأ المعهد الأكاديمية السعودية للطب الرياضي بالتعاون مع مستشفى الأمير فيصل بن فهد للطب الرياضي، بهدف تقديم برامج تدريبية متخصصة في نشر ثقافة الوقاية من الإصابات الرياضية والتعاون مع الجهات التعليمية المحلية والدولية.
الفعاليات الرياضية:
نظّم المعهد بطولة كأس القادة السعودي، لجميع الألعاب لفئة الناشئين بمشاركة 6 أندية عالمية، وتوّج أتليتكو مدريد بالبطولة التي أقيمت منافساتها على ملعب المعهد بمجمع الأمير فيصل بن فهد بالرياض.
المعايشات:
أقرّ المعهد برنامج المعايشات بهدف ابتعاث المدربين الوطنيين في مختلف الألعاب لأندية وجهات عالمية لتأهيلهم وتطوير قدراتهم، وفي هذا الجانب اتفق المعهد مع الإسباني بيب غوارديولا، مدرب نادي مانشيستر سيتي الإنجليزي، والتحق به المدرب الوطني محمد بوبشيت، إضافة لمدرب المبارزة ماجد المطيري، لمدينة أتلانتا، ومهند شعبين مدرب السلة، في إيطاليا أيضا.
برنامج محترف:
ساهم المعهد بتطوير إداريي الفئات السنية في أندية الدوري السعودي للمحترفين، ودوري الأمير محمد بن سلمان للدرجة الأولى، وكافة إداريي الألعاب المختلفة من خلال برنامج محترف الذي أعدّ بهدف تطوير القطاع الإداري من خلال محاضرات إدارية وفنية وقانونية إضافة للتغذية والمنشطات.
ضيف القادة:
أطلق المعهد برنامج ضيف القادة عبر البث المباشر لتويتر، وذلك من خلال استضافة الرياضيين أصحاب التجارب والمنجزات، بهدف الاستفادة من تجاربهم وإبراز جهودهم وذلك خلال ليالي شهر رمضان المبارك، وحظي البرنامج بتواجد تيسير الجاسم وسعد الحارثي وعبدالوهاب الحربي وعلي الخضراوي ومساعد الدوسري، واختتم البرنامج باستضافة سمو وزير الرياضة، الذي أجاب من خلال البرنامج عن العديد من التساؤلات التي ينتظرها الرياضيون.
ولأن الحديث عبر الأرقام دائما ما يعبّر عن الواقع بالكثير من الدقة، فإن مسار التدريب شمل 11 ألف رياضي في عدد من التخصصات المختلفة، فضلا عن 40 اتفاقية مع جهات عالمية للتدريب والتطوير، وفي نقل التجارب جاءت محاضرات خبراء عالميين بقيمة الإيطالي كابيلو، ومواطنيه كونتي، ومانشيني، إلى جانب البرتغالي مورينيو، في 3 مدن مختلفة لتثري من خبرات الكفاءات الوطنية، وفي البحث العلمي عادت جائزة الأمير فيصل بن فهد العالمية للأبحاث الرياضية، إلى الواجهة وبمجموع جوائز بلغت مليون دولار.
وفي الأكاديميات الرياضية، كانت مجهودات المعهد على قدر التطلعات باستثمار يساعد في التأسيس للمستقبل انطلاقا من الفئات السنية، كما شمل نشاط المعهد الطب الرياضي، وفرص العمل، والفعاليات التي توهجت ببطولة عالمية حملت اسم كأس القادة السعودي، الذي توّج أتليتكو مدريد الإسباني بلقبها.. وإلى المزيد من التفاصيل:
التعليم:
درّب المعهد خلال الفترة الماضية 11 ألف رياضي من خلال دورات متعددة في مختلف التخصصات الرياضية الفنية والإدارية والتسويقية والطبية والتخصصية في كافة المناطق الإدارية، إضافة للدورات التي أقامها عن بعد بمشاركة نخبة من المحاضرين العالميين والمحليين بهدف تطوير القطاع الرياضي وصناعة قادة رياضيين يستطيعون الانخراط في سوق العمل.
الاتفاقيات:
أبرم المعهد 40 اتفاقية مع عدد من الجهات العالمية المتخصصة في التدريب والتطوير بهدف الاستفادة من التجارب المتقدمة وتطبيقها في القطاع الرياضي السعودي، حيث تأتي أبزر هذه الاتفاقيات مع جامعة هارفرد، وجامعة ريال مدريد، وجامعة ISDE الإسبانية، ومعهد يوهان كرويف، وعدد من الجهات والقطاعات الأخرى.
نقل التجارب:
حرص المعهد على تطوير المدربين السعوديين من خلال جلب أفضل المدربين العالميين لنقل تجاربهم في التدريب عبر محاضرات في 3 مدن سعودية مختلفة، إذ حضر الإيطاليان فابيو كابيلو، وروبيرتو مانشيني، في مدينة الرياض، والبرتغالي جوزيه مورينيو في مدينة جدة، وحلّ الإيطالي أنطونيو كونتي، على المدربين السعوديين في مدينة الدمام.
البحث العلمي:
أعاد المعهد جائزة الأمير فيصل بن فهد العالمية للأبحاث الرياضية خلال مؤتمر أقامته إدارة المعهد في إمارة موناكو الفرنسية بـ3 مسارات وبمجموع جوائز بلغت مليون دولار، كأكبر جائزة في البحوث العلمية بالشراكة مع جامعة AISTS السويسرية، إضافة لتدشين المعهد المركز الوطني للأبحاث والدراسات الرياضية الذي يهدف لبحث المشكلات الرياضية عبر الدراسات والتقارير والبحوث من أجل المساهمة في بناء قطاع رياضي يرضي طموحات القيادة والرياضيين.
الأكاديميات الرياضية:
استثمر المعهد منشآت وزارة الرياضة البالغ عددها 24 منشأة في 24 مدينة مختلفة في إنشاء الأكاديميات الرياضية عليها لجميع الألعاب للفئات السنية من أجل المساهمة في تطوير المواهب لتكون رافداً للأندية والمنتخبات الوطنية، كما نفذ المعهد دوري الأكاديميات في 9 مدن لتحقيق ذات الهدف وإدخال المواهب في أجواء المنافسات.
الطب الرياضي:
أنشأ المعهد الأكاديمية السعودية للطب الرياضي بالتعاون مع مستشفى الأمير فيصل بن فهد للطب الرياضي، بهدف تقديم برامج تدريبية متخصصة في نشر ثقافة الوقاية من الإصابات الرياضية والتعاون مع الجهات التعليمية المحلية والدولية.
الفعاليات الرياضية:
نظّم المعهد بطولة كأس القادة السعودي، لجميع الألعاب لفئة الناشئين بمشاركة 6 أندية عالمية، وتوّج أتليتكو مدريد بالبطولة التي أقيمت منافساتها على ملعب المعهد بمجمع الأمير فيصل بن فهد بالرياض.
المعايشات:
أقرّ المعهد برنامج المعايشات بهدف ابتعاث المدربين الوطنيين في مختلف الألعاب لأندية وجهات عالمية لتأهيلهم وتطوير قدراتهم، وفي هذا الجانب اتفق المعهد مع الإسباني بيب غوارديولا، مدرب نادي مانشيستر سيتي الإنجليزي، والتحق به المدرب الوطني محمد بوبشيت، إضافة لمدرب المبارزة ماجد المطيري، لمدينة أتلانتا، ومهند شعبين مدرب السلة، في إيطاليا أيضا.
برنامج محترف:
ساهم المعهد بتطوير إداريي الفئات السنية في أندية الدوري السعودي للمحترفين، ودوري الأمير محمد بن سلمان للدرجة الأولى، وكافة إداريي الألعاب المختلفة من خلال برنامج محترف الذي أعدّ بهدف تطوير القطاع الإداري من خلال محاضرات إدارية وفنية وقانونية إضافة للتغذية والمنشطات.
ضيف القادة:
أطلق المعهد برنامج ضيف القادة عبر البث المباشر لتويتر، وذلك من خلال استضافة الرياضيين أصحاب التجارب والمنجزات، بهدف الاستفادة من تجاربهم وإبراز جهودهم وذلك خلال ليالي شهر رمضان المبارك، وحظي البرنامج بتواجد تيسير الجاسم وسعد الحارثي وعبدالوهاب الحربي وعلي الخضراوي ومساعد الدوسري، واختتم البرنامج باستضافة سمو وزير الرياضة، الذي أجاب من خلال البرنامج عن العديد من التساؤلات التي ينتظرها الرياضيون.