رغم تقدم المرشح الديمقراطي جون بايدن في استطلاعات الرأي في فلوريدا، إلا أن الأغلبية في إحدى أهم الولايات الحاسمة في الانتخابات الرئاسية، بمن فيهم المستقلون، يعتقدون أن الرئيس دونالد ترمب سيفوز بولاية ثانية. وأفادت مجلة «نيوزويك» في تقرير لها، بأن بايدن يتقدم على ترمب بفارق 6% من النقاط في فلوريدا، إذ حصل على تأييد 53% من الناخبين في استطلاع للرأي نشرته كلية الأعمال بجامعة فلوريدا أتلانتك (الجمعة)، وحصل ترمب على 47%.ووجد الاستطلاع الجديد لما يقرب من 1000 ناخب في فلوريدا، أن بايدن يتقدم على ترمب (61% مقابل 30%) في منطقة جنوب فلوريدا، وهي مناطق تميل مع الديمقراطيين، لكن ترمب يقود المرشح الديمقراطي في بقية الولاية بفارق كبير، وهو 48 إلى 42%. وأضافت المجلة أن تقدم بايدن لم يقنع مؤيديه في فلوريدا بأنه قادر على الفوز. فقد قال حوالى 53% من سكانها إنهم يعتقدون أن ترمب سيفوز مجدداً. وأعلن عدد أكبر من المستقلين أنهم «متحمسون» لدعم ترمب في نوفمبر.
وأظهر عدد كبير من استطلاعات الرأي الرئاسية الأخيرة أن بايدن يتصدر على ترمب، حيث تم إجراء معظم هذه الاستطلاعات بعد انسحاب السيناتور اليساري بيرني ساندرز من السباق، وأعلن تأييده الرسمي لبايدن في أوائل أبريل. ولفت الاستطلاع إلى أن هناك القليل جداً من الإجماع على من يجب أن يختار بايدن كنائب له. ومن بين مؤيدي بايدن، قال نحو (23%) إنهم يفضلون اختيار سيناتور ولاية كاليفورنيا كامالا هاريس، في حين قال 16% إنهم يريدون السيناتور إليزابيث وارن. وقال 13% إنهم يريدون رؤية كلينتون تعود كنائبة.
وأظهر عدد كبير من استطلاعات الرأي الرئاسية الأخيرة أن بايدن يتصدر على ترمب، حيث تم إجراء معظم هذه الاستطلاعات بعد انسحاب السيناتور اليساري بيرني ساندرز من السباق، وأعلن تأييده الرسمي لبايدن في أوائل أبريل. ولفت الاستطلاع إلى أن هناك القليل جداً من الإجماع على من يجب أن يختار بايدن كنائب له. ومن بين مؤيدي بايدن، قال نحو (23%) إنهم يفضلون اختيار سيناتور ولاية كاليفورنيا كامالا هاريس، في حين قال 16% إنهم يريدون السيناتور إليزابيث وارن. وقال 13% إنهم يريدون رؤية كلينتون تعود كنائبة.