اعتبرت مصممة الأزياء خديجة البكري، أن نجاحها في تحويل موهبتها في تصميم الأزياء النسائية خصوصاً العباءات، إلى واقع، يبرز أهمية المواصلة في دعم النساء في هذا المجال، عطفاً على الكثير من المواهب العديدة في المجتمع السعودي، وحاجته الماسة إلى الدعم والمساندة، وذلك من خلال توفير معاهد وكليات متخصصة في الأزياء وكذلك إيجاد دور عروض للأزياء كون الدور الحالية لا تلبي الحاجة في ظل التوسع الكبير والتنافس الحميم بين المصممين والمصممات.
واستطاعت خديجة تحويل شغفها بالأزياء منذ الطفولة، وصقل موهبتها، لتصبح لها بصمتها الخاصة وطابعها المميز في تصميم الأزياء النسائية، داعية الإعلام للقيام بدوره في هذا الاتجاه من خلال تسليط الضوء على هذا الجانب.
وتؤكد البكري لـ «عكاظ»، أن كثيراً من المصممين بدأوا مراجعة الأسعار حالياً عقب الرجوع للحياة عقب جائحة كورونا، ورأت ضرورة تخفيض الأسعار في المرحلة الحالية بما يناسب الطلب في ظل تواصل جائحة كورونا وبالتأكيد توجد خطط طموحة ننتظر تنفيذها عقب اجتياز هذه المحنة العالمية.
وروت المصممة خديجة بداية موهبتها منذ الطفولة مدعومة بمؤازرة من والدتها رحمها الله، وأيضا عمتها، إذ كن يعملن خياطات محترفات إلى درجة أن بيتهن عرف آنذاك ببيت الأزياء، وقالت «والدتي وعمتي درستا فنون الأزياء في معاهد بالخارج وكانتا شغوفتين بعمل التصاميم والخياطة والتطريز وهو ما ساهم في صقل موهبتي ووجدت تشجيعاً كبيراً».
وأشارت إلى أنها لم تواجه صعوبات كثيرة في تطوير موهبتها، فالطريق لفن الأزياء والموضة ظل ممهداً لها وصقلت موهبتها بالدراسة في معاهد لتطوير الأداء وكسب الخبرات. وبينت أن المجتمع كان في حقبة سابقة يهمش المصممات والمصممين ويكاد لا يعترف بهذه الفنون وهو التحدي الأكبر الذي واجه المصممات، وظل المجتمع مكتفياً بالتعامل مع «الخياطة» فقط، مهمشاً المصممة، وأضافت «أما الآن تولد وعي كبير لدى الناس وبات للمصممات حضور لافت في المجتمع». ونصحت البكري التي أمضت نحو 30 عاماً في مجال التصميم ممتهنات العمل الإبداعي وفنون التصميم والتطريز والخياطة بتبسيط عمل التصميم بحيث يميل إلى النعومة والبساطة والموضة المغلفة بالإبداع والابتكار ما يسهم في تخفيف، لا سيما أن أكثر السيدات في مجتمعنا يحبذن الجمع بين الأناقة والحداثة بأسلوب غير مسبوق أو مكرر.
ورأت المصممة خديجة أهمية التعرف على أسرار الألوان والخامات المختلفة والحرص على متابعة عروض الأزياء محلياً وعالمياً ومتابعة كل جديد في عالم الموضة.
وحول مدى تأثرها بالموديلات العالمية، تشير إلى أنها لا تتقيد أو تتأثر بها، وقالت «مجتمعنا يستنسخ ويبتكر تصاميم جاذبة من ناحية الخامات أو الألوان السائدة في كل موسم أو الموديل وتصميم هذه الأدوات في المناسبات بطريقة محترفة، وتتفاوت شريحة الزبائن ما بين الصغار والكبار ونوع المناسبة وبات البحث عن المصممات لا سيما في موسم الأفراح ظاهرة صحية في مجتمع السيدات».
واستطاعت خديجة تحويل شغفها بالأزياء منذ الطفولة، وصقل موهبتها، لتصبح لها بصمتها الخاصة وطابعها المميز في تصميم الأزياء النسائية، داعية الإعلام للقيام بدوره في هذا الاتجاه من خلال تسليط الضوء على هذا الجانب.
وتؤكد البكري لـ «عكاظ»، أن كثيراً من المصممين بدأوا مراجعة الأسعار حالياً عقب الرجوع للحياة عقب جائحة كورونا، ورأت ضرورة تخفيض الأسعار في المرحلة الحالية بما يناسب الطلب في ظل تواصل جائحة كورونا وبالتأكيد توجد خطط طموحة ننتظر تنفيذها عقب اجتياز هذه المحنة العالمية.
وروت المصممة خديجة بداية موهبتها منذ الطفولة مدعومة بمؤازرة من والدتها رحمها الله، وأيضا عمتها، إذ كن يعملن خياطات محترفات إلى درجة أن بيتهن عرف آنذاك ببيت الأزياء، وقالت «والدتي وعمتي درستا فنون الأزياء في معاهد بالخارج وكانتا شغوفتين بعمل التصاميم والخياطة والتطريز وهو ما ساهم في صقل موهبتي ووجدت تشجيعاً كبيراً».
وأشارت إلى أنها لم تواجه صعوبات كثيرة في تطوير موهبتها، فالطريق لفن الأزياء والموضة ظل ممهداً لها وصقلت موهبتها بالدراسة في معاهد لتطوير الأداء وكسب الخبرات. وبينت أن المجتمع كان في حقبة سابقة يهمش المصممات والمصممين ويكاد لا يعترف بهذه الفنون وهو التحدي الأكبر الذي واجه المصممات، وظل المجتمع مكتفياً بالتعامل مع «الخياطة» فقط، مهمشاً المصممة، وأضافت «أما الآن تولد وعي كبير لدى الناس وبات للمصممات حضور لافت في المجتمع». ونصحت البكري التي أمضت نحو 30 عاماً في مجال التصميم ممتهنات العمل الإبداعي وفنون التصميم والتطريز والخياطة بتبسيط عمل التصميم بحيث يميل إلى النعومة والبساطة والموضة المغلفة بالإبداع والابتكار ما يسهم في تخفيف، لا سيما أن أكثر السيدات في مجتمعنا يحبذن الجمع بين الأناقة والحداثة بأسلوب غير مسبوق أو مكرر.
ورأت المصممة خديجة أهمية التعرف على أسرار الألوان والخامات المختلفة والحرص على متابعة عروض الأزياء محلياً وعالمياً ومتابعة كل جديد في عالم الموضة.
وحول مدى تأثرها بالموديلات العالمية، تشير إلى أنها لا تتقيد أو تتأثر بها، وقالت «مجتمعنا يستنسخ ويبتكر تصاميم جاذبة من ناحية الخامات أو الألوان السائدة في كل موسم أو الموديل وتصميم هذه الأدوات في المناسبات بطريقة محترفة، وتتفاوت شريحة الزبائن ما بين الصغار والكبار ونوع المناسبة وبات البحث عن المصممات لا سيما في موسم الأفراح ظاهرة صحية في مجتمع السيدات».