واصلت مدينة الهفوف صدارتها لحالات الإصابة بفايروس كورونا الجديد (كوفيد19)، بتسجيل 487 اصابة جديدة، رغم انخفاض الحالات عن أمس الأول، في وقت ارتفعت الإصابات في الرياض مسجلة 389 حالة، محتلة ثاني أعلى إصابات، بعدما كانت أمس الأول في المركز الرابع، إلا أنها لا تزال بعيدة عن المعدل القديم الذي تخطت فيه الحالات أكثر من 1000 إصابة.
وأوضحت وزارة الصحة أن ارتفاع الحالات في الرياض، وتراجعه كان مرتبطاً باتباع السلوكيات الصحية.
وأعلنت وزارة الصحة السعودية أنها سجلت خلال الـ24 ساعة الماضية، 3.989 حالة إصابة جديدة، ليرتفع إجمالي الاصابات إلى 182.493؛ منها 56.187 حالة نشطة؛ منها 2.277 حالة حرجة تتلقى الرعاية في العناية المركزة.
وبينت أنه تم تسجيل 2.627 حالة تعافٍ ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 124.755 حالة، فيما سجلت 40 وفاة جديدة، ليصل عدد الوفيات إلى 1.551.
وكشفت الصحة تفاصيل إحدى حالات الإصابة لشاب اكتسب العدوى من خلال زيارة أصدقائه بشكل متكرر دون التقيد بالإجراءات الوقائية، ولم تظهر عليه أعراض لينقل المرض لزوجته وطفليه.
وأشارت إلى أنها لا تزال ترصد ارتفاعاً في أعداد الإصابات الحرجة مبينة أن جميعها مستقرة.
وقالت مساعد وزير الصحة المتحدث باسم الوزارة الدكتور محمد العبدالعالي في المؤتمر الصحفي الذي عقده أمس، إنه في الأيام الأخيرة لوحظ ارتفاع قليل في نمو العدوى؛ ما يدعونا إلى الحذر أكثر، لذا فإن على الجميع العمل لخفض معدلات الإصابة بالفايروس.
وحول قوة الإصابة بالفايروس تبعاً للأعمار، أضاف العبدالعالي أن الإصابة بالفايروس عند الأطفال أقل حدة من الكبار والبالغين، ولكنهم معرضون للإصابة ونقل العدوى. وأشار إلى أنه تم إجراء أكثر من 1.5 مليون فحص مخبري للفايروس.
وأوضحت وزارة الصحة أن ارتفاع الحالات في الرياض، وتراجعه كان مرتبطاً باتباع السلوكيات الصحية.
وأعلنت وزارة الصحة السعودية أنها سجلت خلال الـ24 ساعة الماضية، 3.989 حالة إصابة جديدة، ليرتفع إجمالي الاصابات إلى 182.493؛ منها 56.187 حالة نشطة؛ منها 2.277 حالة حرجة تتلقى الرعاية في العناية المركزة.
وبينت أنه تم تسجيل 2.627 حالة تعافٍ ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 124.755 حالة، فيما سجلت 40 وفاة جديدة، ليصل عدد الوفيات إلى 1.551.
وكشفت الصحة تفاصيل إحدى حالات الإصابة لشاب اكتسب العدوى من خلال زيارة أصدقائه بشكل متكرر دون التقيد بالإجراءات الوقائية، ولم تظهر عليه أعراض لينقل المرض لزوجته وطفليه.
وأشارت إلى أنها لا تزال ترصد ارتفاعاً في أعداد الإصابات الحرجة مبينة أن جميعها مستقرة.
وقالت مساعد وزير الصحة المتحدث باسم الوزارة الدكتور محمد العبدالعالي في المؤتمر الصحفي الذي عقده أمس، إنه في الأيام الأخيرة لوحظ ارتفاع قليل في نمو العدوى؛ ما يدعونا إلى الحذر أكثر، لذا فإن على الجميع العمل لخفض معدلات الإصابة بالفايروس.
وحول قوة الإصابة بالفايروس تبعاً للأعمار، أضاف العبدالعالي أن الإصابة بالفايروس عند الأطفال أقل حدة من الكبار والبالغين، ولكنهم معرضون للإصابة ونقل العدوى. وأشار إلى أنه تم إجراء أكثر من 1.5 مليون فحص مخبري للفايروس.