توقع خبير اقتصاديات الحج والعمرة والسياحة أحمد شيخ بافقيه أن يبلغ دخل العمرة عام 1430 هـ حوالى 10 مليارات ريال.
وقال:إن العمرة لعام 1429هـ ستكون باذن الله مكتملة الخدمات في ظل وجود 6 عناصر جوهرية منها :
ْْ*تقلص نسبة التخلف بشكل كبير وذلك لمجهودات وزارة الحج ممثلة في وكالة الوزارة لشؤون العمرة ووزارة الداخلية ممثلة في إدارة الجوازات، وهاتان الإدارتان بذلتا قصار جهودهما لوضع آليات تضمن عدم بقاء المعتمر بعد انتهاء برنامجه.
*قيام وزارة الداخلية بتطبيق نظام البصمة والصورة على كل المعتمرين وتحملهم عواقب التأخير كما تم إتباعه للحج الناجح عام 1428هـ وبذلك تكون المديرية العامة للجوازات قد وصلت ما طالبت به منذ انطلاق اللائحة التنفيذية وهو تحميل المعتمر وزر بقائه مدة أطول مما حدد له حسب طلبه بدلا من تحمل الشركة السعودية والوكيل الخارجي. وطالبت كذلك تقليص نسبة التخلف للوكيل إلى 1% بدلاً من2% المحددة , وكذلك تقليص نسبة التخلف لشركة العمرة السعودية إلى 1% بدلاً من05% المحددة على مستوى الشركة. وكذلك جدولة اسم المسؤول في شركة الوكيل الخارجي المتلاعب بالأنظمة والقوانين السعودية في القائمة السوداء المطلوبين حتى لا يتسنى له الظهور في اي وكيل سفر اخر وتدمير شركة سعودية أخرى وكذلك عدم إدخاله للأراضي السعودية كجزاء له وردعا لأمثاله.
*زيادة التركيز من وزارة الحج على حزمة الخدمات المقدمة للمعتمرين والزوار من خلال متابعة دقيقة منذ وصول المعتمر إلى سكنهم في المدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة.
*استمرار وزارة الحج في تطبيق اليه ناجحة لتمويل مبالغ (حزم الخدمات الكاملة) من قبل الوكلاء بالخارج أي إيجاد عقود حقيقية مدفوعة القيمة مقدما خصوصاً أن وزارة الحج ممثلة في وكالة الوزارة لشؤون العمرة نجحت في ايجاد آلية لعمل الضمانات البنكية من الخارج وهو الأمر الذي جعل الشركات السعودية في مواقع الصدارة بدلاً من التلاعب من بعض الوكلاء حول العالم ومعاونيهم من الشركات السعودية بالداخل .وأشير هنا إلى أنني سبق أن طالبت وزارة الحج إبلاغ الشركات السعودية قبل موسم الذروة بالطاقة الإنتاجية لهم في حصص الكوتا المعطاة لهم من قبل وزارة الخارجية . حتى لا يتكرر سيناريو حجز الفنادق والغرف الفندقية مثلا لعدد 50000 معتمر والدفع مقدما وتفاجأ شركات العمرة بأن الكوتا المحددة من وزارة الخارجية أقل بكثير من الكوتا المتبعة في الأعوام السابقة وهي 20% من العدد المطلوب . الأمر الذي سبب خسائر فادحة لشركات العمرة السعودية ووكلائهم المعتمدين بالخارج أصحاب التوجيهات الايجابية .
•زيادة السعة الاستيعابية في المناطق المحيطة بالحرمين الشريفين سيؤدي إلى زيادة الأعداد المباركة من قبل المعتمرين والزوار .
•اكتمال توسعة مطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة ( بوابة الحرمين الشريفين) سيسهل وصول ومغادرة المعتمرين والزوار بكل يسر وسهولة .
وأضاف بافقيه قائلا : انتهجت طريقين لمساعدة شركات العمرة السعودية ووكلائها المعتمدين حول العالم لتلبية احتياجات المسلمين من جميع أصقاع المعمورة لأداء مناسك العمرة في الشهر الفضيل وتتلخص فيما يلي :
•تقدمت بخطاب مساعدة ومساندة إلى أمير منطقة مكة المكرمة ونائب رئيس لجنة الحج العليا صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل ، وذلك حسب ماتم العام الماضي حيث قام سموه مشكورا بإرسال برقية لسمو وزيرالخارجية بما سبق ذكره الأمر الذي ساهم في دخول ( 100000 معتمر ) إلى الأراضي السعودية لأداء المناسك العمرة في الشهر الفضيل وقد وعد سموه بأن يتم عرض هذا الأمر خلال اجتماع لجنة الحج العليا.
•تقدمت بخطاب للدكتورعيسى بن محمد رواس وكيل وزارة الحج حيث انها المرجع الوحيد لشركات العمرة السعودية بأن الكوتا في دولة الجزائر ( من 4000 إلى 5000 معتمر ) في اليوم في شهر ربيع الأول حسب تصريح القائم بالإعمال في السفارة السعودية في الجزائر وان الكوتا المحددة للشهر الفضيل 1000 معتمر في اليوم. وهذا التناقض غير مقبول فالا حرى ان يكون نفس العدد من 4000 إلى 5000 تأشيرة في اليوم الواحد إذا لم تكن زيادة للشهر الفضيل .متمنيا ان تتم الاتصالات بين وزارة الحج ووزارة الخارجية لتذليل هذه العقبات .
وقال من الاخبار السارة لجميع المسلمين في أنحاء العالم هو اعتماد شركة لمشاركة الخطوط الجوية العربية السعودية في نقل الحجاج والمعتمرين وهي فكرة عدنان أحمد الدباغ والذي كان يقوم بمهام مساعد المدير العام التنفيذي للعمليات بالناقل الجوي الوطني وبذلك سيكون حلم مليار ونصف المليار مسلم قد تحقق بفضل التوجيهات الكريمة وبظهورهذه الشركة يكون وصول المعتمرين للأماكن المقدسة بكل يسر وسهولة وستتم مضاعفة الأعداد وتوزيعها على مدار شهور موسم العمرة وذلك بمساعدة هذه الشركة.
واختتم بافقية تصريحة قائلا : هناك تواصل بناء بين شركات العمرة السعودية الايجابية في تطلعاتها وبين أمير منطقة مكة المكرمة ونائب رئيس لجنة الحج العليا صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل وذلك في لقاء شهري تتشرف فيه الشركات السعودية بمقابلة سموه ومناقشة المواضيع ومعالجة الأوضاع .
وقال:إن العمرة لعام 1429هـ ستكون باذن الله مكتملة الخدمات في ظل وجود 6 عناصر جوهرية منها :
ْْ*تقلص نسبة التخلف بشكل كبير وذلك لمجهودات وزارة الحج ممثلة في وكالة الوزارة لشؤون العمرة ووزارة الداخلية ممثلة في إدارة الجوازات، وهاتان الإدارتان بذلتا قصار جهودهما لوضع آليات تضمن عدم بقاء المعتمر بعد انتهاء برنامجه.
*قيام وزارة الداخلية بتطبيق نظام البصمة والصورة على كل المعتمرين وتحملهم عواقب التأخير كما تم إتباعه للحج الناجح عام 1428هـ وبذلك تكون المديرية العامة للجوازات قد وصلت ما طالبت به منذ انطلاق اللائحة التنفيذية وهو تحميل المعتمر وزر بقائه مدة أطول مما حدد له حسب طلبه بدلا من تحمل الشركة السعودية والوكيل الخارجي. وطالبت كذلك تقليص نسبة التخلف للوكيل إلى 1% بدلاً من2% المحددة , وكذلك تقليص نسبة التخلف لشركة العمرة السعودية إلى 1% بدلاً من05% المحددة على مستوى الشركة. وكذلك جدولة اسم المسؤول في شركة الوكيل الخارجي المتلاعب بالأنظمة والقوانين السعودية في القائمة السوداء المطلوبين حتى لا يتسنى له الظهور في اي وكيل سفر اخر وتدمير شركة سعودية أخرى وكذلك عدم إدخاله للأراضي السعودية كجزاء له وردعا لأمثاله.
*زيادة التركيز من وزارة الحج على حزمة الخدمات المقدمة للمعتمرين والزوار من خلال متابعة دقيقة منذ وصول المعتمر إلى سكنهم في المدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة.
*استمرار وزارة الحج في تطبيق اليه ناجحة لتمويل مبالغ (حزم الخدمات الكاملة) من قبل الوكلاء بالخارج أي إيجاد عقود حقيقية مدفوعة القيمة مقدما خصوصاً أن وزارة الحج ممثلة في وكالة الوزارة لشؤون العمرة نجحت في ايجاد آلية لعمل الضمانات البنكية من الخارج وهو الأمر الذي جعل الشركات السعودية في مواقع الصدارة بدلاً من التلاعب من بعض الوكلاء حول العالم ومعاونيهم من الشركات السعودية بالداخل .وأشير هنا إلى أنني سبق أن طالبت وزارة الحج إبلاغ الشركات السعودية قبل موسم الذروة بالطاقة الإنتاجية لهم في حصص الكوتا المعطاة لهم من قبل وزارة الخارجية . حتى لا يتكرر سيناريو حجز الفنادق والغرف الفندقية مثلا لعدد 50000 معتمر والدفع مقدما وتفاجأ شركات العمرة بأن الكوتا المحددة من وزارة الخارجية أقل بكثير من الكوتا المتبعة في الأعوام السابقة وهي 20% من العدد المطلوب . الأمر الذي سبب خسائر فادحة لشركات العمرة السعودية ووكلائهم المعتمدين بالخارج أصحاب التوجيهات الايجابية .
•زيادة السعة الاستيعابية في المناطق المحيطة بالحرمين الشريفين سيؤدي إلى زيادة الأعداد المباركة من قبل المعتمرين والزوار .
•اكتمال توسعة مطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة ( بوابة الحرمين الشريفين) سيسهل وصول ومغادرة المعتمرين والزوار بكل يسر وسهولة .
وأضاف بافقيه قائلا : انتهجت طريقين لمساعدة شركات العمرة السعودية ووكلائها المعتمدين حول العالم لتلبية احتياجات المسلمين من جميع أصقاع المعمورة لأداء مناسك العمرة في الشهر الفضيل وتتلخص فيما يلي :
•تقدمت بخطاب مساعدة ومساندة إلى أمير منطقة مكة المكرمة ونائب رئيس لجنة الحج العليا صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل ، وذلك حسب ماتم العام الماضي حيث قام سموه مشكورا بإرسال برقية لسمو وزيرالخارجية بما سبق ذكره الأمر الذي ساهم في دخول ( 100000 معتمر ) إلى الأراضي السعودية لأداء المناسك العمرة في الشهر الفضيل وقد وعد سموه بأن يتم عرض هذا الأمر خلال اجتماع لجنة الحج العليا.
•تقدمت بخطاب للدكتورعيسى بن محمد رواس وكيل وزارة الحج حيث انها المرجع الوحيد لشركات العمرة السعودية بأن الكوتا في دولة الجزائر ( من 4000 إلى 5000 معتمر ) في اليوم في شهر ربيع الأول حسب تصريح القائم بالإعمال في السفارة السعودية في الجزائر وان الكوتا المحددة للشهر الفضيل 1000 معتمر في اليوم. وهذا التناقض غير مقبول فالا حرى ان يكون نفس العدد من 4000 إلى 5000 تأشيرة في اليوم الواحد إذا لم تكن زيادة للشهر الفضيل .متمنيا ان تتم الاتصالات بين وزارة الحج ووزارة الخارجية لتذليل هذه العقبات .
وقال من الاخبار السارة لجميع المسلمين في أنحاء العالم هو اعتماد شركة لمشاركة الخطوط الجوية العربية السعودية في نقل الحجاج والمعتمرين وهي فكرة عدنان أحمد الدباغ والذي كان يقوم بمهام مساعد المدير العام التنفيذي للعمليات بالناقل الجوي الوطني وبذلك سيكون حلم مليار ونصف المليار مسلم قد تحقق بفضل التوجيهات الكريمة وبظهورهذه الشركة يكون وصول المعتمرين للأماكن المقدسة بكل يسر وسهولة وستتم مضاعفة الأعداد وتوزيعها على مدار شهور موسم العمرة وذلك بمساعدة هذه الشركة.
واختتم بافقية تصريحة قائلا : هناك تواصل بناء بين شركات العمرة السعودية الايجابية في تطلعاتها وبين أمير منطقة مكة المكرمة ونائب رئيس لجنة الحج العليا صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل وذلك في لقاء شهري تتشرف فيه الشركات السعودية بمقابلة سموه ومناقشة المواضيع ومعالجة الأوضاع .