إلى «عكاظنا الحبيبة»..إلى عكاظ الشموخ والريادة.. إلى الأحباء والزملاء في «عكاظنا التليدة».. إلى عكاظنا المحلقة دوماً في سماء الإبهار والإبداع والتفرد والصدارة بفضل الله تعالى ثم بفضل اتقاد ومهنية صفوة النخبة المحترفين المتفانين في إدارة دفتها بوقود الفكر والبذل وإنكار الذات ومخاصمة التثاؤب وعشق التحديات ومعانقة الإبداع والتفاني بقيادة رئيس تحريرها «السهل الممتنع» الأستاذ «الأستاذ» جميل الذيابي.
من أعماق قلبي المترع بالعشق الأزلي لـ «عكاظنا»، أبارك لمعشوقتنا «عكاظ» ولكل هؤلاء الأشاوس الذين شاركوا في تشييد أمجادها، بمناسبة مرور 60 عاماً من التحليق في سماء الإبداع والريادة، متربعة على عرش الصحافة المحلية والخليجية والعربية وإن قلت أكثر فلا أبالغ، بكل ثقة واقتدار ومهنية متجذرة. ألف ألف ألف مبروك يافخر صحفنا وصحافتنا والقادم أميز بإذن الله تعالى ثم بهمم مسيريها الأفاضل.
من أعماق قلبي المترع بالعشق الأزلي لـ «عكاظنا»، أبارك لمعشوقتنا «عكاظ» ولكل هؤلاء الأشاوس الذين شاركوا في تشييد أمجادها، بمناسبة مرور 60 عاماً من التحليق في سماء الإبداع والريادة، متربعة على عرش الصحافة المحلية والخليجية والعربية وإن قلت أكثر فلا أبالغ، بكل ثقة واقتدار ومهنية متجذرة. ألف ألف ألف مبروك يافخر صحفنا وصحافتنا والقادم أميز بإذن الله تعالى ثم بهمم مسيريها الأفاضل.