من المقرر أن يظهر الرؤساء التنفيذيون لعمالقة التكنولوجيا الأمريكية Apple وGoogle وFacebook و Amazon في جلسة استماع لمكافحة الاحتكار في 27 يوليو. وجاء الخبر من النائب «ديفيد سيسيلين»، وفقًا لما أوردته Recode وأكدته اللجنة القضائية بمجلس النواب في 6 يوليو. وسيشهد كل من «تيم كوك»، و«مارك زوكربيرغ»، و«سندار بيتشاي»، و«جيف بيزوس».
وتأتي الأخبار بعد أن قال النائب سيسيلين في مايو، إنه سيستدعي بيزوس للظهور في جلسة مكافحة الاحتكار بعد إرسال رسالة مفتوحة إلى بيزوس يدعو لشهادته. وافق بيزوس على الظهور في يونيو.
وقال سيسيلين رئيس اللجنة الفرعية للقضاء على الاحتكار والقانون التجاري والإداري في مايو، إن الرئيس التنفيذي الوحيد الذي أبدى تحفظًا على الظهور، من خلال ممثل، هو أمازون. وأكد «لا أحد في هذا البلد فوق القانون.. لا أحد فوق الإجابة على استدعاء من الكونغرس». وقال سيسيلين أيضا إنه كان من المقرر نشر تقرير اللجنة في مارس أو أبريل، لكن تم تأجيله بسبب جائحة فايروس كورونا. وقد اشتكت شركات التكنولوجيا الصغيرة خلال جلسة استماع للجنة في يناير من الممارسات التجارية غير العادلة من عمالقة التكنولوجيا، ولا تزال قوقل تحت التحقيقات السابقة ضد الاحتكار من قبل وزارة العدل.
لن ينتج عن التحقيق إجراء تنفيذي مثل التحقيقات التي تجريها وزارة العدل ولجنة التجارة الفيدرالية والمدعون العامون في الولايات المتحدة. لكن سيسيلين يأمل أن تسفر عن قوانين ومقترحات تنظيمية تستهدف السلوكيات في السوق الرقمية التي يعتقد أنها تعوق المنافسة وتمنع نمو الشركات الناشئة.
وقال سيسيلين: «عندما أفكر في هذا السوق، من الواضح لي تمامًا أنه لا يعمل بشكل صحيح، وأنه لا توجد منافسة قوية هناك». وعبر سابقا عن شكوكه حول قدرة الوكالات الفيدرالية واستعدادها لفرض إصلاحات فعالة على عمالقة التكنولوجيا، حيث اتهم قسم مكافحة الاحتكار التابع لوزارة العدل بمساعدة المحتكرين وتقويض الإجراءات الصارمة، في إشارة إلى دعمها لشركة Qualcomm في قضية رفعتها لجنة التجارة الفيدرالية FTC ضد الشركة. وأكمل «كيف يمكنك إعادة المنافسة إلى هذا السوق، بحيث يمكنك إنشاء مساحة لـ Apple التالية أو Facebook التالية أو Amazon التالية، هذا جزء من السبب الذي يجعلك ترغب في الحصول على سوق تنافسية لخلق مساحة لذلك».
وتأتي الأخبار بعد أن قال النائب سيسيلين في مايو، إنه سيستدعي بيزوس للظهور في جلسة مكافحة الاحتكار بعد إرسال رسالة مفتوحة إلى بيزوس يدعو لشهادته. وافق بيزوس على الظهور في يونيو.
وقال سيسيلين رئيس اللجنة الفرعية للقضاء على الاحتكار والقانون التجاري والإداري في مايو، إن الرئيس التنفيذي الوحيد الذي أبدى تحفظًا على الظهور، من خلال ممثل، هو أمازون. وأكد «لا أحد في هذا البلد فوق القانون.. لا أحد فوق الإجابة على استدعاء من الكونغرس». وقال سيسيلين أيضا إنه كان من المقرر نشر تقرير اللجنة في مارس أو أبريل، لكن تم تأجيله بسبب جائحة فايروس كورونا. وقد اشتكت شركات التكنولوجيا الصغيرة خلال جلسة استماع للجنة في يناير من الممارسات التجارية غير العادلة من عمالقة التكنولوجيا، ولا تزال قوقل تحت التحقيقات السابقة ضد الاحتكار من قبل وزارة العدل.
لن ينتج عن التحقيق إجراء تنفيذي مثل التحقيقات التي تجريها وزارة العدل ولجنة التجارة الفيدرالية والمدعون العامون في الولايات المتحدة. لكن سيسيلين يأمل أن تسفر عن قوانين ومقترحات تنظيمية تستهدف السلوكيات في السوق الرقمية التي يعتقد أنها تعوق المنافسة وتمنع نمو الشركات الناشئة.
وقال سيسيلين: «عندما أفكر في هذا السوق، من الواضح لي تمامًا أنه لا يعمل بشكل صحيح، وأنه لا توجد منافسة قوية هناك». وعبر سابقا عن شكوكه حول قدرة الوكالات الفيدرالية واستعدادها لفرض إصلاحات فعالة على عمالقة التكنولوجيا، حيث اتهم قسم مكافحة الاحتكار التابع لوزارة العدل بمساعدة المحتكرين وتقويض الإجراءات الصارمة، في إشارة إلى دعمها لشركة Qualcomm في قضية رفعتها لجنة التجارة الفيدرالية FTC ضد الشركة. وأكمل «كيف يمكنك إعادة المنافسة إلى هذا السوق، بحيث يمكنك إنشاء مساحة لـ Apple التالية أو Facebook التالية أو Amazon التالية، هذا جزء من السبب الذي يجعلك ترغب في الحصول على سوق تنافسية لخلق مساحة لذلك».